masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مقتل الحسين بين اهل السنة والرافضة

Thursday, 11-Jul-24 03:41:33 UTC

ولما كانت الشيعة يصنعون في يوم عاشوراء مأتماً يظهرون فيه الحزن على الحسين بن علي ، قابلتهم طائفة أخرى من جهلة أهل السنة ، فادعوا أن في اليوم الثاني عشر من المحرم قتل مصعب بن الزبير ، فعملوا له مأتماً كما تعمل الشيعة للحسين ، وزاروا قبره كما زاروا قبر الحسين ، وهذا من باب مقابلة البدعة ببدعة مثلها ، ولا يرفع البدعة إلا السنة الصحيحة. هـ. الله أكبر ، لله درك أيها العالم النحرير. وبعد ذكر هذه الحوادث نأتي على أمر مهما أيضاً لنعلم الفرق بين قصة مقتل الحسين عند أهل السنة وبين الرافضة ، وقد تكلم عن قصة مقتل الحسين عدد من أهل العلم ، وممن ذكرها بالتفصيل الشيخ عثمان الخميس حفظه الله ، وبما أن هؤلاء الرافضة يكذبون عند سرد القصة نريد أن نقف معها من خلال نصوص أهل السنة لنعرف حقيقة ذلك الحدث ، لكي يكون أهل السنة على بينةٍ من ذلك ، فلا يأتي رافضي ويلبس على السني في قصة مقتل الحسين بأمور لا أساس لها من الصحة. وصلى الله على نبينا محمد، والحمد لله رب العالمين.

قصة مقتل الحسين عند أهل السنة

قصة مقتل الحسين عند أهل السنة – المنصة المنصة » منوعات » قصة مقتل الحسين عند أهل السنة بواسطة: اسماء ابو حطب قصة مقتل الحسين عند أهل السنة، تعتبر قصة قتل الامام الحسين، من قبل جيش يزيد بن معاوية، من القصص الحزينة التي اثارت غضب الشيعة، لعدة أعوام، والتي يتم في ذكري مقتل الامام الحسين، احياء ذكري استشهاده، والتي كانت في اليوم العاشر، من شهر محرم، للعام 61 هجري، والتي خاض فيها الامام الحسين معركة البقاء، ولكن جيش يزيد بن معاوية كان بالمرصاد، وقاموا بقتل الامام الحسين، وصحبه، وعدد كبير من اهل بيت الامام الحسين، لذلك دعونا نتعرف علي، قصة مقتل الحسين عند أهل السنة.

قصة مقتل الحسين عند أهل السنة والصوفية

من قتل الحسين وكم كان عمره عند استشهاده – المنصة المنصة » اسلاميات » من قتل الحسين وكم كان عمره عند استشهاده من قتل الحسين وكم كان عمره عند استشهاده، الحسين بن علي بن أبي طالب سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم من ابنته فاطمة رضي الله عنها، فقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم: "الحسن، والحسين سيدا شباب أهل الجنة"، ولد في السنة الرابعة للهجرة، وقد أذن النبي الكريم في أذنيه، وعق عن الحسين بكبش، وكان النبي يأخذه الحسين إلى الصلاة في المسجد النبوي، فمن قتل الحسين وكم كان عمره عند استشهاده. قصة مقتل الحسين عند أهل السنة لقد قدم الكثير من الصحابة رضوان الله عليهم رسائل تحذيرية ونصائح متعددة، لكنه خالفهم، فقد أدركوا الخطر المحدق بالحسين، وذلك لأنهم يعلمون صفات أهل العراق، وقد أراد الحسين بخروجه طاعة الناس دون قتال لهم، ولكن كان يرى بأن بني أمية لا يصلحون للحكم، وأنه غير أهل له، فما هي قصة مقتل الحسين كما يراها أهل السنة. تولى الحسن الولاية لمدة ثمانية أشهر ثم تنازل عنها لمعاوية بن أبي سفيان، ومن ثم انتقل الحسن، والحسين من الكوفة إلى المدينة المنورة، توفى الحسن وظل الحسين على العهد مع معاوية، وبعد وفاة معاوية رفض الحسين مبايعة أخيه يزيد بن معاوية، وخرج إلى مكة، ومن ثم انتقل إلى الكوفة بعد مقتل مسلم، وخذلان أهل الكوفة.

قصة مقتل الحسين عند أهل السنة والشيعة

هل علم المؤرخون أن ما حدث في كربلاء خيانة ومؤامرة وأن اغتيال الحسين حفيد الرسول صلى الله عليه وسلم سيبقى نقطة سوداء في التاريخ الإسلامي.

قصه مقتل الحسين عند اهل السنه والجماعه

منزلة الحسن والحسين رضي الله عنهما: -روى الترمذي باسناده الى البراء بن عازب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أبصر حسناً وحسيناً فقال: " اللهم اني أحبهما فأحبهما ". سنن الترمذي: كتاب المناقب باب مناقب الحسن والحسين ( 5/661) حديث ( 3782) وقال: حديث حسن صحيح ، وقال الألباني: صحيح كما في صحيح سنن الترمذي ( 3/226). -وروى أحمد باسناده الى أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة ". المسند (3/3) وسنن الترمذي: كتاب المناقب باب مناقب الحسن والحسين (5/656) حديث (3768) وقال: حديث حسن صحيح ، والحاكم في المستدرك (3/166-167) وصححه وفي رواية أخرى بزيادة وأبوهما خير منهما وصححها ووافقه الذهبي ، وابن خزيمة في صحيحه (2/206). وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (9/184) رواه الطبراني واسناده حسن ، وصححه الألباني في الأحاديث الصحيحة (2/448). موقف أهل السنة من مقتل الحسين رضي الله عنه: -موقف أهل السنة من مقتل الحسين رضي الله عنه يلخصه شيخ الاسلام ابن تيمية بقوله: " وقد أكرمه الله بالشهادة وأهان بذلك من قتله أو أعان على قتله ، أو رضي بقتله وله أسوة حسنة بمن سبقه من الشهداء ، فانه وأخوه سيدا شباب الجنة ، وقد كانا قد تربيا في عز الاسلام لم ينالا من الهجرة والجهاد والصبر والأذى في الله ما ناله أهل بيته فأكرمهما الله بالشهادة تكميلا لكرامتهما ورفعاً لدرجاتهما وقتله مصيبة عظيمة.

قصة مقتل الحسين عند أهل السنة للفلسفة اليونانية

فإن المصيبة بموته تفوق كل شيء ؟ أم أن الحسين أفضل من جده لأنه تزوج ابنة كسرى الفارسية؟ رأس الحسين: لم يثبت أن رأس الحسين أرسل إلى يزيد بالشام بل الصحيح أن الحسين قتل في كربلاء ورأسه أخذ إلى عبيد الله بن زياد في الكوفة فذهب برأسه الشريف إلى عبيد الله بن زياد، فجعل في طست ، فجعل ينكت عليه، وقال في حسنه شيئاً فقال أنس: " إنه كان أشبههم برسول الله". رواه البخاري. وفي رواية قال: (إرفع قضيبك فقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يلثم حيث تضع قضيبك فانقبض) رواه البزار والطبراني. الفتح(7/96) ، ولا يعلم قبر الحسين ولا يعلم مكان رأسه. ادعت الدولة الفاطمية التي حكمت الديار المصرية قبل سنة أربعمائة إلى ما بعد سنة ستمائة وستين، أن رأس الحسين وصل إلى الديار المصرية ودفنوه بها وبنوا عليه المشهد المشهور بمصر الذي يقال له تاج الحسين، وقد نص غير واحد من أئمة أهل العلم على أنه لا أصل لذلك، وإنما أرادوا أن يروجوا بذلك بطلان ما ادعوه من النسب الشريف وهم في ذلك كذبة خونة..... منقول. =================== __________________........... تم شطب رابط الموقع (ادارة الموقع)............

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: " إن يزيد بن معاوية لم يأمر بقتل الحسين باتفاق أهل النقل ، ولكن كتب إلى ابن زياد أن يمنعه عن ولاية العراق، ولما بلغ يزيد قتل الحسين أظهر التوجع على ذلك، وظهر البكاء في داره ولم يسب لهم حريماً بل أكرم بيته وأجازهم حتى ردهم إلى بلادهم، وأما الروايات التي تقول إنه أهين نساء آل بيت رسول لله وأنهن أخذن إلى الشام مسبيات وأُهِنّ هناك هذا كلام باطل بل كان بنو أمية يعظمون بني هاشم ولذلك لما تزوج الحجاج بن يوسف من فاطمة بنت عبد الله بن جعفر لم يقبل عبد الملك بن مروان هذا الأمر، وأمر الحجاج أن يعتزلها، وأن يطلقها فهم كانوا يعظمون بني هاشم ولم تسب هاشمية قط. " بل ابن زياد نفسه عندما جيء بنساء الحسين إليه وأهله، وكان أحسن شيء صنعه أن أمر لهن بمنزل من مكان معتزل، وأجرى عليهن رزقاً وأمر لهن بنفقة وكسوة. (رواه ابن جرير بسند حسن). و قال عزت دروزة المؤرخ "ليس هناك ما يبرر نسبة قتل الحسين إلى يزيد، فهو لم يأمر بقتاله، فضلاً عن قتله، وكل ما أمر به أن يحاط به ولا يقاتل إلا إذا قاتل". و قال ابن كثير: (والذي يكاد يغلب على الظن أن يزيد لو قدر عليه قبل أن يُقتل لعفا عنه كما أوصاه بذلك أبوه، وكما صرح هو به مخبراً عن نفسه بذلك).