masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الملك فيصل الثاني

Wednesday, 31-Jul-24 13:59:43 UTC

زيارة الملك فيصل إلى سورية 1954 جرت زيارة الملك العراقي فيصل الثاني إلى سورية بعد مشاركته في احتفالات عيد استقلال لبنان التي جرت في الحادي والعشرين من تشرين الثاني عام 1954م. الزيارة لم تكن رسمية كما لم يكن مخطط لها وكان من المقرر أن يغادر الملك فيصل الثاني بيروت جواً إلى بغداد في يوم الثالث والعشرين من تشرين الأول، ولكن بسبب رداءة الأحوال الجوية مدد إقامته في لبنان ليوم واحد حتى الرابع والعشرين منه قبل أن يقرر أن العودة إلى بغداد براً عبر الأراضي السورية والأردنية. اتخذت الحكومة السورية حينها الترتيبات المناسبة لاستقبال الملك فيصل من الحدود السورية، وشكلت وفداً رسمياً تألف من: – فيضي الأتاسي وزير الخارجية. – أحمد قنبر وزير الداخلية. – خالد شاتيلا أمين القصر الجمهوري. – الزعيم توفيق نظام الدين معاون رئيس الأركان العامة. – جميل القربي محافظ دمشق. – وليد ماجد مدير المراسم في وزارة الخارجية. – إحسان قواص مدير الشرطة والأمن العام. – العقيد خير الدين ظاهر قائد الدرك العام. – الرئيس لؤي الأتاسي مرافق الرئيس هاشم الأتاسي رئيس الجمهورية.

  1. الملك فيصل الثاني والملك حسين في الطفولة
  2. الملك فيصل الثاني ملك العراق
  3. الملك فيصل الثاني صور
  4. جرائم الملك فيصل الثاني

الملك فيصل الثاني والملك حسين في الطفولة

عندما أبلغت المربية بتي الوصي عبدالإله بخطوبتها إلى جون، وكان من المؤمل أن يكون جون معلماً لفيصل، طلب الوصي ترتيب موعد ليحضر جون للقصر وأصدر الأوامر إلى حراس البوابة بالسماح لسيارة جون بالدخول وكان ذلك امتيازاً كبيراً أثار حنق الممرضة رولاند فهرعت للملكة عالية والاميرات تبلغهن بأن عين جون تصيب بالحسد! وفيصل سيصاب بالعين حتماً، تم إحضار منقلة الفحم وإحراق بعض خصل من الشعر من رؤوس الحاضرين مع تمتمة لبعض التعويذات وكان المشهد كافياً للمربية بتي بأنه نهاية المطاف، قدمت إجازة زواج ثم انتقلت إلى القدس مع زوجها وبهذا طوت مذكراتها كمربية لملك العراق الصغير. الصورة الأولى - الملك فيصل الثاني رحمه الله مع مربيته الإنكليزية إليزابيث سولمان صاحبة المذكرات أمام بناية المتحف الوطني الصورة الثانية - نماذج رسائل فيصل الثاني الى والدة مربيته في انكلترا

الملك فيصل الثاني ملك العراق

تناول الملك فيصل طعام الغذاء بدعوة من الحكومة السورية في المطار بعد أن كان مقرراً ان يتناول طعام الغذاء في منزل محافظ درعا. وأثناء تناول طعام الغذاء جلس فيضي الأتاسي وزير الخارجية على يمين الملك بينما جلس وزير الداخلية أحمد قنبر على يساره. وقد أعجب الملك فيصل بصحن الأرز الدمشقي والكلاوي. وتناول الحديث مختلف الأمور ومنها كثرة السيارات في البلاد العربية، وزراعة القمح والقطن في الجزيرة. بعد طعام الغذاء صافح الملك مودعيه وآمر الطيران، وعزفت الموسيقى النشيدين العراقي والسوري، وأدت قطعة من سلاح الطيران التحية ثم استعرض حرس الشرف قبل الصعود إلى الطائرة. وبعد إقلاع طائرة الملك قامت أربع طائرات سورية بمرافقة طائرة الملك. وفي الساعة الخامسة مساء وصلت برقية من بغداد تفيد بأن الملك فيصل وصل سالماً إلى بغداد. وكان وزير الخارجية العراقي موسى الشابندر قد ودع الملك فيصل في مطار المزة قبل ان يعود إلى لبيروت عبر الحدود السورية، وانتقل من بيروت لاحقا إلى القاهرة لحضور اجتماعات مجلس الجامعة العربية (1). والوفد المرافق الذي تألف من: – مختار بابان رئيس الوزارة بالوكالة. – موسى الشابندر وزير الخارجية العراقي.

الملك فيصل الثاني صور

الملك فيصل الثاني - آخر ملوك العراق يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الملك فيصل الثاني - آخر ملوك العراق" أضف اقتباس من "الملك فيصل الثاني - آخر ملوك العراق" المؤلف: لطفي جعفر فرج الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الملك فيصل الثاني - آخر ملوك العراق" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ

جرائم الملك فيصل الثاني

وربما تكون صورة الملك واقفا الى جانب السيارة التي اشتراها من هذا القرض, اذ يبدوا فرحا جدا باقتنائها. من ناحية اخرى كان الملك فيصل الثاني رحمه الله يهوى السباحة كما كان يهوى التزلج على المياه وله مغامرات عديدة في التزلج بنهر دجله وبحيرة الحبانية ومياه مضيق البسفور على شواطيء اسطنبول. لقد كان حبه للماء طاغيا متمثلا بالسباحة والتزلج والزوارق والبواخر وكل شيء يتعلق به. لذلك كان من اجمل الاوقات عنده هي رحلاته على متن الزوارق او على متن اليخت الملكي (عالية), والذي سافر به الى مناطق عديدة من بينها رحلته به الى اسطنبول حيث تعرف على خطيبته الأميرة فاضلة واثناء تلك الرحلات كان الملك ينزل الى الماء ويمارس السباحة او التزلج. ومن الهوايات الرفيعة الاخرى التي كان يمارسها الملك الراحل فيصل الثاني رحمه الله باتقان ومعرفة هي الرماية, فقد كان جلالته راميا ماهرا بمختلف انواع الاسلحة الخفيفة واليدوية. وكان رحمه الله يشارك في مباريات الرماية التي كانت تنظم بمختلف الاسلحة, القصيرة المدى منها والبعيدة وكان يتفوق على منافسيه لما يتمتع به من دقة ومهارة فائقتين في التصويب. كما كان الملك الراحل صيادا ماهرا قليل ما يخطأ هدفه وكان ينظم باستمرار رحلات خارجية للصيد يدعوا فيها اصدقائه ومعارفه حيث كانوا يمارسون صيد الثعالب والخنازير البرية.

كما كان يحرص على حضور اي دعوة من هذا القبيل توجه اليه من قبل رؤساء العشائر. كان الملك الشاب فيصل الثاني يحب الرسم بشدة اذ كان يهوى أن يرسم اللوحات الفنية. وقد ولع الملك الشهيد بهذه الهواية منذ صغره ولديه رسومات لطائرات وسيارات ومناظر طبيعية رسمها الملك بنفسه عندما كان لايزال طفلا صغيرا في المدرسة الابتدائية عرض بعضها مؤخرا اثناء المعرض الذي اقيم في بغداد لمقتنيات العائلة المالكة العراقية. وحين كبر جلالته أقام معرضا فنيا في لندن بأنكلترا عرض فيه بعض أعماله التي تظهر مهارته في الرسم والتي اعجب بها المشاهدين. كما كان جلالته يحب ان يرسم من قبل الرسامين ويفضل ان تظهر له صور مرسومة بدلا من الصور الفوتوغرافية, وهناك العديد من الوحات الشخصية له قام برسمها له بعض الرسامين. كما كان فيصل الثاني ككل الملوك والامراء يهوى الهواية الراقية والرفيعة وهي جمع الطوابع البريدية. وكان من هوايات الملك الشهيد ايضا ممارسة لعبة الشطرنج حيث كان يمارس لعب هذه اللعبة باستمرار. وتعبيرا عن تطلعه للحياة وحبه للنشاطات العصرية كان الملك الشاب يهوى السينما وله علاقات وطيدة ومراسلات مع بعض الممثلين الانكليز والامريكان, خاصة الممثل (روبرت تايلر).