مقالات متنوعة 1 زيارة الحدود في التعامل مع أهل الزوج مريحة للطرافين تضمن لك الخصوصية وعدم التعرض للتدخلات وسوء الفهم وتضمن لأهل زوجك التعامل الجيد وتجنب ما يزعجك ويزعجهم فأقصر الطرق للتفاهم هو أن يوضح كل طرف ما يحب ويكره ولا يتركه للتخمين من الطرف الأخر. اصالة انس مروة و اصالة انس و اصاله عزمت اهل زوجي على الافطار سناب انس. يومياتي مع اهل زوجي للنساء فقط الأصلي hat 481234 Mitglieder. هؤلاء هم اهل زوجي .. ما العمل ؟؟ - منتدى عالم الأسرة والمجتمع. Save Image Pin By Mahawi On اتكيت التعامل مع أهل الزوج Wife Skin Care زوجة لا تحترم اهل زوجها ماذا عمل الزوج Thoughts Pin By Mahawi On اتكيت التعامل مع أهل الزوج Life Movie Posters Movies Pin By Mahawi On اتكيت التعامل مع أهل الزوج Life Habits Life Math اضبطي توقعاتك مع اهل زوجك Beauty Skin Care Routine Marriage Life Life Rules السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. اهل زوجي. أحيانا تفرض ظروف المعيشة على الزوجان أن يجلسا ويقيما في نفس البيت مع عائلة الزوج سواء كان ذلك في بيت العائلة ولكل منهما طابق خاص أو في المنزل نفسه مع الحماة والحمى بالطبع التعامل مع أهل الزوج يتطلب الالتزام بقواعد خاصة لتمر الأمور بسلام دون مشكلات أو مشاحنات بين الطرفين فتبدأ الزوجة الجديدة بالتساؤل كيف أتعامل مع أهل زوجي في نفس البيت.
زوجي لا يحب عائلتي: خطوات تجعله يتقرب منهم أكثر، لذلك سوف نعرض عليكم خطوات تقرب الزوج من أهل الزوجة. 1- حبي أهل زوجك واحترميهم، وبالتالي سيتبادل الاحترام والحب بينك وبين زوجك. 2- لا تدعي أهلك يتدخلون في حياتك أنتِ وزوجك، فهكذا سينفر منهم ولن يحبهم، بل اجعلي حدود في العلاقة. اهل زوجي هم اهلي كروب. 3- عندما يقول أهلك كلمات طيبة في حق زوجك، أخبريه بها، فذلك سينقل الفعل الإيجابي وسيعود بالنفع على العلاقة. 4- لا تفشي الأسرا الزوجية مهما كان، فذلك الأمر سيكره زوجك بك وبأهلك. 5- امدحي زوجك وقدريه أمام أهلك، وبالتالي سيقدرونة هم أيضاً، وسينعكس الأمر على مشاعر زوجك.
السؤال: ♦ ملخص السؤال: شاب متزوج من فتاة، تكلمتْ على زوجة أخيه بالسوء، وحصلت مشكلة في بين الأهل جميعًا، ويسأل كيف تحل هذه المشكلة؟ ♦ تفاصيل السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. اهل زوجي هم اهلي اي كورب. بدأتْ مشكلتي منذ عام عندما تزوَّج أخي مِن فتاةٍ غريبة عنا، وزَرَع أحدُهم في رأسِها أحاديثَ وأقاويلَ عن زوجتي، وطلَب البعضُ منها عدم مُخالَطَة زوجتي؛ لأنها تنقُل أسرار البيت إلى الخارج، وتفسد البيوت، وتنمُّ بين الناس، فنشأ تنافُر وتباعُد بين زوجتي وزوجة أخي. ثم تبدل الحالُ، واقتَرَب كلٌّ منهما مِن الآخر، وعلمتْ زوجةُ أخي بأنَّ زوجتي ليس فيها ما يُقال عنها، وأخبرتْها زوجة أخي بأنَّ: مَن قال لها هذا الكلام هنَّ أخوات زوجك! أخبرتْ زوجتي أمي بالكلام الذي دار بينها وبين زوجة أخي، وأنكرتْ أمي أن يكونَ بناتها قُلْنَ مِثْل هذا الكلام عنها، وعمِلْتُ على تصفية الأمر، ولم أتدخَّلْ بينهنَّ؛ لأني أعتبره كلامَ نساء، ولا يهمني في شيءٍ. أخبرتْني أختي بأنَّ زوجتي قالتْ كلامًا على إحداهنَّ فيه سُخريةً وما شابه ذلك، ثم أرسلتْ لزوجتي رسالةً فيها سبٌّ وشتمٌ، فأخذت الرسالة ورأتْها أمي، فزادت المشكلة بينهما، ووافقتْ أمي على الرسالة وأخبرتْها بأنَّ ابنتها مُحِقَّة في إرسال الرسالة، ونَعَتَتْها بأنها إنسانة غير حسنة.
السلام عليكم ي اخواتي موضوعي يمكن تقولوا عنه تافهه بس والله شي يغبن فالقلب. انا ارمله عمري ٢١ سنه وتوفى زوجي قبل شهرين قبل م يتوفى زوجي كان فيه سوء فهم وكان حارمني من اهلي وكان يضرب ويهين وكل شي يخطر ببالكم. الله يرحمه ويسامحه يعلم الله اني احبه من قلبي. هو توفى من اصابه ف الحد الجنوبي وهو اصلا كان مريض نفسياً وموسوس عشان كذا انا م كرهته عارفه كل اللي سواه فيني كان بسبب مرضه النفسي. اهل زوجي هم اهلي كابيتال. واهله كانوا واقفين معه ويكرهوني وتقريبا يصدقون كلامه اللي يقولة عني. ي بنات المشكله انه من بعد م توفى زوجي واهله كارهيني حتى ف العزا ما اجوا عازوني انا م عندي بيت وقبل م يتوفى كنت عند اهلي. ي بنات والله اني ابكي ليل نهار شلون يكرهوني وش سويت لهم وربي اني اخدمهم بعيوني واحبهم واتمنى لهم الخير بس ليش م يجوون يعازوني انا ف العده ومايمديني اروح لهم. امي واخواتي راحوا لهم عازوهم مع ان زوجي اهان اهلي وقال فيهم الكلام اللي م ينقال. كنت ودي اتصل على ام زوجي بس والله انا ادري انها ماغير تسمني بكلامها او تقفل الجوال ب وجهي. انا قلبي يعورني ومو ناقصه كلام من احد والله اني احب زوجي اكثر من نفسسي تزوجته وعمري١٦سنه وعشت ع المر معه الضرب وشتم واهانه وحرمان وكنت استر عليه بس جاء اليوم اللي انكشف كل شي ومن بعدها اخذني وحرمني من اهلي.
تقسيم الوقت لزيارة أهل الزوج والزوجة أ. شروق الجبوري السؤال ♦ ملخص السؤال: سيدة متزوجة وتعيش خارج بلدها، تحب أهلها بصورة مبالغ فيها، وتود أن تكون معهم كلما عادت إلى بلدها، مما يؤثر على علاقتها بزوجها فترة الإجازة، بسبب عدم زيارتها لأهله، وتسأل عن الطريقة العادلة لتقسيم الوقت بين أهلها وأهله في ظل تعلُّقها بأهلها؟! ♦ تفاصيل السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. اهل زوجي - الطير الأبابيل. جزاكم الله خيرًا على كلِّ ما تبذلونه في شبكتكم المميزة؛ فلكم أيادٍ عليَّ لا يعلمها إلا اللهُ. مستشارتي العزيزة، أنا مُرافِقةٌ لزوجي في بعثتِه للدراسة، والحمد لله حياتنا طيبةٌ، وعيشتنا هنية، مع وجود بعض الزوابع، لكنها سرعان ما تنقضي. مشكلتي تَكمُن في أنني - عندما نرجع إلى بلادنا لزيارة أهلنا - لا أحتمل الزيارة الطويلةَ لأهل زوجي، وأحبُّ أن أزورَهم بشكل مخفَّف، وأغلب الأيام تكون لزيارة أهلي، وزوجي يحب أن نَقضِي يومين عند أهلي، ويومين عند أهله، وأنا أفضِّل أن أَقضي أسبوعًا كاملًا عند أهلي، ويومين عند أهله! لا أعلم سببَ تعلُّقي الشديد بأهلي، فما أكاد أخرج مِن بيتهم إلا والحزن يتربَّع على قلبي، ولا أستطيع أن أتجاوب مع أي طرف آخر، وما دمتُ في هذه الحال، فأُحِبُّ أن أَقضِي مُعظم الوقت معهم، ولا أحب فراقَهم.
يجب على من ابتدأ منهم بالشتائم والضرب الاعتذار للآخر، ولا بد أن يتدخل عقلاء العائلتين لمناصحتهما وللإصلاح بينهما. أكثري من الاسترجاع ومن الصدقة قدر استطاعتك، فهما علاجان عظيمان لتفريج الكرب. أما مطالبة أهلك بطلب الطلاق، فذلك لا يحق لهم، وليس لك طاعتهم في ذلك، ولكن تودَّدي لهم، وأحسني إليهم، وأفْهميهم برفقٍ وحكمة عدم جواز طلبهم. اهل زوجي اهانوني ! - منتدى عالم الأسرة والمجتمع. ومطالبة زوجك لك بهجر أهلك غير جائزة له؛ لأنها أمر بمنكر، وهو العقوق للوالدين، فيناصَح بهدوءٍ وحكمة، وإن كان زوجك قد حلف عليك بعدم التواصل مع أهلك، فعليه العدول عن ذلك، والتكفير عن يمينه بإطعام عشرة مساكين، أو كسوتهم، أو تحرير رقبة، فمن لم يجد شيئًا من ذلك، فينتقل إلى صيام ثلاثة أيام متفرقة أو متواصلة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من حلَف على يمين، فرأى غيرها خيرًا منها، فليُكفر عن يمينه، وليفعل الذي هو خير)؛ رواه مسلم. ويُنصَح زوجك بألا يحلف إلا على أمر ضروري، وينصح بألا يتلاعب بالحياة الزوجية في أيمانه، فإن كان حالفًا على شيء ضروري، فليحلف بالله سبحانه، ولا يذكر الطلاق مطلقًا في الحلف. ويُناصَحون جميعًا بفضيلة العفو والصفح، ويُذكَّرون بقوله سبحانه: ﴿ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ ﴾ [المائدة: 45]، وقوله عز وجل: ﴿ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ﴾ [آل عمران: 134]، وقوله سبحانه: ﴿ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ﴾ [الشورى: 40].
أحيانًا أُخَفِّف مِن زيارة أهلي، حتى أتأقلمَ مع زيارة أهْلِ زوجي، وأقول: عندما تكون زيارتي خفيفة لأهلي، فبالتأكيد ستقلُّ بعض المشاكل العائلية، وأكون محبَّبة لدى أهلي أكثر، يعني: ((زُرْ غِبًّا تَزْدَدْ حُبًّا))، ولكن هذا مِثْل المسكِّن، أرتاح قليلًا ثم أشتاقُ إليهم! وما يجعلني أكره زيارتي لأهل زوجي، هو: كثرة كلامِهم وإشاراتهم، فما أن تكون هناك مزحة حتى تنقلب جِدًّا، ويبدأ كل واحد بالتلميح للآخر؛ وأنا لا أرتاح معهم، وأتجنَّب الكلام معهم، وأشعر أن نفوسَهم ضيِّقة؛ فلو تكلَّمتُ بكلمةٍ - بقصد أو دون قصد - تُحمَل على غير المراد. لا أقول: إنهم سيِّئون للغاية، ولكن تجنُّب الحديث عندي أهم، "فكفَّ شرَّك عن الناس؛ فإنَّ لك بها صدقة"، وأنا أشعر بالملل معهم، وأحاول قدر المستطاعِ ألَّا يحدثَ مِنْ أولادي أي فَوضَى، أو تخريب. عندما نزورهم نبيتُ في شقةٍ خاصة، وكنت أتعمَّد أن أتأخَّر عليهم؛ فأنزل وقت الغداء، ووقت العشاء، واجلس معهم بعدها، ثم اجلس في غرفتي، لكن هذا يُضايق زوجي؛ فهو يريد أن أقضي معظم اليوم معهم، وأنا لا أرتاح، كما أنَّ زوجي لا يرتاح عند أهلي؛ فلا يوجد أحد معه، فأبي طلّق أمي، ولي أخ لا يحبُّ أن يجلسَ مع أحدٍ لمعاناة نفسيَّة لديه، وعندما يأتي زوجي تجلس أمي معه ثم تتركه.