إنضموا إلينا عبر Telegram: أو مجموعتنا على الفيسبوك: أو على اليوتيوب: رواية يسمعون حسيسها أيمن العتوم PDF تفاصيلها متشابهة إلى حد بعيد مع رواية "القوقعة" من حيث أساليب التعذيب و نوعية المعاملة الحيوانية التي يلقاها السجناء السياسيون و ابتزاز الأهالي من أجل زيارة يتيمة و تسليط السجناء المدنيين على السياسيين منهم. على أي حال، تتحدث هذه الرواية عن حكاية الدكتور إياد أسعد.. وهي بطبيعة الحال أحداث حقيقية حصلت معه في الفترة الزمنية ما بين عام 1980 إلى عام 1997.. وهي الفترة التي قضاها في سجون النظام السوري متنقلاً بين معتقل الخطيب إلى سجن تدمر سيء السمعة. خلف الوادي انتشرت أشجار هرمة.
نتمنى لكم قراءة ممتعة.. معلومات عن الرواية: اسم الرواية: يسمعون حسيسها اسم المؤلف: ايمن العتوم لغة الرواية: العربية تاريخ النشر: 2012 عدد الصفحات: 364 معلومات عن الكاتب: أيمن علي حسين العتوم مواطن أردني ولد في جرش في 2/3/1972 عمره 47 عاما يعمل كشاعر و كاتب تلقى حدى تعليمه الثانوي في في دولة الإمارات ثم التحق في الجامعة الأردنية قسم العلوم و التكنلوجيا ليحصل منها على البكلوريوس في الهندسة المدنية عام 1997. وحصل أيضا على بكلوريوس في اللغة العربية من جامعة اليرموك ثم حصل بعد ذلك على ماجستير و دكتورا في النحو ومن أهم مؤلفاته ديوانه الشعري خذني إلى المسجد الأقصى ونبوءات الجائعين ومن أهم رواياته يا صاحبي السجن و رواية نفر من الجنو يسمعون حسيسها شارك هذه الرواية
القائمة الرئيسية الصفحات اقتباسات يسمعون حسيسها | أيمن العتوم رواية " يسمعون حسيسها " - تأليف أيمن العتوم هذه الرواية تحكي قصة سجين في السجون السورية ( معتقل سياسي) لمدة 17سنة، رواية سوف تعلمك معنى الصبر و حقيقة الألم، سوف تزرع الأمل في كل انسان. عدد الصفحات: 365 صفحة نوع الكتاب: روايات واقعية سنة النشر: اكتوبر 2012 ( المؤسسة العربية للدراسات والنشر) تعريف بالكاتب: من مواليد 2 مارس 1972 بالأردن (جرش)، شاعر و روائي اردني متخرج من الجامعة الاردنية ، لديه العديد من المؤلفات و الروايات التي يسرد فيها تجاربه في السجون الاردنية من ابرزها رواية يا صاحبي السجن و يسمعون حسيسها.
3- صوت الحقيقة لا يُغطّي عليه طنينُ الذّباب. ونور الشّمس لا تحجبه سحابات الصّيف. وشجرة الحقّ لا تنزعها هوجُ العواصف. والجبال الرّاسخة تهزأ بالنسمات العابرة!! 4- النّحل تهب عسلها للرائحين و الغادين عن طِيب نَفْس ، ولا تطلب مقابلاً حتى ولو كانت مجرد كلمة شكر عابرة. 5- في بلدي فقط يدفنون الأقمار في رمال الصّحاري... ويودِعون النّجوم في مجاهل التّراب... في بلدي يأكل الإنسانُ الإنسان ليشبع شهوته الى السّلطة... و يشرب من دمه ليسكر... ويرقص على اشلائه ليطرب... 6- قد تكون البطولة جَبْرًا أو قد تكون قَدَرًا. لكنها بالضّرورة اختيارًا. كثيرون وجدوا أنفسهم يمثّلون دور البطولة لأنهم لم يملكوا خيارًا آخر ؛ كان عليهم أن يتحوّلوا إلى أبطال. وفي المقابل كان يُمكن أن يتحولوا إلى منبوذين. وفي الحالين لا يُمكن أن نقدّس الأول ، ولا يُمكن ايضا أن نُدنس الثاني!! 7- هي أرضك السمراءُ... أمًّا أنْ تَمُوتَ لأجْلِها أو لا تَمُوتَ... كِلاكُما للموتِ... لكنْ أنت لَنْ تُشْرى وأرضك لَنْ تُباعْ 8- نموت حين نستسلم ، حينَ ننهزم أمام طوفان الموت... حين نرضى بأن يختار لنا الموت مصيرنا... وننجو حين نقاتل ، حينَ نتمسّك بحقِّنا في الهواء المبثوث لمل البشرية ؛ في العيش المُقتسم لنا جميعًا بقدرةٍ إلهية غلّابة.