الذي يزور مدفن الرسول في الحلم ويحدها ذات منظر مدهش وفريد دليل على تزايد إيمانه. الرجل الذي يحلم بضريح الرسول وهو صاحب مؤسسة تجارية أو بائع فهو دليل على ارتفاع أمواله أثناء الفترة القادمة وتغير للأحسن الموقف النقدية له، ومشاهدة مدفن الرسول للرجل على أساس أنه سوف يحج بعد وقت قريبً، ورؤية الحلم الذي يشاهد فيه الرجل أنه يقوم بقراءة الفاتحة بجانب ضريح رسول الله في الحلم دليل إلى أن أمنياته ستتحقق وسوف يتمكن من البلوغ إلى كل ما يرغبه. مشاهدة رؤيا نقل مدفن الرسول في الرؤيا دليل حتّى ذو المنام سوف يتحول أحواله إلى أسمى حال والله اعلم، ورؤية الشاب الذي يشاهد في المنام نقل ضريح الرسول دليل على ن ذلك الشاب سوف يتزوج بوقت قريب، ومشاهدة نقل ضريح النبي قد تعرب عن السفر إلى الخارج في مدة قريبة والله اعلم. رؤية الشخص التاجر زيارة قبر الرسول صلي الله عليه وسلم في المنام فذلك يدل على أنه قادم على ربح الكمية الوفيرة من الرزق والله أعلم، ورؤية الإنسان الذي يشاهد في منامه أنه ابن أحد أبناء النبي صلى الله عليه وسلم. فهذا دليل وإشارة من الله سبحانه وتعالى عن أنه فرد خير صلب الدين. حكم زيارة قبر الرسول. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
وقال -عليه الصلاة والسلام-: من صل علي واحدة؛ صلى الله عليه بها عشرًا فأنت تكثر الصلاة على النبي ﷺ في كل مكان، وهكذا النساء يكثرن من الصلاة والسلام على الرسول ﷺ في كل مكان، كما يكثر الجميع من ذكر الله، يقول: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر في كل مكان، هكذا الصلاة على النبي ﷺ. هذه أعمال صالحة يقولها المؤمن، ويأتي بها في مسجده، في طريقه، في بيته، في الطائرة، في الجو، في السيارة، في القطار، في الباخرة، في كل مكان، له عمله، وأجر عظيم في ذلك لتسبيحه، وتهليله، وتحميده، وتكبيره، واستغفاره، وصلاته، وسلامه على رسوله -عليه الصلاة والسلام-.
السؤال: إبراهيم أبو حامد له مجموعة من الأسئلة، يقول في سؤاله الأول: البعض من الناس يزورون قبر أم الرسول ﷺ في الأبواء، فهل هذا من السنة؟ الجواب: ليست زيارتها من السنة، إنما زيارة القبور على العموم سنة، النبي قال: زوروا القبور، فإنها تذكركم بالآخرة وأم النبي ﷺ ماتت في الجاهلية، زارها النبي ﷺ وسأل ربه أن يستغفر لها فلم يأذن له، بكى وأبكى -عليه الصلاة والسلام-، فدل ذلك على أن قبور أهل الجاهلية إذا زيرت فلا بأس، كما زار النبي ﷺ أمه، لكن لا يدعى لهم، إنما تزار للاعتبار فقط للاعتبار. وأما قبور المسلمين فالسنة أن تزار، ويدعى لهم، ويسلم عليهم، ويستغفر لهم، أما قبور أهل الجاهلية كأم النبي ﷺ وقبور الكفار فلا بأس بزيارتها، لكن ليست سنة، إنما تزار للاعتبار، ذكر الآخرة، ذكر الموت. أما قبور المسلمين فتزار للدعاء لهم، والترحم عليهم، وذكر الآخرة، قال: زوروا القبور، فإنها تذكركم بالآخرة هكذا يقول ﷺ، وكان يعلم أصحابه إذا زاروا القبور أن يقولوا: السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين، وإنا -إن شاء الله- بكم لاحقون، نسأل الله لنا ولكم العافية، يرحم الله المستقدمين والمستأخرين وربما قال: يغفر الله لنا ولكم، أنتم سلفنا ونحن بالأثر.
ندعو الله لجميع المسلمين أن يكشف عنهم الغمّ، إنه على كل شيء قدير. smile شخصية هامة #2 جزيتي كل خير لما نقلتي جانا #3 لكـى خالص احترامي سمايل على مرورك خالدالطيب #4 جانا موضوع مميز وقيم بارك الله فيكى ايفےـلےـين من الاعضاء المؤسسين #5 جزاكي الله كل خير غاليتي وجعلها في ميزان حسناتك #6 كل الشكر لكـِ خالد ولهذا المرور الجميل الله يعطيكـِ العافيه يارب #7 ايفوووووو لاعــدمت الطلــّـه الـعطرهـ #8 جزاكي الله خيرااااا....... # #9 تسلمى هياااااااااا حبيبتى على مرورك الطيب
هذه تساؤلات خطرت ببالي عندما كنتُ أتأمل قصة سيدنا يونس عليه السلام، مقارنة بواقعنا وما نراه اليوم من واقع يعيشه المسلمون، لم يعد لديهم إلا الدعاء لعلاج مشاكلهم، وعلى الرغم من الدعاء لا نجد الاستجابة السريعة من الله تعالى، ربما لأننا فقدنا الإخلاص. الدعاء يا أحبتي له شروط ومن أهم شروطه أمران: الإخلاص والعمل، فالإخلاص يعني أننا نتوجه بقلوبنا وعقولنا إلى الله وحده أثناء الدعاء، وحتى نصل لهذه المرتبة ننظر إلى سلوكنا، هل تصرفاتنا وأعمالنا وأقوالنا ترضي الله، ولا نبتغي بها إلا وجه الله؟ أما العمل فيعني أننا نستجيب لنداء الخالق تبارك وتعالى، فندرس ونتعلم أسرار الكون والطبيعة وأسرار النفس، ومن ثم نفكر بطريقة علمية نطوّر بها أنفسنا، فتكون كل أعمالنا لله ومن أجل الله، عندها سيُستجاب الدعاء إن شاء الله. ولكن المشكلة أن معظم المسلمين فقدوا الإخلاص والعمل، ولم يبقَ لديهم من أسباب استجابة الدعاء إلا المظاهر، ولكن القلوب هي الأساس.