masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

اخراج زكاة الفطر يوم العيد قبل الصلاة

Wednesday, 10-Jul-24 21:56:42 UTC

ما حكم اخراج زكاة يوم العيد قبل الصلاة، حل كتاب الطالب فقه الصف الثاني متوسط الفصل الدراسي الاول للعام 1440، يواجه الكثير من الطلاب صعوبة في الحل، لذلك يسرنا ان نقدم لكم الحل الصحيح والمناسب لهذا السؤال. اجابة سؤال ما حكم اخراج زكاة يوم العيد قبل الصلاة الاجابة هي: في هذه الحالة يكون مستحب.

  1. نسي أن يخرج زكاة الفطر قبل صلاة العيد - الإسلام سؤال وجواب
  2. وُكل في دفع زكاة الفطر فلم يجد من يعطيها له قبل صلاة العيد - إسلام ويب - مركز الفتوى

نسي أن يخرج زكاة الفطر قبل صلاة العيد - الإسلام سؤال وجواب

لذا نستدل على حكم إخراج زكاة الفطر بعد صلاة العيد من خلال الأدلة النقلية السابقة أنه غير جائز طالما كان دون عذر أو نسيان. وُكل في دفع زكاة الفطر فلم يجد من يعطيها له قبل صلاة العيد - إسلام ويب - مركز الفتوى. حكم تأخير زكاة الفطر للإمام بن باز نعلم أن الخروج من الخلاف مستحب، وعن حكم إخراج زكاة الفطر بعد صلاة العيد في رأي بن باز أنه لا يجب أن يؤخرها عن وقتها، أي هي واجبة أن تكون قبل صلاة العيد أو في ليلة العيد في رمضان. هذا عن زكاة الفطر أما الزكوات الأخرى كزكاة المال فلا مانع من تأخيرها قليلًا، أما إن أخر المسلم أداء زكاة الفطر إلى بعد صلاة العيد فعليه أن يؤديها ويتوب إلى الله لأنه بذلك آثمًا في مخالفة ما أمر به الرسول. أفضل أوقات إخراج زكاة الفطر يكون بعد صلاة الفجر وقبل صلاة العيد، ويشرع من أول غروب شمس في آخر يوم في رمضان، على أنه يمكن إخراجها قبل العيد بيومين أو يوم، أما إن تأخرت بعد غروب شمس يوم عيد الفطر أصبحت من قبيل الصدقات ولا تعد زكاة للفطر. كفارة تأخير زكاة الفطر من علم أن حكم إخراج زكاة الفطر بعد صلاة العيد غير جائز، عليه أن يعلم كفارة تأخير الزكاة، فهي تظل دينًا في ذمة المسلم يجب إتمامه، لذا تكون الكفارة كما يلي: أداء الزكاة الاستغفار عن تأخيرها دون عذر التوبة إلى الله حيث إن زكاة الفطر عبادة لا تسقط بانقضاء وقتها كالصلاة، وبما أنها واجبة على المسلمين فلها قضاء لمن لا يؤديها في ميقاتها المعلوم، حيث وجبت في ذمته وماله كالدين.

وُكل في دفع زكاة الفطر فلم يجد من يعطيها له قبل صلاة العيد - إسلام ويب - مركز الفتوى

تاريخ النشر: الإثنين 6 ذو القعدة 1432 هـ - 3-10-2011 م التقييم: رقم الفتوى: 164707 23786 0 326 السؤال قبل فجر يوم عيد الفطر المبارك كنت مع صديق، أخبرني بأنه لن يستطيع الذهاب لصلاة العيد. فقال لي: سأعطيك زكاة الفطر لتعطيها لمن يستحق كمتسول أو عامل أجنبي مسلم أو لصندوق التبرعات. فأعطاني الزكاة أي أنه أخرجها في وقتها المحدد وأصبحت عندي لأوزعها، ولكني عندما ذهبت لصلاة العيد لم أجد من أعطيها له، لم أجد أي متسول ولم أجد أي صندوق تبرعات. نسي أن يخرج زكاة الفطر قبل صلاة العيد - الإسلام سؤال وجواب. فرجعت بها إلى البيت وهي حتى الآن عندي. لا أعرف ماذا أعمل. قلت لصديقي إنها لازالت معي وإني قرأت بأنها في رقبتي وإنها خرجت من يدك لأنك أخرجتها في وقتها. اليوم رابع أيام العيد ولم أعطها لأحد. فما العمل؟ هل لازال بالإمكان إعطاؤها أم ماذا ؟ وهل أعتبر نفسي آثما على فعلتي لأني لم أجتهد في إعطائها ؟ وكيف أكفر عن ذنبي ؟ وجزاكم الله كل خير. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن السائل هنا صار وكيلا عن صديقه في دفع زكاة الفطر لمستحقيها، ولايجوز للوكيل تعمد تأخيرُ إخراجها عن صلاة العيد إذا أمكنه الإخراج، لقوله صلى الله عليه وسلم: من أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة، ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات.

السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة سماحة الشيخ رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين، يقول حمدان محمد بن حظيظ الشرابي شيخ قبيلة بني يزيد من حرب التابعة لإمارة رابغ، أخونا له سؤالان سؤاله الأول يقول: أفيدكم بأني قد زكيت في رمضان وزكيت أولادي وزوجاتي، وأبقيت زكاتي ناوي إخراجها قبل الصلاة، وأعرف الشخص الذي أعطيه الزكاة ونسيتها، ولم أذكرها إلا في الصلاة، وأخرجتها بعد الصلاة، أرجو أن تفيدوني: هل علي من شيء تجاه ذلك، جزاكم الله خيراً؟ الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: فلا ريب أن السنة إخراج زكاة الفطر قبل صلاة العيد كما أمر بهذا النبي الكريم عليه الصلاة والسلام، وقد أحسنت فيما فعلت في إخراجها قبل الصلاة، لكن هذا الشيء الذي نسيته لا حرج عليك فيه، وإخراجه بعد الصلاة مجزئ والحمد لله، وإن كان جاء في الحديث أنه صدقة من الصدقات لكن لا يمنع ذلك الإجزاء وأنه وقع في محله ونرجو أن يكون مقبولاً، وأن تكون زكاة كاملة؛ لأنك لم تؤخر ذلك عمداً وإنما تأخرته نسياناً، وقد قال الله  في كتابه العظيم: رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا [البقرة:286]، وثبت عن النبي ﷺ أنه قال: يقول الله: قد فعلت فأجاب دعوة عباده المؤمنين في عدم المؤاخذة بالنسيان.