يستخدم الليثيوم في صناعة بطاريات الهواتف النقالة لأنه في موقع الشروق نبين لكم حلول المناهج الدراسية والموضوعات التي يبحث عنها الطلاب في مختلف المراحل التعليمية. وهنا في موقعنا موقع الشروق للحلول الدراسية لجميع الطلاب، حيث نساعد الجميع الذي يسعى دائما نحو ارضائكم اردنا بان نشارك بالتيسير عليكم في البحث ونقدم لكم اليوم جواب السؤال الذي يشغلكم وتبحثون عن الاجابة عنه وهو كالتالي إجابة السؤال هي كتالي تستخدم بطاريات الليثيوم أيون كثيرا في الإلكترونيات المحمولة نظرا لسعتها الكهربائية العالية، أي أنها تتميز بنسبة عالية بين قدرتها على إنتاج الكهرباء وانخفاض وزنها.
انتشرت مؤخرا بطاريات الليثيوم ويتم استخدامها في عده مجالات مختلفة، هذه البطارية يمكن استخدامها في اجهزه الحاسوب مثل اللابتوب، وفي اجهزه اخرى لذلك تعتبر العبارة السابقة عباره صحيحه.
بطاريات الليثيوم ايون تعتبر واحدة من البطاريات القابلة للشحن. وهي على خلاف البطاريات الغير قابلة التي قمنا بذكرها في الفقرة السابقة. ويتم استعمال مركبات الليثيوم بها، وتتمتع هذه البطاريات بقدرة على التفريغ البطيء. وسرعة الشحن بالمقارنة بطاريات النيكل، وهذا ما يجعلها رائعة في الاستخدام بالعديد من المجالات. كما أنها تتميز بكثافة وطاقة عالية جداً وهذا ما جعلها مفضلة في مجال الهواتف المحمول والحاسب الآلي المتنقل. يستخدم الليثيوم في صناعة بطاريات الهواتف النقالة لأنه - موقع الشروق. ويعتبر أهم مشاكلها التي يعمل العلماء بحلها هي محدودية تحملها للتيار الكهربائي والجهد. لهذا يجب أن يتم الانتباه إليها جيداً هذا إلى أنها أكثر تكلفة من نظائرها، ويتوقف عمرها على حسب عدد مرات الشحن والتفريغ وسرعة التفريغ. بطاريات الليثيوم بوليمير تعتبر واحدة من أنواع البطاريات التي يتم استعمالها في الأجهزة الإلكترونية المختلفة. وقد استطاعت في فترة قليلة جداً، أن تثبت نجاحها وقدرتها على العمل لوقت طويل بطاقه عالية. وتعتبر هذه البطاريات واحدة من أهم البطاريات الخفيفة في الوزن والأصغر بالحجم و تتميز بقدر عالية وتفريغ منخفض. وإن أهم المشكلات التي ترتبط بطاريات التي يمثل 100 أو عمرها القصير حيث أنها غير صالحة للاستخدام بعد 150 الى 250 دورة شحن.
وأضافت "هذه منصة رقمية، وبشكل ما نحن نتعامل معها بشكل مختلف، لكن ما يدعو للسخرية أن الأضرار ليست مماثلة، بل أسوأ". ويؤكد الخبراء القانونيين لـ فوربس" أن مثل هذه الأنشطة، التي تشهدها خدمة البث المباشر للتطبيق، يمكن أن تساعد المعتدين جنسيا في الوصول إلى أهدافهم سواء عبر الإنترنت أو في العالم الواقعي وحتى في الابتزاز الجنسي، محذرين من عواقب الوصول غير المقيد إلى غرف نوم الفتيات والحمامات، حيث يتم في الغالب تشغيل البث المباشر. ويقول جون شيهان، نائب رئيس المركز الوطني الأميركي للأطفال المفقودين والمستغلين، الذي يقدم للسلطات وشركات التكنولوجيا مشورته حول ما يتعلق بالاشتباه في استغلال الأطفال جنسيا عبر الإنترنت: "هكذا تبدأ الأمور". ويوضح أن الاتصال الذي أنشأته خدمة "TikTok Live" يعتبر بمثابة وسيلة لـ"لمفترسين" لاختبار الحدود وبناء علاقة مع الأهداف المحتملة بمرور الوقت، والهدف النهائي الحصول على صور ومقاطع فيديو أو ربما لقاءات جنسية. الهدايا الرقمية المغرية وقد أنفق مستخدمو "تيك توك" أكثر من ملياري دولار على التطبيق عام 2021، بزيادة قدرها مليار دولار عن العام السابق، وفقًا لشركة تحليلات البيانات "SensorTower".
وتشير المجلة إلى أن بعض الطلبات تعد جنسية بشكل مباشر، حيث يطلب مشاهدون من الفتيات أن يقبلن بعضهن أو يفتحن أرجلهن أو أن يظهرن أجسادهن أمام الكاميرا، لكن تستدرك بأن حالات أخرى يصعب التقاطها، حيث يمكن أن تفسر بعبارت مبهمة أو طلبات قد لا يكون مدلولها خاطئا، إلا أن النتيجة جنسية. وتضرب المجلة أمثلة من تحقيقها بأن عددا من المستخدمين طلبوا من الفتيات "التحقق من لباسهن" للنظر إلى أجسادهن، أو "التحقق من طلاء الأظافر" للنظر إلى أقدامهن، أو أن يقولوا "هناك عنكبوت على الحائط خلفك"، ليتمكنوا من النظر إلى مؤخراتهن. عبارات أخرى مثل طلب لعب "ورقة حجرة مقص" قد تستدعي الفتيات إلى اللعب الوديع سويا أو "ارفعي ذراعيك إلى الأعلى" للحصول على فرصة النظر إلى جسد الفتاة إن كانت ترتدي سترة قصيرة. رد "تيك توك" تنص تعليمات تطبيق "تيك توك" في الولايات المتحدة على أن المستخدمين يجب أن تفوق أعمارهم 18 عاما لإرسال الهدايا الرقمية أو الحصول عليها من خلال خاصية البث المباشر، ومن المفترض أن يحظر التطبيق المستخدمين تحت عمر 16 عاما من استخدام البث المباشر كليا. وقالت متحدثة باسم الشركة للمجلة: "تيك توك لديها سياسات مشددة وآليات للمساعدة في حماية أمن وسلامة المراهقين".
كشف تحقيق أجرته مجلس "فوربس" أن خاصية البث المباشر عبر تطبيق "تيك توك" (TikTok Live) توفر فرصة لدى بعض المشاهدين لإرسال تعليقات تحث الفتيات القاصرات على ممارسات جنسية، مقابل هدايا يمكن تحويلها لأموال. وقالت المجلة إن المحتوى يقارب "المواد الإباحية المتعلقة بالأطفال"، وتقوم الفتيات بتلبية رغبات من يشاهدهن عبر المنصة للحصول على هدايا رقمية من "تيك توك"، التي تأتي بشكل أزهار أو قلوب وغيرها من الرموز، ويمكن تصريفها إلى أموال. كما يمكن تحويل الأموال مباشرة للقاصرات خارج التطبيق من خلال خدمات "فينمو" و"باي بال" و"كاش آب"، وتنشر الفتيات حساباتهن في تلك التطبيقات عبر "تيك توك". "إنها المحاكاة الرقمية للتوجه إلى ناد للتعري مليء بفتيات يبلغن من العمر 15 عاما"، وفقا لما قالته ليا بلانكت، مساعدة عميد كلية هارفارد للقانون في مركز بيركمان كلاين للإنترنت والمجتمع، المتخصص في تتبع قضايا الشباب والإعلام. وتضيف للمجلة "تخيل أنك تدخل محلا مليئا بالقاصرين يقفون على منصة مسرح وأمامهم جمهور من البالغين يمنحونهم المال" لأداء حركات جنسية "وفقا لأهوائهم"، مؤكدة "هذا استغلال جنسي. لكنه تماما ما يفعله تيك توك في هذه الحالة".