masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مارد علاء الدين

Monday, 29-Jul-24 21:20:20 UTC

حكاية علاء الدين و مارد المصباح - قصص للأطفال قصة قبل النوم للأطفال رسوم متحركة - Aladdin story - YouTube

مارد علاء الدين 2019

عندما عادت الفتاة إلى المنزل، رأتها أختها وزوجة أبيها مغطاة بالذهب فأظهرتا الفرح لعودتها، وسألتا الفتاة عن الذهب الذي يغطيها، فأخبرتهما الفتاة بالقصة كاملة، هنا طلبت الأم من ابنتها أن تفعل كما فعلت ابنة زوجها، فذهبت الفتاة وعملت ما عملته أختها. مارد علاء الدين 2019. ولكنها عندما وصلت إلى قاع البئر رفضت مساعدة أرغفة الخبز، ورفضت مساعدة شجرة التفاح، ولم تقم بخدمة الأم هولي إلاّ في أول يوم ثم تكاسلت عن العمل، فطلبت منها الأم هولي المغادرة فورًا، ففرحت الفتاة الكسولة، وظنّت أنها ستخرج مُحمّلة بالذهب مثل أختها، ولكنها عندما خرجت من البوابة الكبيرة تساقطت عليها مادة سوداء لزجة ذات رائحة كريهة، فذهبت إلى المنزل حزينة باكية؛ لعدم حصولها على الذهب. قصة الأميرة النائمة في قديم الزمان، كان هناك ملكًا يعيش مع زوجته الملكة داخل قصرٍ كبير، فتمنّى الملك أن يرزقه الله تعالى بفتاة جميلة، فاستجاب الله له، ورزقه بفتاة جميلة، ملأت عليه القصر سعادةً وسرورًا. أقام الملك وليمة كبيرة بمناسبة قدوم ابنته الجميلة التي لطالما انتظرها، ودعا جميع الساحرات الطيّبات للقصر، وكان من بين هؤلاء الساحرات ساحرة شريرة. أخبرت الم لك، بأن ابنته ستموت من وخز إبرة الغزل وعندما كبرت الفتاة شاهدت امرأة عجوز تغزل بإبرة غزل، اقتربت منها الفتاة، وطلبتها أن تُعلّمها الغزل، فلما أمسكت الفتاة الإبرة وخزتها، فسقطت على الأرض في الحال.

مارد علاء الدين فيلم

الحقوق محفوظة MEEM PANTHER © 2022 صنع بإتقان على | منصة سلة

مارد علاء الدين ايجي بست

فاصلة صوتية: «على بابي وقف مارد وقال أنتَ علاءَ الدين وأنا واحد.. من اللي كلهم واحد أنا ماني علاءَ الدين أنا سمّوني الشاعر وخبّوا» قولهم: مسكين..!

فطلبت منها زوجة أبيها أن تذهب حيث وقع المغزل، وأن لا تعود إلى المنزل إلا إذا أحضرته معها، وبالفعل عادت الفتاة لتبحث عن المغزل، فنزلت إلى البئر، وفجأة وجدت نفسها في عالمٍ آخر، وحولها أرض عشبيّة سهلة، راحت الفتاة تمشي بين الأعشاب والأشجار، فشاهدت فرنًا مليئًا بالخبز، طلبت منها أرغفة الخبز إخراجها من الفرن حتى لا تحترق. مارد علاء الدين فيلم. فأخرجتها الفتاة، وشكرتها الأرغفة على مساعدتها لها، ثم رأت شجرة تفاح مليئة بالثمار، طلبت شجرة التفاح من الفتاة أن تهزها؛ لأن ثمارها قد نضجت، فهزتها الفتاة وتساقطت جميع الثمار، وشكرت الشجرة الفتاة على معروفها، فأكملت الفتاة مسيرها، وشاهدت منزلاً جميلاً وأمامه عجوز، خافت الفتاة من أسنان العجوز في البداية. ولكن العجوز طمأنت الفتاة وأخبرتها بأن اسمها الأم هولي، وأنها يمكن أن تعيش معها بسعادة في المنزل مقابل أن تخدمها، فوافقت الفتاة، وصارت تخدم العجوز وتهتم بها، ولكنها بعد فترة من الزمن شعرت بالحنين إلى منزلها على الرغم من سعادتها بالعيش عند المرأة العجوز. أخبرت الفتاة العجوز عن رغبتها بالعودة إلى منزلها، فوافقت العجوز على ذلك، ولكنها طلبت منها أن تجتاز بوابة كبيرة، وعندما اجتازت الفتاة البوابة خرجت مكسوّة بالذهب، فقالت لها العجوز: هذا جزاء معروفك وإحسانك لي.