دولة المملكة العربية السعودية. دولة سلطنة عمان.
من أسباب البطالة في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث يعتبر انضمام دول الخليج العربي إلى هذا المجلس من أكثر الوجهات شعبية للعمالة الوافدة سواء العربية أو الغربية، وهذا من أهمها الأمور التي ساعدت كثيرا في ارتفاع معدلات البطالة في هذه الدول هذا بالإضافة إلى الأسباب التي تجعلنا نتعلم من خلال أسباب البطالة في دول مجلس التعاون الخليجي. ما هي دول الأعضاء في مجلس التعاون هي مؤسسة وتنظيم أمني واقتصادي وعسكري وسياسي إقليمي يتكون من 6 دول، يقع معظمها في منطقة شبه الجزيرة العربية (المملكة العربية السعودية، سلطنة عمان، الإمارات العربية المتحدة، دولة الإمارات العربية المتحدة، الكويت، دولة البحرين، دولة قطر) ومن الجدير بالذكر أنه تم تأسيسها بتاريخ 25 مايو 1981 م وتم اتخاذ هذا القرار في أبو ظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة بعد أكثر من جلسة رئاسة الشيخ نايف آل- الحجرف. من أسباب البطالة في دول مجلس التعاون الخليجي ازدادت البطالة في دول مجلس التعاون الخليجي واستمرت في الازدياد مع مرور الوقت لأسباب عديدة ؛ مما يؤثر، من بين أمور أخرى، سلبًا على تقدم الاقتصاد في هذه البلدان عدم وجود فرص عمل مناسبة للعاملين المحليين في بلدانهم سواء حديثي التخرج أو الكوادر.
أسباب البطالة في دول مجلس التعاون الخليجي ، حيث تعتبر دول الخليج العربي المنضمة لهذا المجلس من أكثر الدول مقصدا بالنسبة للعمالة المالية الأجنبية أو غربية ، أخرى، لذا سنتعرف من خلال موقع المرجع على أسباب البطالة في دول مجلس التعاون الخليجي. ما هي دول مجلس التعاون هو عبارة عن مؤسسة أمنية أمنية أمنية ، اقتصادية ، وسياسية تتكون من عدد 6 دول تقع في شبه الجزيرة العربية وهم: (المملكة العربية السعودية، سلطنة عمان، الإمارات العربية المتحدة، دولة الكويت، دولة البحرين، دولة قطر)، الجدير بالذكر أنه تم تأسيسه في يوم 25 من شهر مايو لعام 1981 م وقد اتخذ هذا القرار في مدينة أبو ظبي بدولة الإمارات بعد انعقاد أكثر من اجتماع حيث ترجع فكرته للأمير الكويتي السابق الشيخ جابر الأحمد الصباح ، بينما مقر المجلس الرئيسي في مدينة الرياض عاصمة السعودية ، وهو الآن تحت رئاسة الجمهورية نايف الحجرف. [1] من أسباب البطالة في دول مجلس التعاون زيادة البطالة في دول مجلس التعاون الخليجي ، من خلال أمور عديدة من حيث تزداد أكثر مع مرور الوقت؛ الأمر الاي يؤثر سلبة على تقدم الاقتراضاد في هذه الدول، ومن[1] عدم توافر فرص عمل مناسبة للعاملين الوطنيين في بلادهم سواء للخريجين الجدد أو الكوادر.