masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

المحرر في الحديث تحقيق التركي

Monday, 29-Jul-24 21:59:31 UTC

📓 صدر حديثاً 💠 لفضيلة الشيخ د. عَبْدِ المُحْسِنِ بن مُحَمَّدٍ القَاسِمِ وَفَّقَهُ اللَّهُ تحقيق المحرر في أحاديث الأحكام للحافظ محمد بن أحمد ابن عبد الهادي المقدسي رحمه اللَّه من مميزات التحقيق: • تميَّز هذا التحقيق باعتماده على (٨) نسخ خطية، هي مِن أقدم النسخ التي وُقِف عليها لهذا الكتاب، ومنها النسخة المضمّنة في شرح ابن الحريري، ونسخة أخرى عليها تعليقاته. • تميَّز التحقيق بإتقان مقابلة النسخ، وإثبات فروقها المهمَّة، وخدمة النص بضبطه، وتفقيره، وتلوينه، وإيضاحه بعلامات الترقيم، وتخريج الأحاديث، وشرح الغريب، وبيان الأمكنة، وعزو مسائله. شرح أحاديث كتاب المحرر في الحديث/ 24 الشيخ عبدالعزيز الطريفي - YouTube. 📖 للكتاب نسختان: (۱) نسخة مجردة من حواشي التحقيق تقع في مجلد. (۲) نسخة كبيرة تتضمن حواشي التحقيق، تقع في مجلدين: الجزء الأول | الجزء الثاني

شرح أحاديث كتاب المحرر في الحديث/ 24 الشيخ عبدالعزيز الطريفي - Youtube

"قال: ((وما أهلكك؟)) قال: وقعت على امرأتي وأنا صائم في رمضان" لو وقع على زوجته وهو صائم في غير رمضان صيام نفل أو قضاء؟ أما بالنسبة للنفل فقد تقدم أن المتطوع أمير نفسه، على خلاف بين أهل العلم أنه هل يفطر من غير حاجة أو لا يجوز له الفطر إلا لحاجة، المسألة تقدمت الإشارة إليها. في قضاء رمضان لا يجوز له بل يحرم عليه أن يقع على زوجته في نهار رمضان، أو يفطر بأي مفطر، لكن لا تلزمه الكفارة؛ لأن الكفارة خاصة في نهار رمضان احتراماً للوقت.

تعريف المحرر تعريفاً كاملاً بموضوع الحديث

توفي الحافظ أَبُو عَبْد الَلَّه فِي عاشر جمادى الأَوَّل سنة أربع وأربعين وسبعمائة وَدُفِنَ بسفح قاسيون، وشيعه خلق كثير، وتأسفوا عَلَيْهِ، ورئيت لَهُ منامات حسنة. رَحِمَهُ الَلَّه تَعَالَى. ---------------------- ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب، (5/117) فما بعدها.

وَذكرت بعض من صَحِيح الحَدِيث أَو ضعفه، وَالْكَلَام عَلَى بعض رُوَاته من جرح أَو تَعْدِيل، وَاجْتَهَدت فِي اختصاره وتحرير أَلْفَاظه، ورتبته عَلَى تَرْتِيب بعض فُقَهَاء زَمَاننَا ليسهل الْكَشْف مِنْهُ، وَمَا كَانَ فِيهِ مُتَّفقا عَلَيْهِ فَهُوَ مَا اجْتمع البُخَارِيّ وَمُسلم عَلَى رِوَايَته، وَرُبمَا ذكر فِيهِ شَيْئا من آثَار الصَّحَابَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهم أَجْمَعِينَ. وَالله الْمَسْئُول أَن ينفعنا بذلك وَمن قَرَأَهُ أَو حفظه أَو نظر فِيهِ، وَأَن يَجعله خَالِصا لوجهه الْكَرِيم، مُوجبا لرضاه، إِنَّه عَلَى كل شَيْء قدير، وَهُوَ حَسبنَا وَنعم الْوَكِيل ".