يُنصح بعمل تشخيص سريع ودقيق عند الشعور بأعراض مُشابهة لمشاكل الجهاز الهضمي دون وجود أي مرض فيه، حيث تكون الديدان هي السبب في هذه الأعراض، ويكون العلاج المستعمل أدوية مضادة للطفيليات حسب نوع الدودة. لإثراء معلوماتك عن عالم الأدوية يُمكنك التعرف على الآتي: بوسبار دواء وكل ما تريد أن تعرفه عن استخدامك له يُساعد دواء الديدان في التخلص من الطفيليات التي تعيش في البطن والتي من المُمكن أن تنتقل إلى بعض الأعضاء الأخرى وتُصبح خطيرة، ويوجد أنواع عديدة من الديدان، لذلك تختلف الأدوية والجرعات المُعالجة لهذه الأنواع، ومنه يكون واجب زيارة الطبيب لتشخيص الصحيح لنوع الدودة، حتى يكون العلاج فعال وقوي للقضاء على هذه المشكلة.
تعقيم الملابس الداخلية التي تستخدم في الماء المغلي ، ثم الغسل ينبغي أن يتعرض الفراش في الشمس بعد الغسل لقتل بيض الدبوسية. الانتباه إلى الإصحاح البيئي في الأماكن المغلقة النظيفة ولعب الأطفال والطاولات والكراسي مع المطهر. دراسات وابحاث • اكدت الدراسات البريطانية في امكانية العلاج من الديدان الدبوسية عن طريق تناول الثوم لأنه يعد أفضل علاج للدبوسية. ويمكن لطفلك إما تناوله نيئة أو طحنه وخلطه مع الفازلين على المنطقة المصابة للعلاج العاجل. علاج سيلان المهبل بكثرة - عالم حنان يوليو 18, 2019. • استهلاك جوز الهند المبشور الطازج للفطور الذي يمكن أن يساعد على التخفيف من المعاناة التي تسببها الدبوسية إلى حد كبير. متابعة هذا الامر مع جرعة من زيت الخروع بعد ثلاث ساعات لعلاج طويل الأمد. • يمكن تناول الطعام الليفي الذي يساعد في درء الدبوسية ، ويجب زيادة كمية الحبوب والخضار في النظام الغذائي يوميا ، فانها أفضل علاج طبيعي للدبوسية ويمكن أيضا تعزيز صحته بشكل عام. • يمكن رش الماء على المنطقة المصابة لمساعدة تهدئة الحكة. إذا اشتكى طفلك من حكة شديدة ، ثم أخذ حمام دافئ أو مسح منطقة الشرج بقطعة قماش رطبة على فترات منتظمة يمكن أن تجلب بعض الراحة. • علاج آخر لالدبوسية هو إعطاء طفلك الصابون الطبي للاستخدام.
كما يجب أخذ عينات من براز أو بول المرأة المصابة لتشخيص الديدان المصاحبة لداء البلهارسيات، ثم إخضاع هذه العينات للفحوصات المخبرية لفحص وجود بيض من الطفيليات المسببة للمرض، مثل: بيض S، والأحجار التي قد تكون موجودة في البراز و S، وبيض الهيماتوبيوم الذي قد يكون موجودًا في البول، كما يتم أيضًا من خلال فحص الدم السيرولويجي وفي بعض الأحيان قد لا يتواجد بيض الطفيليات المسببة للمرض في البراز، مما يتطلب هذا الفحص. [1]