وحدوث تسمم الحمل، حتى أنها أيضًا يمكن أن تصل آثارها الجانبية بعد الولادة في حال لم يتم علاجها خلال فترة الحمل، بالإضافة لحدوث أضرار أخرى مثل:- الإصابة بالعدوى الشديدة. الإصابة بالتهاب الكُلى التي يمكن أن تصيب الجنين والأم بشكل مزمن. إصابة المرأة بفقر الدم والأنيميا. حدوث ندبات في الكُلى. وصول البكتيريا إلى مجرى الدم. حدوث إلتهابات في المشيمة. تشخيص بكتيريا البول عند الحامل تشخيص بكتيريا البول عند الحامل بعد ظهور الأعراض التي يجب على زيارة الطبيب فور الشعور بها يبدأ الطبيب ببدء تشخيص بكتيريا البول عند الحامل، والذي تتم عن طريق القيام بمزرعة البول والتي ستوضح نسبة البكتيريا التي سيتم على أساسها يتم صرف علاج بكتيريا البول للحامل:- يتم مسح المنطقة بشكل مُحكم قبل الحصول على عينة البول ثم إعطاؤها للمختبر حتى يتم فحصها جيدًا. طرق علاج بكتيريا البول للحامل بعد التأكد من إصابة المرأة بعدوى المسالك البولية أثناء الحمل، يبدأ الطبيب في تحديد خطة علاج بكتيريا البول للحامل. علاج التهاب البول للحامل بالمضادات الحيوية يتوفر بعض من المضادات الحيوية الآمنة التي يمكن للمرأة الحامل تناولها بدون أن يكون لديها أي آثار جانبية على الجنين ، يمكن أن يأمر الطبيب بتناولها على مدار 14يومًا، للتخلص من البكتيريا بشكًل كامل.
يفضل تجنب ممارسة الجنس أثناء علاج التهاب المسالك البولية. نصائح للوقاية من بكتيريا البول للحامل بعد أن تعرفت على كيفية علاج بكتيريا البول للحامل نقدم لك بعض النصائح الوقائية لمحاولة تجنب الإصابة بالتهاب المسالك البولية أو تكرار العدوى، وتشمل الآتي: ينصح بشرب الكثير من الماء أي ما لا يقل عن 8 أكواب من الماء يوميًا للحفاظ على رطوبة الجسم، كما تساعد الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك على منع عودة العدوى. يجب غسل المنطقة التناسلية وفتحة الشرج جيدًا بالماء عند الذهاب إلى الحمام، والمسح من الأمام إلى الخلف حتى لا تنتقل البكتيريا. ينصح بإفراغ المثانة قبل وبعد ممارسة الجنس، وغسل المنطقة التناسلية بالماء الدافئ. يفضل تجنب المنتجات التي تحتوي على العطور أو مواد مهيجة، مثل: الصابون، أو مزيلات العرق، أو المنظفات. ينصح بارتداء ملابس داخلية قطنية لبقاء المنطقة جافة، حيث أن البكتيريا تتجمع في الأماكن الرطبة، وينصح أيضًا بتجنب ارتداء الملابس الضيقة. تُساعد بعض المكملات الغذائية في علاج عدوى المسالك البولية المتكررة لدى النساء من خلال قتل البكتيريا ومنع الالتهابات، ومن أبرز المكملات: فيتامين ج، و الزنك ، والبيتا كاروتين (Bata carotene).
كما هناك بعض الأطعمة التي يكون على الحامل الحرص على تناولها، حيث أن تلك الأطعمة قد تقييها معظم المشاكل، التي يمكن أن تتعرض لها خلال فترة الحمل، كما توفر لها ولطفلها قيمة غذائية عالية، ومن تلك الأطعمة هي: تابعي أيضًا: فوار لعلاج حرقان البول للحامل الرمان وما ورد في الدراسات الحديثة، أن الرمان وعصيره، يساعد في نمو الجنين بشكل صحي أكثر وأفضل. كما يقوم بالحد من المشاكل التي تتعرض لها الحامل في الفترات المبكرة من مدة الحمل، حيث أن عصير الرمان غني بمادة البوتاسيوم، وغني بفيتامين k. كما أنه يحتوي على فيتامين C، يحتوي على الحديد، كما تحتوي على الألياف التي تمتاز بقدرتها على رفع نسبة الهيموجلوبين في الدم، ويقي هذا الإصابة بالضعف والانيميا. المكسرات إن المكسرات مثل (اللوز، الكاجو، الجوز، الفول السوداني والفستق)، والكثير من المكسرات الأخرى. تحتوي على الدهون الألياف والبروتينات، والفيتامينات، والمعادن اللازمة للجسم، ولها تأثير كبير في منع حدوث الولادة المبكرة. الزبيب الأسود إن الزبيب الأسود يقوم برفع نسبة الهيموجلوبين في الدم، مما يمنع الإصابة بالضعف أو الأنيميا أثناء فترة الحمل. وأفضل طريقة لتناوله هو بنقعه طوال الليل في الماء، وتناولها صباحًا على معدة خالية أي قبل تناول أي شيء.