masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

اللهم اني اعوذ بك من الكفر والفقر

Monday, 29-Jul-24 13:06:02 UTC

اللّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْفَقْرِ، وَالْقِلَّةِ، وَالذِّلَّةِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ أَظْلِمَ أو أُظْلَمَ)) ( [1]). وفي رواية: ((... من الفقر، والفاقة, والقلة، والذلة, والعيلة... ))( [2]). المفردات: الفقر: أصله كسر فقار الظهر، وهو خلوّ ذات اليد من المال، سواء عنده بعض كفايته، أو لم يجد كفايته. الفاقة: شدة الحاجة إلى الخلق. القلة: قلة الشيء من قلة المال أو قلة أبواب الخير, أو قلة العدد أو المدد.. إلخ. الذلة: الصغار والهوان، مثل انحطاط القدر عند الناس. العيلة: الفقر، وهو خلوّ اليد من الرزق. الشرح: قوله: (( اللَّهم إني أعوذ بك من الفقر)) أي: يا اللَّه أعذني من عدم كفايتي من المال الذي أقوت به نفسي، وأهلي، وأولادي، وأخاف من أن يؤدي بي إلى عدم الصبر، وإلى التسخّط وعدم القناعة، وتسلّط الشيطان عليَّ بذكر نعم الأغنياء، وأعذني يا إلهي من شدة الحاجة إلى الخلق، والتعرّض لهم بالسؤال والطلب والاحتياج إلى غيرك، أستعيذ منهما لأنهما قد يفضيان إلى الخلل في الدين والمروءة والعزة. اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفقر، وأعوذ بك من عذاب القبر، لا إله الا أنت. قوله: (( القلة)) - بالكسر-: أعوذ بك من قلّة المال, التي يخاف منها قلّة الصبر من الإقلال، أو المراد قلة أبواب الخير والبر، أو قلة العدد، أو المدد، أو قلة الأنصار( [3])، ولا مانع من إرادة الجميع، أي قِلَّة كانت؛ لأن الأصل بقاء العموم على عمومه، ما لم يأت مخصِّص، ولم يخصِّصِ الشارع بفرد من هذه الأفراد، ولم يحدد نوعاً من أنواع الإقلال، واللَّه عز وجل أعلم.

  1. اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفقر، وأعوذ بك من عذاب القبر، لا إله الا أنت

اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفقر، وأعوذ بك من عذاب القبر، لا إله الا أنت

اللّهُـمَّ إِنّـي أَعـوذُ بِكَ من الكفر والفقر وأعوذ بك من عذاب القبر

وسيم كريم 4 2014/09/15 اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفقر، وأعوذ بك من عذاب القبر، لا إله الا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفقر، وأعوذ بك من عذاب القبر، لا إله الا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين