في بقعة عزيزة من تراب الوطن الغالي في مدينة الرياض ، وتحديداً عام 1419هـ أنشئت مدارس الفكر لتسهم في مسيرة العلم والبناء ، ولتكون لبنة من لبنات التنمية الشاملة المتوازنة في المملكة العربية السعودية ، بما تقدمه من برامج تربوية متميزة وخدمات تعليمية متطورة لرعاية أبنائها الطلاب. كلمه عن الوطن لاذاعه المدرسه. ولقد كانت انطلاقة مدارس الفكر – ولله الحمد – محددة الأهداف واضحة المعالم ، اتخذت من السياسة التعليمية للمملكة المنطلقة من مبادئ الشريعة الغراء ، أساساً لرسالتها ، ولتحقيق توجيهات أولي الأمر لإعداد الإنسان الصالح والمجتمع المتعاون بما يضمن تحقيق طموحات أولياء الأمور ويرضي تطلعاتهم في حسن تربية أبنائهم وتعلمهم. وفي عام 1427 افتتحت المرحلة الثانوية ( بنين فقط) ومن ذلك الحين إلى يومنا الحاضر وهي تبذل العطاء وتخرج أجيالاً نفتخر فيهم وأصبحت مدارسنا رمزاً تعليمياً بارزاً في الميدان التعليمي نتفاخر به. وما زالت المسيرة متواصلة بتوفيق الله تعالى ، ويتوقع المزيد من الانتشار في ظلال منهجية شركة عطاء التعليمية المتميزة. والله ولي التوفيق،،،
والله ولي التوفيق.
فيديو عن المدرسة وفضلها للتعرف على المزيد شاهد الفيديو التالي
أعزائي الطّلاب ، أخواني المعلّمين، أخواتي المعلّمات، أولياء الأمور المحترمين أحييكم تحيّة من عند الله مباركة طيبة فالسلام عليكم ورحمته وبركاته اسمحوا لي أولًا أن أهنئكم بمناسبة بداية السّنة الدّراسيّة الجديدة، كما وأهنئكم بتحديث موقع المدرسة شاكرًا كلّ من ساهم ويساهم في إنجاحه ورقيّه وخاصة المعلّمة دلال نجمي المسؤولة عن الموقع. أهلًا بكم في موقع المدرسة التّربويّ والتّعليميّ بحلّته الجديدة والمميّزة. فعلى المستوى المعلوماتي تجدون فيه معلومات تتعلّق بالمدرسة: المبنى التّنظيميّ، برامج الامتحانات, دستور المدرسة، مواعيد ومضامين الاجتماعات, ساعات استقبال المعلّمين لأولياء الأمور, إعلانات للطّلاب والمعلّمين وغيرها. وعلى المستوى التّعليمي والتّربويّ تجدون فيه الفعاليات التّربويّة اللّامنهجيّة, تقارير وأخبار, مواد ملخّصة، نماذج دروس، أسئلة وتمارين، نماذج امتحانات والوظائف البيتيّة. كلمة عن المدرسة. وكلّ ذلك على مستوى المدرسة عامة وطبقة الصّفوف والمواضيع الدّراسيّة خاصّة, مما يتيح التّواصل مع المواد التّعليميّة عن بعد. هذا إضافة إلى احتواء الموقع على روابط لمواقع تربويّة وتعليميّة. للموقع أهميّة كبيرة في توطيد العلاقة بين المدرسة وأولياء الأمور، إذ أنّ استغلال تكنولوجيا المعلومات تؤدّي للتّواصل بين المدرسة وفعالياتها التّعليميّة والتّربويّة، وبين أولياء الأمور ليكونوا شركاء في مسيرة تعليم أبنائهم.
حيث غدت مدارس الرواد رائدة على مستوى المملكة والوطن العربي فقد حققت عام 1439 هـ في اختبارات مركز قياس على مستوى منطقة الرياض المركز الثاني على ( البنين) والمركز الأول على ( البنات). وما زالت مسيرة الرواد متواصلة بتوفيق الله تعالى ، في ظلال منهجية أدت إلى تأسيس حصيلة من الخبرات المتنوعة من خلال نخبة من الخبراء المتخصصين في مجالات التربية والتعليم منحت الرواد استقراراً وتطوراً مطرداً. والله ولي التوفيق ،،،