يجب أن تخطط لوقت الراحة بكل اهتمام فهو الوقت الذي سيساعدك للعودة إلى العمل والانتهاء من المهمات لكن هذه المرة بنشاط أكبر وبهمة أعلى. 6 – معرفة الوقت الفعال بالنسبة لك متى تقوم بإنجاز المهمات بدون الشعور بالتعب وخلال وقت أقصر من المتوقع؟ في الصباح أم الليل؟ إذن إنه هو الوقت الفعال بالنسبة لك والذي يجب استغلاله بأكمل وجه حتى تترك للوقت الأقل فاعلية المهمات البسيطة السهلة. كيف أستثمر وقتي (بقلم :نيفين عبد الله)؟. رتب مهامك وأولوياتك وأعمالك وراحتك والوقت المخصص لنومك وطعامك ولك وحدك وفقًا للوقت الفعال بالنسبة لك أي عليك تركه للمهمات المهمة ولاحظ كيف تنهي خلاله الأصعب بوقت أقل. 5 – تعلم الأشياء الجديدة باستمرار التجديد هو سر النجاح في أي مهمة، لذا لا بد من الاستمرار فيه حتى يكون من السهل ابداع وابتكار طرق وأشكال جديدة وسهلة لاستغلال واستثمار الوقت بالإضافة إلى كل المتعة التي ستشعر بها. يمكنك التعلم من قراءة الكتب أو من مشاهدة الأفلام أو من السفر أو عبر شبكة الانترنت، وغيرها الكثير لكن دائمًا تعلم. 4 – استغلال كل الفرص بذكاء فرصة للتعلم أو لإنجاز هذا الأمر حتى ولو لم يكن بترتيب المهمات الذي وضعته لكن الفرصة مناسبة، إياك وأن تسمح بضياعها استغلها بذكاء هذا سيمدك بالراحة عندما تكتشف أنك أنهيت الكثير من الأعمال فقط خلال هذه الفرص المناسبة.
واغتنام الوقت في تحصيل العلم وطلبه له صور ، منها: حضور الدروس المهمة ، والاستماع إلى الأشرطة النافعة وقراءة الكتب المفيدة وشراؤها. 3- ذكر الله تعالى: فليس في الأعمال شيء يسع الأوقات كلها مثل الذكر وهو مجال خصب وسهل لا يكفي المسلم مالاً ولا جهداً ، وقد أوصي النبي صلى الله عليه وسلم أحد أصحابه فقال له: " لا يزال لسانك رطباً من ذكر الله " فما أجمل أن يكون قلب المسلم معموراً بذكر مولاه ، إن نطن فبذكره ، وإن تحرك فبأمره. كيف استثمر وقتي ؟ | منتديات تغاريد. 4- الإكثار من النوافل: وهو مجال مهم لاغتنام أوقات العمر في طاعة الله ، وعامل مهم في تربية النفس وتزكيتها ، وعلاوة على أنه فرصة لتعويض النقص الذي يقع عند أداء الفرائض ، وأكبر من ذلك كله أنه سبب لحصول محبة الله تعالى للعبد " ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى حبه ". 5- الدعوة إلى الله ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والنصيحة للمسلمين: وقد قال الله تعالى:{ قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني} ، فأحرص - أخي المسلم وأختي المسلمة - على اغتنام وقتك في الدعوة إما عن طريق إلقاء المحاضرات ، أو توزيع الكتيبات والأشرطة ، أو دعوة الأهل والأقارب والجيران. 6- زيارة الأقارب وصلة الأرحام: فهي سبب لدخول الجنة وحصول الرحمة وزيادة العمر وبسط الرزق ، قال تعالى:{ من أحب أن يبسط له في رزقه ، وينسأ له في أثره ، فليصل رحمه}.
قرأت لك _________ رغم أن هناك أدبيات كثيرة تتحدث عن إدارة الوقت، فإنه من المفيد أن ننظر إلى هذه المسألة على أنها أداة معاونة لتحقيق هدف ما (وهذا أهم ما في الأمر)، وليست إدارة الوقت هدفا في حد ذاته، فإن لم يكن لديك هدف ما فلا يمكن أن تنظم وقتك لتحققه، أرجو منك مطالعة استشارة: الخطة.. الجدولة.. بل الهدف أولا!. وهذه الفكرة عن إدارة الوقت تتيح لك المرونة دوما لتغير طرق تنظيم الوقت لديك لتلائم طبيعتك الشخصية وأهدافك المحددة. فلا تتحول لآلة همها الأوحد الإنتاجية وملء كل دقيقة من الوقت بنشاط ما.. فليس هذا تنظيما للوقت بل ميكنة له وأنا شخصيا أكره ميكنة الإنسان وأرفضها كنهج تبدأ به حياتك. لكني أتفق تماما مع تحديد هدف وتحديد الأشياء المهمة التي تود الوصول لها في الحياة ثم تخطط لذلك وتستفيد بوقتك الذي يمثل أحد أهم القوى لديك. هذا رأي شخصي ربما تتفق معي فيه أو تختلف. وعموما.. هناك بعض الأشياء المهمة التي لا بد أن تهتم بها عند إدارتك لوقتك: 1- عش حياة متوازنة: فالحياة تتكون من سبع مناطق حيوية: الصحية، الأسرية، المادية، العقلية، الاجتماعية، المهنية، الروحية. وهذا يعني ضرورة الاهتمام بكل هذه المناطق اهتماما متساويا كما وكيفا.
(سجل الكتاب الذي ستستذكر منه كل جزئية، الوقت المتوقع لإنجاز المهمة، الوقت الفعلي الذي استغرقته، العوائق، المحفزات... كذلك من مزايا هذا التحديد الشعور بالإنجاز حيث تشعر بأنك دوما في اتجاه هدفك، وتظل عيناك عالقة بما انتهيت فعليا منه، وما تعمل على إنهائه.. كذلك يسهل عليك ذلك أن تتغلب على حيرتك في النشاط التالي الذي عليك القيام به، كذلك يمكنك هذا التحديد من التقاط أي عمل يمكنك أن تقوم به في أوقات تعتبرها من الوقت الضائع كوقت انتظار، كوقت انتقال بين مكانين خاصة أنك تعرف تحديدا ما عليك من مهام، وتعرف الوقت الفعلي الذي يستغرقه أداء هذه المهمة. 5- ثم يجيء من بعد ذلك أن تسجل قائمة طويلة بالأشياء التي عليك الانتهاء منها بالتفصيل الذي ذكرته لك. فمثلا: دون كل المهام: كمهمة أساسية والمهام القصيرة التي تتضمنها. وحاول أن تسجل بجانب كل مهمة الوقت التقريبي الذي يمكن أن تستغرقه (واختبر هذا الوقت مرة بعد مرة). 6- راقب وسجل: ابق واعيا بالفرق بين أدائك في كل مرة، أي أن تعرف لماذا أديت نفس المهمة سريعا مرة وأبطأ مرة أخرى: هل هناك شعور ما معوق؟ هل هناك فكرة أخرى تشغلك؟ هل الحالة المعنوية؟ هل... ) المهم أن تراقب دوما نفسك وتعرف أفضل حالاتك، ومسببات ذلك، لتعرف كيف تصل بنفسك إلى هذه الحالة المثلى.
2. الوسائل غير التقنية، وتدعى باسم آخر الوسائل الشخصية، على سبيل المثال: المفكرة المكتبة، وذاكرة الفرد، والاعتماد على المساعد الشخصي للمدير. أهمية ادارة الوقت تكمن أهمية إدارة الوقت الوقت عن طريق عدد من النقاط التي هي على الشكل التالي: •إن الوقت يشكل عامل مهم في حيوية وأهمية الإدارة. •هي أحد المداخل الفعالة والمهمة في نجاح المشاريع، وتحقيق الأهداف وتطوير التنمية بشكل فعال. •تعتبر عامل ضروري ومهم، لأنه يشمل على عناصر الإدارة كلها من، الرقابة، واتخاذ القرارات، والتخطيط، والتنظيم وغيرها. •تفيد في إنتهاء الإنتاجات عبر الإشباع، والفاعلية، والإمتاع، بحيث تُضفي على العاملين. •تساعد على معرفة اتّجاهات المديرين في ما يخص العمل، والطرق التي يتّبعونها في الادارة، والقيم التي يُؤمنون بها. •دارة الوقت تؤمن إيجاد حلول بشكل سريع للمشاكل مع مجهود قليل. •الاستقرار والراحة في مختلف المجالات سواء بالعاطفية أو النفسية أو الاجتماعية. •رفع الإنتاجية والسرعة في تقديم المهام والواجبات. • يعمل على تحسين جودة العمل، وتنفيذ العمل بوقت محدد وقياسي وللتأكيد هذا يؤدي على حصول نتائج أفضل. •يجب على الإنسان التخلص من ضغط العمل وذلك من أجل الشعور بالراحة والسعادة والتفاؤل.