masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

شعر عن ألم البعد و الفراق

Tuesday, 30-Jul-24 04:01:49 UTC

– إذا سلمت من رياح الذكرى، ومن سكاكين الشوق، فأنا بألف خير. – من شدّة الشوق أصبحت أبحث عن النوم في غير أوقاته، لعل اللقاء يكون في المنام. – أريدكِ دوماً بجانبي، ولكن دائماً يكون لكِ عذر للغياب أتفهم أسبابك، و مبرراتك، ولكن بسببك كرهت مبدأ البعد، أنتِ لا تعلمي بأنّ لحظة مجيئك أنسى كل شيء مررت به في غيابكِ، فلا تعتذري لأنّ دوماً سيكون لكِ بقلبي ألف عذر. الشوق هو الدليل الأوضح على الحُب، فأن كنت تريد أن تختبر حبيبك فقط دعه يشتاق، ابتعد عنه جرب هذا الشعور حينما تعود إليه، وفي عينيك يلمع بريق النصر. – قد تكون بعيداً عن نظري لكنّك لست بعيداً عن فكري. – يا حبيبي أيعقل أن تفرقنا المسافات، وتجمعنا الآهات يا من ملكت قلبي، ومُهجتي يا من عشقتك، وملكت دنيتي. – ولكن ما زال بين الشوق، والهمة للتغيير مسافة كبيرة. – إن ما يجعلنا نستمر معاً هو أن كلانا ليس ملكاً للآخر، هكذا يظل الشوق بيننا. – في حضرة الشوق لا يسعنا إلّا أن نخلع قلوبنا احتراماً، وتبجيلاً لمن يستحق. شعر عن البعد والفراق. – وإن كنت تقرأ فأنا اشتقت إليك حقاً. – قولك وداعاً غير مؤلم حتّى أعلم أنّك لن تقول مرحباً مرّة أخرى. – لم ولن أنسى أيامنا الرائعة الجميلة، وسأبقى لها دوماً بإشتياقي.

شعر عن البعد والاشتياق

ولربما كره الجمود وإنما صعب على الانسان أن يتخلّقا!..

شعر عن البعد والفراق

أنّا راكبون محلّقا حتّى إذا هبطت بنا في لجّة أيقنت أنّ الموت فينا أحدقا والأفق قد غطّى الضباب أديمه فكأنّما غشي المداد المهرفا لا الشّمس تسطع في الصّباح، ولا نرى إمّا استطال اللّيل؛ بدرا مشرقا عشرون يوما أو تزيد قضيتها كيف التفتّ رأيت ماء مغدقا (نيويورك) يا بنت البخار، بنا اقصدي فلعلّنا بالغرب ننسى المشرقا وطن أردناه على حبّ العلى فأبى سوى أن يستكين إلىالشّقا كالعبد يخشى، بعدما أفنى الصبى يلهو به ساداته، أن يعتقا أو كلّما جاء الزمان بمصلح في أهله قالوا. طغى وتزندقا؟ فكأنما لم يكنه ما قد جنوا وكأنما لم يكفهم أن أخفقا هذا جزاء ذوي النّهى في أمّة أخذ الجمود على بينها موثقا وطن يضيق الحرّ ذرعا عنده وتراه بالأحرار ذرعا أضيقا ما إن رأيت به أديبا موسرا فيما رأيت، ولا جهولا مملقا مشت الجهالة فيه تسحب ذيلها تيها، وراح العلم يمشي مطرقا أمسى وأمسى أهله في حالة لو أنها تعرو الجماد لأشفقا شعب كما شاء التخاذل والهوى متفرّق ويكاد أن يتمزّقا لا يرتضي دين الآله موفّقا بين القلوب ويرتضيه مفرقا كلّف بأصحاب التعبّد والتّقى والشرّ ما بين التعبّد والتّقى مستضعف، إن لم يصب متملقا يوما تملّق أن يرى متملقا لم يعتقد بالّلم وهو حقائق لكنّه اعتقد التمائم والرّقى!

– حبيبي الشوق إليك يقتلني دائماً أنت في أفكاري في ليلي، ونهاري. – شوقي لك قد يتحول من ألم إلى فرح، لو علمت أنّك تشتاق لي في ذلك الوقت. – يا من هجرتني، تذكر أني لازلت على العهد باقي. – يا من ابتعدت عني، وبقيت أنا وحيداً أنتظر يوم التلاقي. – إن الشوق نار، والنار تشوه كلّ جميل، وتمحو كل أثر، ولا يبقى سوى الأطلال. – أنا مؤمنة أن البعد يجعلنا نعتاد الغياب، قد يدخلنا في حالة شوق في بداياته، لكننا في نهاية المطاف سنعتاده، لذا لا أجمل من أن يجعلنا البعد أجمل. شعر عن البعد والاشتياق. – الشوق إلى الله، ولقائه نسيم يهب على القلب يروح عنه وهج الدنيا. – القناعة هي الاكتفاء بالموجود، وترك الشوق إلى المفقود. – يمزّقني البعد، والفراق، يقتلني الحنين، أحنّ إلى الأمس البعيد، أحن إلى الماضي الذي لن يعود، أشتاق لكلمة منه لنظرة أو ابتسامة، ولكن الزمن يحرمني حلاوة اللقاء، ونداوة رؤياه. – أفتقد نفسي، أبحث عنها فلا أجدها أمد لنفسي يداي فلا تلمسني، أنادي عليها، فلا تسمعني أقول لها متى تأتيني، وتسعدني، أنت نفسي يا أيها البعيد عني، ولم يبقَ سوانا أليس الحزن في عيني، فكن لي خير سند، وبلغ عني الأحبة سلام، واشتياق. – عد يا نو عيوني، عد لحضني الدافي، من بعدك تبعثرت أوراقي؟ – يا من نسيتني، سأبقى أنا صامد بحبي، واشواقي.