أماكن إفطار صباحي على النيل كل ما سبق ذكره من ترشيحات لمطاعم تمتلك عديدًا من الفروع في مختلف المناطق، ولكن إليك مجموعة أخرى من المطاعم التي يتوافر منها فروع على النيل: مطعم لاتينو Latino إذا كنتِ تبحثين عن مطعم يقدم وجبات الفطور الصباحية على النيل بأسعار مناسبة، أنصحك بزيارة مطعم لاتينو الموجود في منطقة الدقي، ويطل على النيل مباشرة، مع وجود جزء منه بالداخل Outdoor، فهو من الأماكن التي يمكن الجلوس فيها مع زوجك أو العائلة واصطحاب الأصدقاء لقضاء وقت ممتع، إضافةً إلى أنه مكان ملائم لإقامة حفلات أعياد الميلاد وغيرها من المناسبات. مطعم فطور صباحي للمدرسة. اقرئي أيضًا: بالصور.. 7 خروجات عائلية غير مكلفة مجمع المطاعم بلاتفورم كورنيش المعادي PLATFORM Maadi إذا كنتِ تبحثين عن مكان يصلح لتناول وجبة فطور عائلية، أنصحك بتجربة مجمع المطاعم بلاتفورم كورنيش المعادي الموجود على كورنيش المعادي أمام مستشفى السلام الدولي، جوار نادي مستشاري المحكمة الدستورية العليا، ويضم مجموعة من المطاعم والكافيهات المميزة على الكورنيش. ويتميز بلاتفورم كورنيش المعادي عن غيره بوجود "بوميرز" وهي مساحة خاصة للأطفال، بالإضافة إلى أكثر من خيار لمطاعم تقديم وجبات فطور صباحية، مثل مطعم بلدينا المشهور بتقديمه ألذ الفطائر المصرية التقليدية مع العسل والطحينة والجبنة القديمة، بالإضافة إلى مطعم ورد، وكذلك الحال بالنسبة لمطعم أيادينا.
وبدأت مظاهر عودة الدفء إلى أجواء عيد الفطر بالمغرب تظهر من خلال رواج الأسواق هذه الأيام، وذلك بعد انحسار فيروس كورونا وتخفيف القيود التي تم فرضها سابقا لمنع انتشاره. ويرتبط عيد الفطر أو "العيد الصغير" كما يسميه المغاربة، بعادات وطقوس متوارثة عبر الأجيال، قد تختلف نسبيا من منطقة إلى أخرى، غير أن قاسمها المشترك، يتمثل في ضرورة حضور الحلويات المتنوعة على موائد الإفطار مع الاقبال على الأزياء التقليدية. ولا تخلو موائد الأسر المغربية عند أول فطور صباحي بعد شهر من الصيام، من تشكيلة من الحلويات التقليدية إلى جانب فطائر مغربية كـ"المسمن" و"البغرير" و"الحرشة"، ولا يستقيم حضورها على المائدة دون إرفاقها بالشاي المغربي بالنعناع. بالبلدي: حلويات وأزياء تقليدية.. عودة الدفء لأجواء عيد الفطر بالمغرب. يشكل "كعب غزال" و"غريبة "و"الفقاص" أبرز الحلويات التقليدية التي تتمتع بشهرة واسعة في المغرب، وتحظى بإقبال كبير خلال الأعياد والمناسبات الدينية والاحتفالات الجماعية. عودة الحيوية لأجواء عيد الفطر وبعد سنتين متتاليتين من القيود التي فرضها الوباء، يحتفل المغاربة هذه السنة بعيد الفطر في أجواء تتسم بعودة مظاهر الحياة إلى طبيعتها. ويشهد الوضع الوبائي المتعلق بجائحة كورونا في المملكة، تحسنا ملحوظا على غرار باقي بلدان العالم، وهو ما أضفى طابعا خاصا على هذا العيد كمناسبة لإدخال السرور والبهجة في نفوس الصغار والكبار، في جو احتفالي استعدادا لاستقباله بما يستوجبه ذلك من استحضار للعادات والتقاليد الراسخة، في مقدمتها إعداد الحلويات التقليدية.
ويشهد الوضع الوبائي المتعلق بجائحة كورونا في المملكة، تحسنا ملحوظا على غرار باقي بلدان العالم، وهو ما أضفى طابعا خاصا على هذا العيد كمناسبة لإدخال السرور والبهجة في نفوس الصغار والكبار، في جو احتفالي استعدادا لاستقباله بما يستوجبه ذلك من استحضار للعادات والتقاليد الراسخة، في مقدمتها إعداد الحلويات التقليدية. تقول نجاة إحدى السيدات التي التقاها موقع "سكاي نيوز عربية" في محل لبيع الحلويات التقليدية بالدار البيضاء "العيد هذا العام يختلف عن السنتين السابقتين، ويشكل مناسبة لعودة اجتماع الأهل والأصدقاء على مائدة الإفطار في أجواء احتفالية بهذه المناسبة السعيدة". وتضيف السيدة أن "بهجة العيد لا تكتمل إلا بحضور الحلويات المغربية على مائدة الإفطار صبيحة العيد، حيث تحظى التقليدية منها بأفضلية لدى معظم المغاربة خلال المناسبات والأعياد". مطعم فطور صباحي جميل. إحياء الطقوس والعادات وتفضل ربات البيوت ممن تسمح لهن ظروفهن بتحضير حلويات العيد في المنزل، وقد تجتمع أحيانا نساء العائلة لتحضير الحلوى في جو احتفالي. تقول ربت المنزل زينب، إن لإعداد الحلوى في المنزل سحرا خاصا، يضفي على البيت طابع الاحتفال والبهجة التي لا تكتمل إلا باجتماع النساء في المطبخ لإعداد الحلويات وتبادل ذكريات العيد مع الصغيرات، في جو حماسي يحيي الطقوس والعادات العريقة، كما كانت تفعل الأمهات والجدات.