masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

شاطئ ثول للسباحه

Wednesday, 10-Jul-24 21:43:38 UTC

معالم مدينة ثول ميناء مدينة ثول تحتوي المدينة على ميناء خاص بالصيد، ويعتبر معلماً من معالم المدينة ذات أهميته التاريخية، حيث يعود تاريخ بنائه إلى عدة قرون ماضية، ويتم فيه اصطياد عدد متنوع من الأسماك، ومن أشهرها: سمك الناجل ذي اللون الأحمر، وتتشكل الشعب المرجانية من ميناء ثول، وتمتد على طول ساحل المدينة حتى تنتهي في شاطئ أبحر في مدينة جدة. كورنيش ثول يمتد على طول شاطئ ثول كورنيش جميل يحمل اسمها، حيث ساعد على إنعاش اقتصاد المدينة، ويستقطب أعداداً كبيرة من السياح القادمين إليه من مدينة جدة، ومن مختلف مدن المملكة السعودية، وذلك لما يتميز به من جمال ودقة في التصميم، وتفرده بالشكل عن باقي شواطئ المملكة، وذلك لكونه من تصميم وبناء جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية، حيث بنته بأمر من خادم الحرمين الشريفين، ويعتبر جزءاً من مشروعه لتطوير منطقة ثول. يقسم الكورنيش إلى الكورنيش الشمالي الذي يتضمن ميناء الصيادين، وميناء للقوارب، وأسواق خاصة ببيع الأسماك، ومسجد، ومنتزه عام يشمل ممرات للمشاة، ومناطق خاصة للعب الأطفال، أما القسم الثاني المتمثل في الكورنيش الجنوبي فيتضمن شواطئ رملية مخصصة للسباحة، ويتميز الكورنيش بنظافته، ورقي مرافقه العامة، بالإضافة إلى أجوائه الجميلة.

محافظة ثول التي تقع في المملكة العربية السعودية - موقع مُحيط

ذات صلة أين تقع ثول أين تقع مدينة ثول محافظة ثول تعتبر مدينة ثول من إحدى المدن التي تتبع لمدينة جدة والتي تتبع بدورها لمنطقة مكة المكرمة، حيث تطل المحافظة على سواحل البحر الأحمر، تحديداً على بعد 80 كم من المناطق الشمالية لمدينة جدة، وبالقرب من مدينة رابغ، يبلغ عدد سكان ثول ما يقارب 20528 نسمة، ومساحتها حوالي 512. 15 كم مربع، وهي من المدن الساحلية التي يعتمد معظم سكانها على صيد الأسماك. [١] وفي عام 2007م تم اختيار المدينة لتكون مقر لجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية. [٢] تسمية مدينة ثول يرجع تسمية المدينة بثول نسبة الى الوادي الذي يحيط بالجهة الشرقية والجهة الجنوبية من المدينة؛ لذلك أطلقو عليها اسم ثول نسبة لإسم هذا الوادي. [٢] تاريخ مدينة ثول عُرفت المدينة قديماً باسم الدعيجية، فقد كانت تُشكل مركزاً تجارياً هاماً للقرى والمناطق التي تُحيط بها، تميَزت المدينة بسوقها الهام بالبيع والشراء، أما المهنة الشائعة لأهلها فكانت عبارة عن الغوص، واستخراج المحار من قاع البحر، وبيعه في موانئ البحر الأحمر منها: ميناء سوكان الذي يقع في السودان، وميناء مصوع الواقع في ارتيريا، وبقي أهل المدينة يُمارسون هذه المهنة خاصةً أفراد قبيلة الجحادلة في عهد الملك عبد العزيز، ومع بداية عهد الملك سعود ثم اختفت بسبب تطور القطاع الصناعي فيها، وإقبال السكان على العمل بالصناعة.

واتفق عدد من المعيدين من محبي البحر أنهم ابتعدوا بأطفالهم عن صخب المدن وغلائها الفاحش، واختاروا شاطئ كورنيش ثول لخلوه من الملوثات وصفاء مائه، ورماله الذهبية الباعثة الساحرة.