شاركت الفنانة سارة سلامة جمهورها ومحبيها بصورة جديدة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات إنستجرام. سارة سلامة تعود للظهور عبر "إنستجرام" بعد فترة غياب طويلة - مجلة هافن. وظهرت سارة سلامة في الصورة بإطلالة جذابة وماكياج صاخب، مما نال إعجاب متابعيها. يذكر أن آخر أعمال سارة سلامة، مسلسل "إسعاف يونس"، مع "محمد أنور، هشام محمد شرف، محمد علي رزق، إيمان السيد، منة عرفة، هناء الشوربجي، أحمد محارب، حسين حجاج"، وآخرين، وهو من إخراج معتز التوني، وتدور أحداثه في إطار كوميدي حول طبيب يجسده محمد أنور، لديه طموحات وأحلام يتمنى تحقيقها". وانتهت سارة سلامة، منذ فترة، من تصوير فيلم بعنوان "خلى بالك من اللى جاى"، حيث تشارك فى بطولته إلى جانب رانيا يوسف ومجدى كامل وصلاح عبد الله وأحمد سلامة ونور فخرى، تأليف حمدى يوسف، وإخراج حمدى يوسف وينتمى العمل إلى أفلام الإثارة والتشويق، ولم يتم تحديد موعد طرحه بدور العرض حتى الآن.
كتب: أشرف توفيق أستطاعت الفنانه ساره سلامه أبنه الفنان أحمد سلامه تحقيق شهره واسعه فى سنوات قليله و لعل ما ساعدها على هذا قدراتها التمثيليه الجيده فهى خريجه مركز الأبداع و كذلك جمالها الأخاذ و ملابسها المتحرره يعتقد الكثير من متابعى و محبى ساره سلامه ان لها حساب على أنستجرام يحمل العلامه الزرقاء يعتقدون انه الحساب الرسمى لكن حقيقه الأمر أننا ننشر الحساب الرسمى ل ساره و الذى لايتخطى متابعيه الثلاث الآف نظرآ لانها أنشئته مؤخرآ بعد سرقه حسابها أكثر من مره
حقوق النشر محفوظة لـ مبتدا 2022© | تم التصميم والتطوير بواسطة فريق عمل مبتدا سياسة الخصوصية | عن الموقع | من نحن
فقد باسيل الكثير من الدعم الذي كان يتمتع به في الماضي عندما جرت الانتخابات الأخيرة في العام 2018، فيما يتهمه الكثيرون الآن بالفساد والمحسوبية، حتى داخل مجتمعه المسيحي الماروني". وبحسب الكاتب، "يلقي كثيرون باللوم على باسل وعون لناحية الانهيار الاقتصادي الحاصل في لبنان، بينما ادى انفجار 4 آب 2020 في مرفأ بيروت إلى مقتل 230 مواطنا وتدمير نصف المدينة". ولفت الكاتب الى أن " باسيل حاول مرارا تأجيل الانتخابات، مدعيا أنه بسبب الأزمة الاقتصادية والأمنية في لبنان، سيكون إجراء انتخابات نيابية على الصعيد الوطني محفوفا بالمخاطر ومكلفا جداً". تابع الكاتب: "وقد ألغى وجود رئيس الوزراء ميقاتي، الذي شكل حكومته في أوائل أيلول هذا الواقع. ستة من وزراء ميقاتي هم أعضاء في "التيار الوطني الحر" ولكن وزارة الداخلية القوية يشغلها بسام مولوي، الذي تم طرح اسمه من قبل من رئيس الوزراء السابق سعد الحريري. وستكون وزارة الداخلية هي التي ستتعامل مع الانتخابات في آذار المقبل، ما أثار رعب "التيار الوطني الحر"". وقال الكاتب: "لا يخشى "تيار المستقبل" من إجراء الانتخابات المبكرة، ويبدو الرئيس الحريري واثقا من أنه سيفوز بنفس العدد من المقاعد التي يشغلها حاليا في مجلس النواب (12).
التيار الوطني الحر لوح «التيار الوطني الحر» الذي يرأسه النائب جبران باسيل، بمحاسبة المسؤولين الحزبيين في «التيار » ضمن الأطر الداخلية، إثر «مخالفتهم الأصول الداخلية المتبعة في ما يخص الترشح للانتخابات النيابية». وأظهرت الترشيحات للانتخابات النيابية خلال الأسابيع الماضية، أزمة داخلية في «التيار، » عكست تصدعاً داخله على خلفية الترشيحات بعدما استبدل باسيل حزبيين ونواباً بمرشحين على لوائحه من غير الحزبيين. وبرز اعتراض النائب حكمت ديب الذي استقال من «التيار الوطني الحر»، فيما اعتبر النائب ماريو عون أن هناك إجحافا بحقه بعد استبعاد «التيار» له عن لائحة الترشيحات ، ما دفعه للتقدم بترشحه من دون استشارة «التيار،». وأسف المجلس السياسي للتيّار لقيام البعض القليل من المسؤولين الحزبيين بمخالفة الأصول الداخلية المتّبعة فيما يخصّ الترشح للانتخابات من خارج الآليات المعمول بها وبعض التصريحات الإعلامية الخارجة عن أدبيات الوطني الحر ، ما يستوجب تحريك المساءلة والمحاسبة الداخلية بما يعيد الانضباط تحت سقف النظام الداخلي حفاظاً على مصلحة الوطني الحر وصورته. المصدر: الشرق الأوسط
٢- من المعيب اقحام التيار الوطني في تهمة محاولة منع المنتشرين من الاقتراع، وهو من ساهم بإعطاء المنتشرين حقّهم بالاقتراع لاول مرة في العام ٢. ١٨. كما خاض معركةً لإعطائهم حقهم بالتمثيل عبر نوابٍ مخصصين لهم في انتخابات ٢. ٢٢، في حين أن القوات اللبنانية ساهمت في إسقاط هذا الحق. ٣- وإذا كانت القوات تهتم بتوزيع أقلام المنتشرين لتسهيل اقتراعهم، نستغرب مساهمة القوات بإسقاط الميغاسينتر الذي كان سيسهّل اقتراع أهلنا المقيمين في لبنان وخاصةً في ظل الاوضاع الاقتصادية الراهنة! فكيف تهتم القوات بتوزيع اقلام المنتشرين فيما تحرم المقيمين من الميغاسنتر؟! وهذا إن دلّ على شيء، فعلى اسلوب القوات في قول الشيء وفعل عكسه، حسب ما تقتضيه مصلحتها. يتوجّه التيار الوطني الحر في استراليا الى جميع اهلنا في استراليا طالباً عدم الأخذ بهذه الأكاذيب والإشاعات المغرضة، لانهم يعرفون الحقيقة، ويتمنى ان تكون الانتخابات فرصةً لهم كي يختاروا من كان ولا يزال يسعى لبناء لبنان قويّ، بوجه أحزاب التحريض والإشاعات.