masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ام المؤمنين حفصة

Thursday, 11-Jul-24 01:24:40 UTC
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا مواقف من حياة السيدة حفصة هي أم المؤمنين حفصة بنت عمر ابن الخطاب رضي الله عنهما، ورابع زوجات النبي -صلى الله عليه وسلم-، ولدت قبل البعثة بخمس سنوات وتزوجها الرسول -عليه السلام- وعمرها عشرين عاماً في السنة الثالثة من الهجرة بعد انقضاء عدتها من زوجها الصحابي خنيس بن حذافة السهمي رضي الله عنه، الذي استشهد متأثرًا بجراحٍ أصيب بها في معركة أحد. [١] زواجها من الرسول عليه الصلاة السلام بعد وفاة رقيّة بنت رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- وزوجة عثمان بن عفان، عرض عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- على عثمان بن عفان -رضي الله عنه- الزواج من ابنته حفصة؛ فسكت عنه عثمان، وقد كان بلغه أنّ الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- كان يريد أن يزوّجه ابنته الأخرى، فشكا عمر إلى رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- سكوت عثمان عنه؛ فقال له: سيزوّج الله ابنتك خيراً من عثمان، ويزوّج عثمان خيراً من ابنتك؛ فتزوج رسول الله -صلّى الله عليه وسلم- حفصة، وتزوّج عثمان من ابنة رسول الله عليه السلام. [٢] إكرام النبي لحفصة كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقترع بين أزواجه حين يخرج لغزو أو قتال وكانت حفصة ذات مرة من نالت هذا الشرف؛ فخرجت معه -صلى الله عليه وسلم- وكانت تقوم في خيمتها وخبائها، وعندما انتهت المعركة وانجلى غبارها؛ قامت أمّ المؤمنين حفصة -رضي الله عنها- وخاضت بين الجرحى تسقي العطاش منهم وتداوي المكلومين وتخفّف من ألم المصابين وتضمّد جراحهم، وفي تلك الغزوة نفلها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ثمانين وسقًا من القمح، وهذا إكرامٌ من النبيّ -عليه الصلاة والسلام- واعترافٌ منه بفضل وجهد حفصة أم المؤمنين.

مواقف من حياة السيدة حفصة - موضوع

هن قدوتي (4): أم المؤمنين حفصة بنت عمر رضي الله عنها أمها زينب بنت مظعون بن حبيب، أسلمت وهاجرت وكانت قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم تحت خنيس بن حذافة السهمي وكان من أصحاب الهجرتين، وشهد أحد ثم مات بعدها في دار الهجرة من جراحة أصابته في أحد، وترك من ورائه أرملته الشابة حفصة. وتألم عمر رضي الله عنه لابنته الشابة التي ترملت في ال 18 من عمرها. عن عمر رضي الله عنه قال: تأيّمت (فقدت زوجها) حفصة من خنيس بن حذافة السهمي، وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ممن شهد بدرًا فتوفي في المدينة، قال عمر: فلقيت عثمان بن عفان رضي الله عنه فعرضت عليه حفصة فقلت: إن شئت أنكحتك حفصة. فقال: سأنظر في ذلك. أم المؤمنين حفصة رضي الله عنها – شبكة أهل السنة والجماعة. فلبث ليالٍ، فلقيني فقال: ما أريد أن أتزوج يومي هذا (بعد وفاة رقية رضي الله عنها) قال عمر رضي الله عنه: فلقيت أبا بكر الصديق، فقلت: إن شئت أنكحتك حفصة، فلم يرجع إليّ شيئًا، فكنت أوجد (وجد أي غضب وانزعج) عليه مني على عثمان فلبثت ليالٍ فخطبها النبي صلى الله عليه وسلم فأنكحتُها إياه فلقيني أبو بكر فقال: لعلك وجدت عليّ حين عرضت علي حفصة فلم أرجع إليك شيئًا؟ قال: قلت: نعم. قال أبو بكر: فإنه لم يمنعني أن أرجع إليك شيئًا حين عرضتها عليّ إلا أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكرها، ولم أكن لأفشي سر رسول الله صلى الله عليه وسلم ولو تركها لنكحتها.

كرتون معلومات ( أم المؤمنين حفصة بنت عمر بن الخطاب) متعة التعلم- حديث وسيرة رابع ف1 -1443 - Youtube

أم المؤمنين حفصة بنت عمر بن الخطاب إحدى زوجات الرسول محمد ، وابنة الخليفة الثاني عمر بن الخطاب وشقيقة الصحابي عبد الله بن عمر. أسلمت حفصة في مكة، ثم هاجرت مع زوجها الأول خنيس بن حذافة السهمي إلى المدينة المنورة، ثم تزوجها النبي محمد بعد وفاة زوجها الأول إثر جروح أصابته في غزوة احد. مواقف من حياة السيدة حفصة - موضوع. نشأتها ولدت حفصة بنت عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رياح بن عبد الله بن قُرط بن عدي بن كعب في مكة، قبل بعثة النبي محمد بخمس سنوات، وهو العام الذي أعادت فيه قريش بناء الكعبة ، [1] ويجتمع نسبها مع النبي محمد في كعب بن لؤي. [2] اسم حفصة يعني الرَّخَمَةُ ، وقيل مؤنث حفص وهو ولد الأسد ، [3] ولا يُعرف لحفصة بنت عمر كُنية كعادة العرب في ذلك الوقت. [4] أبو حفصة هو عمر بن الخطاب أحد كبار الصحابة والخليفة الثاني للنبي محمد بعد أبي بكر الصديق ، وأمها زينب بنت مظعون الجمحية أخت الصحابة عثمان وعبد الله وقدامة بني مظعون الجمحي، وعمة الصحابي السائب بن عثمان بن مظعون ، وقيل أنها هاجرت ولكن لم يثبت بذلك دليل. [5] وحفصة هي أكبر أبناء عمر بن الخطاب سناً، [6] ولها العديد من الإخوة أشهرهم أخوها لأبيها وأمها عبد الله [7] ولهما أخ آخر شقيق اسمه عبد الرحمن الأكبر تمييزًا له عن أخوين آخرين من أبناء عمر بن الخطاب ثلاثتهم يحملون نفس الاسم عبد الرحمن.

أم المؤمنين حفصة رضي الله عنها – شبكة أهل السنة والجماعة

رواه البخاري. ذكر أمر الله عز وجل بمراجعة حفصة: عن قيس بن زيد: أن النبي صلى الله عليه وسلم طلّق حفصة بنت عمر رضي الله عنهما، فدخل عليها خالاها قدامة وعثمان ابنا مظعون فبكتْ وقالت: والله ما طلقني عن شِبَعٍ (أي: بغض أو عيب أو نقصٍ)، وجاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال: قال لي جبريل عليه السلام: (راجع حفصة؛ فإنَّها صوامة قوامة، وإنها لزوجتك في الجنة). ولقد كان لحفصة مع أبيها عمر رضي الله عنهما مواقف عظيمة تدل على زهدهما وعلى إعراضهما عن الدنيا إعراضًا كاملًا؛ ومن ذلك أن عمر دخل على حفصة ذات يوم فقدمت إليه مرقًا باردًا وخبزًا وصبت في المرق زيتًا فقال: أدمان في إناء واحد، لا أذوقه حتى ألقى الله. وكانت حفصة ترى والدها وما هو عليه من شدة العيش فقالت له يومًا: يا أمير المؤمنين لو لبست ثوبًا ألين من ثوبك؟ فقال: سأخاصمك إلى نفسك، أما تذكرين ما كان رسول الله عليه وسلم يلقى من شدة العيش؟ فما زال يذكرها حتى أبكاها. ولقد اختيرت حفصة رضي الله عنها من بين أمهات المؤمنين لحفظ النسخة الخطية للقرآن الكريم، وذلك عندما أشار عمر على أبي بكر أن يبادر فيجمع ما تفرق من القرآن، ومضي حفظتُه الأولون، فاستجاب أبو بكر رضي الله عنه وجمع المصحف الشريف وأودعه عند حفصة، وفي عهد عثمان رضي الله عنه تم توحيد حرف المصحف ورسمه من المصحف المجموع المودع عند حفصة رضي الله عنها.

حَفْصَةُ بِنْتُ عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ العَدَوِيَّةُ، أُمُّ المُؤْمِنِيْنَ، بِنْتُ أَمِيْرِ المُؤْمِنِيْنَ أَبِي حَفْصٍ عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ، وأُمُّها زَينبُ بِنتُ مَظعُون بنِ حَبيبِ بنِ وَهبٍ. وَيُرْوَى عَنْ عُمَرَ: أَنَّ حَفْصَةَ وُلِدَتْ إِذْ قُرَيْشٌ تَبْنِي البَيْتَ. وَرُوِيَ: أَنَّ مَوْلِدَهَا كَانَ قَبْلَ المَبْعَثِ بِخَمْسِ سِنِيْنَ. كانَت تحتَ خُنَيسِ بنِ حُذافَة بنِ قَيسِ بنِ عَدِيّ، أسلم وهاجر إلى الحبشة الهجرتين، وهاجرت حفصة معه إلى المدينة، فشهدا بدرا وخرج يوم أحد فأصابته جراحة فمات. ولَمَّا تَأَيَّمَتْ، عَرَضَهَا أَبُوْهَا عَلَى عُثْمَانَ، فَقَالَ: بَدَا لِي أَلاَّ أَتَزَوَّجَ اليَوْمَ. ثم شَكَا حَالَهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ (يَتَزَوَّجُ حَفْصَةَ مَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنْ عُثْمَانَ؛ وَيَتَزَوَّجُ عُثْمَانُ مَنْ هِيَ خَيْرٌ مِنْ حَفْصَةَ). ثُمَّ خَطَبَهَا رسول الله، فَزَوَّجَهُ عُمَرُ. تَزَوَّجَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ انْقِضَاءِ عِدَّتِهَا مِنْ خُنَيْسِ بنِ حُذَافَةَ السَّهْمِيِّ، أَحَدِ المُهَاجِرِيْنَ، في شَعبانَ على رأسِ ثَلاثينَ شَهرًا منَ الهِجرَةِ قَبلَ أُحُد، في سنةِ ثلاثٍ وقيلَ سنةِ اثنتَينِ.