masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حكم قراءة سورة بعد الفاتحة مكررة

Thursday, 11-Jul-24 00:31:59 UTC

شاهد أيضاً: 7 علامات لاستجابة الدعاء المستحيل بسرعة قراءة/زيادة سورة أو بعض سورة بعد قراءة سورة الفاتحة في الركعتين الثالثة والرابعة من الصلاة وحكمها لكن الأصل في ذلك أعزاءي القرّاء، هو قراءة / زيادة ما تيسر من القرآن الكريم بعد الفاتحة في "الركعتين الأولى والثانية" فقط من الصلاة. أمّا الزيادة بعد الفاتحة في "الركعتين الثالثة والرابعة" من الصلاة، فإنه يفضل تركها. حيث يكتفي المُصلّي بالفاتحة فقط. هذا وقد أوضحت الصفحة الرسمية لدار الإفتاء المصرية، أن الذي يراه جمهور الفقهاء في هذه المسألة. وما هم عليه: مقالات قد تعجبك: أن قراءة الفاتحة، وما تيسر من القرآن الكريم الكريم يكون في الركعتين الأولى والثانية من الصلاة. أما بالنسبة للركعتين الثالثة والرابعة من الصلاة، من الممكن أن يكتفي المصلي بالفاتحة فقط. وذلك دون الحاجة إلى قراءة أي زيادة عليها، فلا يقرأ بعد سورة الفاتحة شيئًا من القرآن. لكن، من أراد زيادة ما تيسر من القرآن (سورة، أو بعض سورة، أو آية) بعد الفاتحة في الركعة الثالثة والرابعة من صلاة الظهر، والعصر، والعشاء. أيضًا فإنه لا بأس في ذلك، ولا خطأ في ذلك، وإن كان كره بعض العلماء، ذلك وقالوا بالاكتفاء بقراءة سورة الفاتحة فقط.

  1. حكم قراءة سورة بعد الفاتحة المنشاوي

حكم قراءة سورة بعد الفاتحة المنشاوي

تاريخ النشر: الإثنين 2 ذو الحجة 1439 هـ - 13-8-2018 م التقييم: رقم الفتوى: 381309 63298 0 77 السؤال سمع شخص أنه لا يُقرأ في الركعة الثالثة والرابعة زيادة على الفاتحة، وصدق أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يفعل هذا، ولكنه ظل يقرأ زيادة على الفاتحة في الركعة الثالثة والرابعة. وقيل له: لم وقد علمت فعل الرسول صلى الله عليه، وآله وسلم؟ قال: ذلك أفضل. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالعلماء مختلفون في حكم قراءة السورة في الثالثة والرابعة. قال الشيرازي في المهذب: وَإِذَا كَانَتْ الصَّلَاةُ تَزِيدُ عَلَى رَكْعَتَيْنِ. فَهَلْ يقرأ السورة فيما زَادَ عَلَى الرَّكْعَتَيْنِ؟ فِيهِ قَوْلَانِ. قَالَ فِي الْقَدِيمِ: لَا يُسْتَحَبُّ؛ لِمَا رَوَى أَبُو قَتَادَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقْرَأُ فِي صَلَاةِ الظُّهْرِ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَسُورَةٍ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ، وَكَانَ يُسْمِعُنَا الْآيَةَ أَحْيَانًا، وَكَانَ يُطِيلُ فِي الْأُولَى مَا لَا يُطِيلُ فِي الثَّانِيَةِ.

المصدر: الشيخ ابن باز من فتاوى نور على الدرب(12/ 319- 321)