معرفة النسب بالاسم تعد من أكثر الأمور المهمة التي تشغل الكثير من الأفراد، يساعد معرفة النسب بالاسم للوصول على النسب الأصلي للشخص، شجرة العائلة هي أصل العائلة فيمكن للشخص أن ينتسب إلى نبي أو ملك وهذا واضح في أصول نسب العائلات الأشراف، فإذا كان يرجع النسب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم فهذا بالفعل من أفضل الأنساب وهذا شرف كبير وفخر للفرد الذي يكون معرفة أصل نسبه للرسول صلى الله عليه وسلم. هناك العديد من الخطوات التي يجب إتباعها لمعرفة النسب بالاسم، و هى كالأتى: أولا: معرفة النسب بالإسم من "خلال السجل المدنى" موضوعات ذات صلة ١ - الذهاب إلى أقرب منطقة بها سجل مدني. ٢ - معرفة الاسم بالكامل من السجل المدني. ٣ - يقدم شهادة الميلاد. ٤ - يبحث موظف السجل المدني عن الاسم الأخير في العائلة. ٥ - بعد ذلك ستحصل على الوثيقة التي تريدها. أكبر من عمر الاحتلال.. شجرة الولجة.. زيتونة عمرها 5 آلاف عام. ثانيا: معرفة النسب بالإسم من خلال "خدمات دار المحفوظات" - تحتوي دار المحفوظات على 150 ألف ملف لأهم الشخصيات المصرية السياسية، وذلك منذ عهد محمد على باشا الى الآن. - ويمكنك معرفة النسب بالاسم خطوة بخطوة من خلال دار المحفوظات حيث أنه يقدم الكثير من الخدمات للمواطنين ومنها: - الحصول على الكشوفات الرسمية لملكية الأراضي.
طريقة التعرف على شجرة العائلة بالإضافة إلى معرفة شجرة العائلة بالرقم القومى يوجد أيضا طريقة تقليدية تمكنك من الوصول إلى شجرة عائلتك حتى تعرف ما إذا كنت من أصل تركي أو مغربي أو فرنسي أو غيرهم، ولاستخدامها عليك أن تتبع بعض الخطوات وهي: عليك أن تقوم بالتواصل مع أقاربك الموجودين حولك من الدرجات القريبة، ثم تقوم بتدوين أسمائهم كاملة ومن خلال ذلك ستقوم بالوصول إلى الأقارب البعيدة. عليك أن تقوم بالتواصل مع أجدادك وكبار السن فهم يعرفون كثيرا عن الأجداد الأكبر، وبعد التحدث معهم ستصل إلى أسماء كثيرة في العائلة لم تكن تعرفها من قبل. شجرة عائلة مجانية - علم الأنساب وتاريخ العائلة - MyHeritage. بعد التدوين لجميع الأسماء التي توصلت إليها، سيظهر لك العديد من الأسماء المجهولة التي تساعدك كثيرا في رحلة الوصول إلى أصل عائلتك، قم باتباعها والبحث عنها ومن الأشياء التي تساعدك في ذلك الأشخاص كبار السن فهم أكثر علما بهذه الأمور. بعد ذلك ستجد نفسك توصلت للعديد من المعلومات وأوشكت على الاقتراب والوصول إلى ما تريد، ولكن دعك من الاستسلام واليأس والملل، وقم بالاستمتاع أثناء البحث والشعور بالحماس للوصول. ومن الأشياء التي ستفيدك في معرفة أقاربك والوصول إليهم، هي مواقع التواصل الاجتماعي مثل الفيسبوك من خلال البحث عن من يحملون نفس اسم عائلتك.
أحمد الأمير صحافي مصري شاب مهتم بالتحقيقات الإنسانية و الاجتماعية و السياسية عمل في مواقع صحافية محلية و دولية عدّة ما هو انطباعك؟
قم بتمنية شجرة عائلتك، واعثر على أقارب جُدُد واستعرض بلايين السجلات التاريخيى مع 14-يوماً تجربة مجانية ابدأ تجربتك المجانية Deep Nostalgia ™ - الخاصية الجديدة المثيرة عصف بالإنترنت! ما يزيد عن 100 صورة متحركة! يبدأ ماضيك مع شجرة عائلتك وسهولة بناء واحدة على MyHeritage. أضف أسماء، وتواريخ، وصور، وقصص ، وشارك مع عائلتك. تعمق في قاعدة بياناتنا الضخمة من السجلات العالمية - فقط إبحث إسما لتتعلم المزيد أسلافك. مع محتوى حصري ونتائج دقيقة سنساعدك في كشف أكثر مما تخيلت بكثير. في الدقيقة التي تقوم فيها بإنشاء شجرة عائلة، سوف نقوم بالبحث عنك. ونتطلع للمراسلة الأليكترونية للتنويهات مع Smart Matches و Record Matches ونكشف عن صلات جديدة لشجرة العائلة، سجلات، ومقالات صحفية عن أسلافك. إبحث تاريخ عائلتك وفوز بثلاث جوائز من المنتجات، وكلها خاصة ومؤمنة. زامن بينهم واستمتع برحلة جذابة إلى ماضيك، أينما تكون. WOW! MyHeritage is amazing! I cannot believe how super simple it is to research and create a family tree with very little information in hand. This is simply above and beyond anything else I've seen on the web!
سلام الله على الحاضرين من الصاحيين إلى النايمين لكل مقام سلام وكلام سلام الله على الأغنام تقولوا معايا على الهربان بتهرب ليش من العريان رعينا الغنم وسقناها وكان بالعصا ضربناها لقينا الغنم تحب الطرب ولو تنشتم ولو تنضرب فلا فحلها قليل الأدب ولا كبشها سريع الغضب سلام الله على الأغنام يبوس القدم ويبدي الندم على غلطته في حق الغنم عن العشاق سألوني وأنا في العشق لا أفهم سمعناهم يقولوا العشق حلو حلو وأخره علقم سهاد في الليل ووليل على ويل وشيء منه العذاب ارحم ومن اعلن هواه يتعب ومن خبا هواه يعرم قولوا قولوا مين من العاشقين وهب قلبه ولم يندم عن العشاق لا نسأل وخلينا بعيد بعيد اسلم
وصارالتواصل الاجتماعى ووسائله فقط لتبادل النكات ونشر الشائعات والجهل ،والقليل جدا منها يستخدم ويوجه في سبيل الله أو ينشر العلم الصحيح. ثالثا: تواصل الأجيال والبيئة الاجتماعية: وأعود الى ذلك البرنامج الذى بدأت الحديث به ، فلما تغنى الموهوبون فيه بالأغانى القديمة فاذا الجميع يتواصلون بها من غير قصد وجلس الشباب والشيوخ معا يستمتعون بقصة (سلامة راعية الغنم)تغنى عن العشاق -فاعترفت: " أنا فى العشق (لاأفهم)" فلما أصروا أن تغنى قالت" (سمعناهم) يقولوا العشق حلو وآخره علقم " أى شديد المرارة.
يتذمر العامة من انقطاع الكهرباء, ويهرولون لإضاءة الكشافات المبهرة و…المزعجة. اما هم, فتراهم يضيئون شمعة ويبتسمون. عينهم لاتري ما يراه الاخرون من قبح, رغم تعاظمه وتوحشه. ماذا فعلتِ ايتها الحالمة, عندما لم يقف لكِ سائق التاكسي ؟ هل ثرت, واسمعته ما لا يحب سماعه ؟ و عندما ركبتِ اخيرا, هل ناقشته في الأجرة و…و.. ؟ام اكتفيت بإطباق عينيك على صور الحلم القادم؟! هل لعنت الزحام, و شرطي المرور, أم انك انزويت في محارتك منفصلة عن العالم الذي يحيط بك ؟ و أنت أيها الأنيق رغم ثيابك, هل جئتها راجلا, أم اختنقت داخل الاوتوبيس تزاحم الاكوام البشرية, لاعنا الحكومة و الأوضاع الاقتصادية ؟ هل كنت موافقا علي الاضراب في مصنعك, أم أنك قررت الاضراب عن كل ما يلهيك عن لقاء الحبيبة, وجئتها مهرولا تحمل في يديك زهرات تخاف ان يدركها الخريف فتذبل؟ داعبت بعض نسائم البحر وجهي, معلنة عودتي الى عالمي, على وقع صوت قادم من عبق الماضي الذي يسكننا بكل بساطته, وجماله. ( الحب جميل للي عايش فيه له ألف دليل اسألوني عليه) اطرقت وانا اهمس لنفسي: هؤلاء هم المحبون في زمن الكراهية هم العمق في زمن الضحالة هم الحياة في زمن الموت … ولحديث القلوب شجون لاتنتهي.
ثانيا: هناك أغنية أخرى- فى نفس الفيلم - خفيفة وجميلة تحمل روح الدعابة " قولى ولاتخبيش يازين" فقد امتلأت الأغنية بما ينظرإليه البعض على أنه فتاوى حين سألوها"القَبلة حلال ولاحرام؟" فأجابت راعية الغنم " القبلة ان كانت للملهوف... يأخدها بدال الواحدة ألوف" وعمن يقابل حبيبه الذى طال شوقه للقائه.. هل هو مذنب أم لا؟ " فقالت:" يوافى الوعد ولاينساه إن كان فيها شفاه ودواه" والأهم من كل ذلك أنه لايهتم بأحد: " ولايسمع للناس كلام ولايخشى للناس ملام"!! وأختتم الشاعر كل هذه الآراء " وياما ذنوب يغفرها الله وربك رب قلوب "!! سمع الجميع كل هذه الكلمات الخفيفة المرحة التى تشبه الفتاوى ولم يعتبرها أحد كذلك.. فالجميع يعلم حدود الله ولم يقل أحد أنها تعبر عن فِكْر شاعر منحرف يزدرى الدين أو قيم المجتمع ،ولم يحمل المعانى أكثر من كونها كلمات ترسم الابتسامة على الوجوه.. كم كانت الحياة بسيطة وجميلة!! فلما زادت وسائل التواصل ،بكثير من القنوات الفضائية والاذاعية والانترنت فى مجتمعات جاهلة زاد الجاهل جهلا بل صار جزءا من منظومة نشر الجهل من إمتلاكه للقنوات أو حتى من خلال هاتفه الشخصى الحديث ولم تعد الوسائل تحت السيطرة فضاعت اللغة بين منشورات لغة الفرانكو وأخطاء الاملاء ،وضاع الدين وضعفت العقيدة بين منشورات مغلوطة،وضاعت القيم والأخلاق بين مواقع الشواذ!!
ويفتقد الجميع شجاعة سلامة راعية الغنم ولايجرؤ أيهم ان يقول على أى موضوع ( لاأفهم)..! !