masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الدعارة في لبنان

Monday, 29-Jul-24 11:48:04 UTC

ألقت السلطات المختصة القبض على شبكة دعارة سرية يديرها أزواج و زوجاتهم تعمل على اصطياد القاصرات و إدراجهن في أعمال الدعارة بعد استغلالهن مقابل المنفعة المادية بدءاً من منطقة المزة و الشقق المفروشة في دمشق وصولاً إلى لبنان. الدعارة في لبنان الان. وذكر موقع " صاحبة الجلالة " الالكتروني، أن فرع الأمن الجنائي في دمشق قسم الآداب، ألقى القبض على الشبكة والتي تبين أن أعمال الدعارة فيها ينظمها أزواج لزوجاتهم اللاتي يساعدن بدورهن أزواجهن على استغلال الفتيات القاصرات اللواتي يعملن في المطاعم و تنظيف البيوت في دمشق لاستدراجهن والعمل في الدعارة مستغلين أوضاعهم المعيشية الصعبة. وبحسب مذكرات التحقيق فإن عمل فتيات الدعارة بالشبكة يديرها كل من المدعو " م، ي " وزوجته "ي ، ي " والمتواري " ح ، م " وزوجته حيث يقومون بتسهيل الدعارة السرية في الشقق السكنية داخل دمشق وصولا إلى لبنان وتشغيل القاصرات والتي كانت آخرهم المدعوة " ن ، ق ". واعترف خلال التحقيقات المقبوض عليهم بكل التهم المنسوبة إليهم من عملهم بأعمال الدعارة واستغلال زوجاتهم و الفتيات القاصرات وإرسالهن إلى شقق مفروشة لحضور حفلات ماجنة فيها شبان و فتيات يشربون الخمر و يتعاطون المخدرات وبعدها إجبار الضحية على ممارسة الدعارة مقابل المال تحت ضغط التهديد و التعنيف من قبل مستغليها.

  1. الدعارة في لبنان السعودية
  2. الدعارة في لبنان 24
  3. الدعارة في لبنان الان

الدعارة في لبنان السعودية

وتضيف القاصر "ن.

الدعارة في لبنان 24

ماما جيجي تسهل الدعاره في لبنان - YouTube

الدعارة في لبنان الان

ان شعبا كبيرا هو الذي يُنتج قادة كبارا ومقاومين شرفاء ووطنيين صادقين ومفكرين شرفاء ونخبا مهمومة برفع مستوى مجتمعاتها؛ اما الشعوب الخانعة، فاخشى ان تكون كما وصفها فيكتور هوغو بأنها «كالحمار الذي يرتد الى الخلف» بين وقت وآخر ويرفس، لكنه يعود دائما الى وضعه الطبيعي. فعندنا الشعب تدَّجن الى درجة حتى الرفس ما عاد يعرف اليه سبيلا. في بلد يغرق بالأمطار والثلوج كل الشتاء والخريف، لا ماء عنده يشربها. الدعاره في لبنان - YouTube. لا يحق للشعب أن يشكو. وفي بلد انتهت حربه المجانية منذ ربع قرن ولم يعرف كيف يضيء المنازل من دون مولدات، ولا يعرف شعبه سوى النحيب. وفي بلدٍ التعليمُ هو الاغلى في العالم، والطبابة صارت رفاهية تقتصر على الميسورين، وفي بلد يكتشف كل يوم فضيحة فساد غذائي او طبي او اجتماعي او أخلاقي، وفي بلد يحتاج المرء فيه الى واسطة او رشوة حتى لكي يدفع فواتيره، وفي بلد لا قانون سير فيه ولا إشارات ضوئية ولا طرقات، وفي بلدٍ الهاتفُ والانترنت فيه هو الاغلى في العالم (بالرغم من سوء الخدمة)، وفي بلد يتباهى القاتل بنحر ضحيته في وضح النهار بسبب أولوية السير، تكون المشكلة في الشعب لا في ساسته. لنأخذ على سبيل المثال فضيحة الدعارة.

مَن الذي شَجَّعَها؟ أليست الشعوب الغفيرة والغفورة التي ذهبت الى علب الليل تبحث عن الفتيات المقهورات السليبات المجلودات، فمارست معهن الفحشاء وعادت تبكي مصائرهن؟ لنقم بحساب بسيط: قبضت أجهزة الأمن (بالصدفة طبعا) على 75 فتاة سورية. تقول إحدى الفتيات، إنها كانت تُجبر خصوصا يوم السبت على ممارسة الدعارة مع 20 رجلا. أي ان كل سبت كان 1500 شخص يذهبون لممارسة الدعارة مع الفتيات. الدعارة في لبنان 24. أي ان هؤلاء الفتيات كنَّ فقط كل عام يستقبلن 108 آلاف شخص. ولو صدقنا ان الشبكة موجودة منذ 11 عاما، يعني ان مليوناً و188 ألفا من اللبنانيين وغير اللبنانيين مروا على تلك الشبكات وتمتعوا بالفتيات. نتحدث هنا فقط عن 75 فتاة، تم العثور عليهن، فما بالك باللواتي لا زلن يمارسن ويستقبلن بشروط أكثر رفاهية. مَن هو الداعر في هذه الحال، الفتيات، ام الشعب؟ في الذكرى الـ41 للحرب الأهلية التي أخذت يوما ما طابع الوطنية (ربما بالخطأ)، لا بد ان نشكر ساسة هذا البلد، فهم بحاجة لبقاء هذا الشعب للركوب عليه، ولذلك، فقط، ربما يحافظون على بعض الفُتات لاسكات جوعه… قد يأتي يوم ويتوقف الشعبُ فعلا حتى عن الرفس، فسياسة التدجين فعلت فعلها. لكن… وغدا قد تذهب الأغنام للتصويت في الانتخابات البلدية لمن يجلدها، وسيتفنّن الساسة في التمديد لأنفسهم، بينما في الجوار دول الحروب تنتخب تحت القنابل، ونحن نبكي غياب رئيس بانتظار أن يَمنّ علينا الأقليم او الصفقات الدولية برئيس (ويقولون لك سيكون هذه المرة صناعة لبنانية… هه).

وبالتحقيق مع المدعو " م ، ي " أكد كل ماسبق وأنه قام باستغلال أوضاع القاصرات وحاجتهن المادية للعمل بالدعارة السرية مقابل المنفعة المادية. ومازالت التحقيقات الأمنية مستمرة في الجريمة للقبض على باقي المجرمين المتوارين عن الأنظار وتقديمهم إلى القضاء المختص.