نسعد بتواصلك المستمر مع الموقع، ونشكر لك هذه الاستشارة. الشبكة الإسلامية الأربعاء 11-06-2014 06:21 صـ 16408
وتقول العبودي: «الزوج يصبح احوج للتدليل وقت مرضه، فعندها تستطيع الزوجة تخفيف الامة بروايات مسلية و الجلوس بجوارة لمساعدتة و تقبيل راسة بين فترة و اخرى، ولكن نحن كذلك نحتاج الى تدليل من ازواجنا». وتوافقها الراى امل الدوسري: «الدلال من حق الزوج كما هو من حق الزوجة، ولكن بسبب طبيعة المراة السعودية و عدم تعودها على هذا و خجلها ربما تمتنع عن تدليل زوجها مما ربما يؤدى الى اخطار، من اهمها حدوث فتور من ناحية الزوج، فعلي الزوجة ان تتيقن ان الخجل المبالغ به ربما يصبح سببا لهدم بيتها». وتقول: «تستطيع المراة تدليل زوجها بطرق و اساليب لا تتطلب العديد من الجراة، مثلا ان تقابلة بعد العودة بعناق، ولا تبخل فالتعبير عن مشاعر الاشتياق لزوجها، ونظرا الى سفر زوجي المتواصل فاننى احرص على ان احضر له ملابسة و ارتبها فحقيبة السفر، وان اضع الرسائل الغرامية فحقيبتة دون علمة و الا اثقل عليه الطلبات». وتوضح امل الدوسرى ان «لكل سيدة كيفية فتدليل زوجها، فالرجال مختلفون فطباعهم عن بعض، وكل رجل يريد ان تدلله زوجته. والمراة التي تملك موهبة حسن التصرف هي التي تستطيع ان تعرف كيف تكسب زوجها بالتدليل. عدم اهتمام الزوج بزوجته. فى اي حال، ان طول العشرة كفيل بان يعلم المراة امورا كانت تجهلها فبداية حياتها الزوجية».
ولو نظرنا الى المقال من ناحية شرعية لوجدنا ان ديننا الاسلامي الحنيف يحتم على المراة ان تعطى زوجها جميع حقوقة و التدليل بالقول و الفعل هو حق من حقوقه، وقد تتساءل المراة كيف لى ان اعرف ما الذي يريدة زوجي و كيف لى ان ادلله، وهنا اقول ان المقال ربما يصبح صعبا فبداية الحياة الزوجية، حيث يصبح كلا الطرفين مجهولا للاخر، ولكن يمكننا ازاحة ذلك الجدار عن طريق المصارحة و اطلاع شريك الحياة على الامور التي تدخل السرور الى القلب. علامات عدم راحة الزوج مع زوجته – جربها. وبالتالي فان الزوج سيطلع بالتدريج زوجتة على عدد من التصرفات التي تستطيع ان تستشف من خلالها طريقة تدليله. وهنا يجب التطرق الى نقطة مهمة ربما تغفل عنها بعض الزوجات، وهي ضرورة ان تقوم الزوجة بتدليل زوجها بطرق غير مباشرة، وليس بابسط من ذلك، كان تشيد بامة و اهله، فيعتبر الزوج ان ذلك الثناء انما ينصب على ذاته، وبما ان الثناء نوع من نوعيات التدليل فان ذلك النوع بالذات له مفعول السحر على العلاقة بينهما، بل ان مفعولة يمتد للمدي البعيد. ولكن هنالك نقطة ثانية =لا تقل اهمية عن سابقتها و هو انه فاليوم الواحد هنالك اوقات مختلفة للتدليل و جميع وقت يستلزم اسلوبا مغايرا عن الوقت السابق او اللاحق، وهذا ما يجب ان تدركة جميع زوجة بحسها الانثوي، والا فان كلمة تدليل فالوقت غير المناسب ربما تجلب للزوجة من العواقب ما لا تحمد عقباه».
كيف تطلب الزوجة من زوجها الإهتمام سؤال هام جدا يطرح نفسه وبشدة على مسرح الحياة الزوجية في الواقع وهو سؤال هام جدا بعد أن تكررت جملة غريبة قد تضر بالعلاقة بين الزوجين إلى أن تجعلها عبئا ثقيلا على كل منهما وهي جملة. تقديم الهدايا البسيطة. الاهتمام والعمل بجد. وللتدليل اوجة عدة تفرضها الظروف المحيطة بالزوجين مثلا فحال استقبال الزوج عند دخولة للبيت احرص على ان البس احلى الثياب و اتعطر له باطيب عطر محبب له. 07062020 قلة الاهتمام بالزوجة. تابع برنامج من رحيق الإيمان يوميا ما عدا الجمعة والسبت عند الساعة 530 مساءاشترك في القناة الرسمية. أيضا عدم تقدير الرجل لأي شيء تفعله زوجته من أجله فهذا الشعور ينفر المرأة ويجعلها تفقد المتعة في القيام بالأعمال لإرضاء زوجها ومع الوقت سوف تبدأ بالإهمال.
فإن شكرتي فسيزيل الله همك و ينفس كربك و يعطيك فضل و زياده من عنده ويؤجرك في مصيبتك وإن جزعتي فلن تؤجري ولن يفرج الله همك. يعني الموضوع أكبر بكثير من تفكيرنا المتواضع الموضوع جنة...... و نار....... و قبر........ و حساب........ و جزاء. وأي وحدة تبغى زوجها خاتم في يدها عليها أن تصلح علاقتها مع ربها أولاَ. يقول أحد الصحابة:_ والله إني أرى شؤوم ذنبي من تصرف زوجتي و في دابتي. أي أن المرأه إذا أصلحت علاقتها مع ربها سيصلح الله ما بينها و بين زوجها. ولا ننسى حديث الرسول صلى الله علية و سلم ( من كان همه الأخرة جلبت له الدنيا بحذافيرها) أي أنك إذا تعلقتي بالله و بالدار الأخرة سيجلب الله لك الدنيا راغمة تحت قدمك و أنتي تركلينها برجلك و لا تريدينها. جربي معي هذا البرنامج و بإذن الله تشوفين زوجك تغير 180 درجة مع إخلاص النية لله تعالى و المداومة علية:_1_ عليك بالمواضبه على السنن الرواتب 2_ عليك بقراءة أذكار الصباح و المساء عن ظهر قلب 3_لاتنسي أبداَ ركعتين الضحى 3_ أستيقضي قبل الفجر بساعة وهو وقت السحر فيه يتنزل الرحمن الى السماء الدنيا ، صلي فيها ما تيسر لك من الركعات و أستغفري ثم أجلسي أدعي ربك بخير الدنيا و الأخرة إلى أن يؤذن الفجر.
السؤال: ♦ ال ملخص: سيدة متزوجة ولديها طفلةٌ، تشكو مِن زوجها الذي لا يهتمُّ بها ولا بمشاعرها، وتريد الطلاق، وتسأل: هل الانفصال هو الحل؟ ♦ ال تفاصيل: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا متزوجة منذ 5 سنوات، ولديَّ طفلة، لا أشعُر بالحبِّ والاهتمامِ والغَيْرة تجاه زوجي، وأشعُر أنه إنسانٌ غير مهمٍّ في حياتي، ولا يَلْعَب دورًا فيها، بل كلُّ قراراتي الخاصة بي أو بابنتي آخذها بمفردي! قبل أن أتزوَّجه وعندما تقدَّم للزواج مني رَفَضَتهُ أمي، وكان قرارُ الزواج بناءً على موافقة أبي، وللأسف فرحتي جعَلَتْني لا أنتبه لكلام أمي وتحذيرِها. بعد زواجي بشهرٍ حدثتْ مشكلة بيني وبينه، وبعدها بشهرينِ حدَث الطلاق هكذا بدون سببٍ، فقد أخْبَرَني أنه طلقني بمزاحٍ مع أصدقائه، وأنه آسف على ما حدَث! كرهتُه ولم أخبِرْ أهلي خاصَّة أني كنتُ حاملًا، ولا أنسى شعور الاشمئزاز والكره الذي أحملُه له، فكلما اقتَرَب مني أشعُر بالكُره، فكلُّ هَمِّه أن يقضيَ حاجتَه فقط، ولا يهتم بي ولا بمشاعري. إذا أخبَرتُه بتعبي وعدم رغبتي فيه يَغضب ويُقاطعني لأسابيع لا يتكلَّم معي.. مِن كثرة فِعله وتَكرارِه ولَّد لديَّ فكرة أني ليس لديَّ قيمة عنده، ولا يَحترمني، بل اكتشفتُ أنه على علاقةٍ بفتاة أخرى يتحدَّث معها وينشئ معها علاقة حب، ويكذب عليَّ ويكلمها على أنها صديق له!