masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ما هو الحديث

Tuesday, 30-Jul-24 18:40:32 UTC

ج_ الحديث الصحيح لذاته، وهو ذلك الحديث الذي اجتمعت فيه شروط الحديث الصحيح لذاته ولكن راويه خف ضبطه، ولكن لا يوجد ما يجبر ذلك القصور. د_ الحديث الحسن لغيره، وهو الحديث الشريف الذي ينجبر ضعفه بتعدد الطرق لروايته حتى ترجح قبوله. 2_ الحديث النبوي الضعيف، وهو أيضا ينقسم الى عدة اقسام منها، الحديث الضعيف بسبب فقد العدالة والضبط، والحديث الضعيف بسبب فقد الاتصال، والحديث الضعيف بسبب وجود بعض الشذوذ فيه او العلل، والحديث الموضوع والختلق وأيضا الاحاديث المكذوبة عن النبي الكريم صلى الله عليه وسلم، وهو يعتبر من اسوا أنواع الاحاديث الضعيفة.

  1. ما هو الحديث النبوي

ما هو الحديث النبوي

والأثر: الحديث الموقوف على الصحابي؛ وقيل: الحديث مطلقًا؛ مرفوعًا أو موقوفًا. والسنة مرادفة للحديث بالمعنى المتقدِّم؛ وقيل: الحديث خاص بقوله صلى الله عليه وسلم وفِعْله، والسنة أعم. والمتن: غاية ما ينتهي إليه السند من الكلام. والسند: الطريق الموصل إلى المتن؛ أي: الرواة الموصلون إليه. والإسناد: رفْع الحديث لقائله، وقيل: إنه بمعنى السند. والمسنَد - بفتح النون -: ما اتَّصَل سنده من أوَّله إلى منتهاه، ولو كان موقوفًا. وقيل: ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم قولاً أو فعلاً، متصلاً أو منقطعًا، ويُطلَق المسنَد أيضًا على الكتاب الذي جُمِع فيه مرويات الصحابي. والمسنِد - بكسر النون -: من يروي الحديث بإسناده. والمحدِّث: من يتحمَّل الحديثَ، ويعتني به رواية ودراية. والحافظ: من يحفظ مائة ألف حديث متنًا وإسنادًا ولو بطرق متعددة، أو يعي ما يحتاج إليه. والحجة: من أحاط بثلاثمائة ألف حديث. ما مدى صحة الحديث : ( اللهم بارك لنا في الخل فهو إدام الأنبياء ) ؟؟؟ - منتدى الرقية الشرعية. والحاكم: من أحاط بالسنة. تنبيه: كثير من الأحاديث يُروى كل واحد منها بطرق متعددة، قد تبلُغ العشرة أو العشرين أو تزيد، ويُعَد كل طريق منها بمنزلة حديث مُستَقِل، مع أنها كلها تدور على حديث واحد؛ ويضاف إلى هذا أن المحدِّثين كانوا يُدخِلون في الأحاديث أقوالَ الصحابة والتابعين وأفعالهم وفتاواهم، وما أكثرها!

استخدام الجمل القصيرة والبعد عن الكلمات المعقدة والصعبة ، خاصة وأن الكلمات القصيرة تجعل الحديث مرن. الترابط في الأفكار يعطى المتعة للمستمع إلى متابعة الحديث. الطريقة الصحيحة لنطق الحروف والكلمات تعطي الثقة الكبيرة للمتحدث ، في استكمال حواره. [2]