masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ما صحة حديث اذا احب الله عبدا ابتلاه - اجمل جديد

Monday, 29-Jul-24 19:36:59 UTC
الحديث يصح بلفظ: اذا احب الله قوما ابتلاهم فمن صبر فلة الصبر و من جزع فلة الجزع.. صحيح الترغيب و الترهيب رقم:(3406. و بلفظ:(عظم الاجر عند عظم المصيبه و اذا احب الله قوما ابتلاهم. )رقم 4013 فصحيح الجامع. و لا يصح بلفظ: اذا احب الله عبدا الصق فيه البلاء رقم 297 فضعيف الجامع. و ايضا لا يصح بلفظ: اذا احب الله عبدا ابتلاة ليسمع تضرعه). رقم 295 فضعيف الجامع. و قال فالسلسه الضعيفه ، رقم:2202 ضعيف جدا جدا. و قال رحمة الله لكن الحديث صحيح دون قوله ليسمع تضرعة …ثم احال على السلسه الصحيحة رقم:146 ، ولكن اللفظ بها بصيغه الجمع لا الافراد ، اى لم يقل عبدا و لكن قال قوما. 4 ـ إذا أحبّ الله عبدآ 29 - حبّ الله نماذج وصور. و ذلك لفظة هنالك ايضا: ان عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وان الله اذا احب قوما ابتلاهم ، فمن رضى فلة الرضي ، و من سخط فلة السخط. من حديث انس رضى الله عنه. اذا احب الله عبدا او اراد ان يصافية صب عليه البلاء صبا و ثجة عليه ثجا فاذا دعا العبد قال يا رباة قال الله لبيك يا عبدى لا تسالنى شيئا الا اعطيتك اما ان اعجلة لك و اما ان ادخرة لك ضعفة الشيخ الالبانى فضعيف الترغيب و الترهيب انظر رقم:(1986). و لعل ذلك الحديث نفسة (اذا احب الله قوما ابتلاهم هو الذي قصدة اخونا الفاضل شاكر العالم حفظة الله.
  1. اذا احب الله عبدا ابتلاه
  2. اذا احب الله عبدا استعمله في طاعته

اذا احب الله عبدا ابتلاه

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- مرفوعاً: «إذا أَحَبَّ اللهُ -تعالى- العَبْدَ، نَادَى جِبْرِيلَ: إنَّ اللهَ تعالى يُحِبُّ فلاناً، فَأَحْبِبْهُ، فَيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ، فَيُنَادِي في أَهْلِ السَّمَاءِ: إنَّ اللهَ يحِبُّ فلاناً، فَأَحِبُّوهُ، فَيُحِبُّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ، ثُمَّ يُوضَعُ لَهُ القَبُولُ في الأرضِ». وفي رواية: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إنَّ اللهَ -تعالى- إذا أَحَبَّ عَبْدًا دَعَا جِبْرِيلَ، فقال: إني أُحِبُّ فلاناً فَأَحْبِبْهُ، فَيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ، ثم ينادي في السَّمَاءِ، فيقول: إنَّ اللهَ يُحِبُّ فلاناً فَأَحِبُّوهُ، فَيُحِبُّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ، ثُمَّ يُوضَعُ له القَبُولُ في الأرضِ، وإذا أَبْغَضَ عَبْدًا دَعَا جِبْرِيلَ، فيقول: إني أُبْغِضُ فلاناً فَأَبْغِضْهُ. اذا احب الله عبدا ابتلاه. فَيُبْغِضُهُ جِبْرِيلُ، ثُمَّ ينادي في أَهْلِ السَّمَاءِ: إنَّ اللهَ يُبْغِضُ فلاناً فَأَبْغِضُوهُ، ثُمَّ تُوضَعُ له البَغْضَاءُ في الأرضِ». [ صحيح. ] - [متفق عليه. الرواية الأولى لفظ البخاري، والثانية لفظ مسلم. ] الشرح هذا الحديث في بيان محبة الله -سبحانه وتعالى-، وأن الله تعالى إذا أحب شخصًا نادى جبريل، وجبريل أشرف الملائكة، كما أن محمدًا -صلى الله عليه وسلم- أشرف البشر، فيقول -تعالى-: إني أحب فلانًا فأحبه.

اذا احب الله عبدا استعمله في طاعته

وهو خطأ ، فإن هذه السورة بتمامها مكية لم ينزل منها شيء بعد الهجرة ، ولم يصح سند ذلك ، والله أعلم.

- وهذا الحديث فيه تشبيه من الرسول صلى الله عليه وسلم - فالرسول شيه العمل الطيب الصالح بالعسل ، فكما أن العسل محبوب ولذيذ ومطلوب عند الناس ، فكذلك العمل الصالح ، وصاحب العمل الصالح ، فالرجل الذي يغلب خيره شره ويسلم الناس من لسانه ويده ، ويقوم بعبادة ربه حق القيام ، ويؤدي حقوق الأهل والجيران والأصحاب من حوله ، فهذا ينعكس عليه بمحبتهم له ، كحبهم للعسل!! - وبالتالي فالله تعالى يوفقه وييسر له من الأعمال الصالحة عند موته فيموت على طاعة وعلى عبادة.