معنى كلمة اللام في سورة النجم ، وفيها العديد من المفردات والكلمات في آيات القرآن الكريم ، يصعب الوصول إلى معناها ودلالاتها. سهولة معاني كلمة اللام في سورة النجم. معنى كلمة اللام في سورة النجم قال الله تعالى في سورة النجم: «الذين ارتكبوا الكبائر والفسق إلا الصغرى». ربك يغفر ". أولاً: قال بعض السلف: اللوم فعل المعصية مرة ثم عدم إعادتها ، كما قال زمام البغوي: هذا قول الصحابي العظيم للإمام أبي هريرة رضي الله عنه. له. ثانياً: قال سعيد بن المسيب رضي الله عنه: اللوم وجع في القلب أي خطر عليه أو عليه. ثالثًا: قال الحسين بن الفضل رحمه الله: اللوم هو النظر إليه بغير قصد ، فهو ذنب مغفور ، وإن كرر: ليس معصية ، بل هو إثم.. الخطيئة. معنى كلمة اللمم في سورة النجم – سكوب الاخباري. رابعاً: قالت جماعة: اللوم فعل الجاهلية قبل نزول الإسلام. أسلم رضي الله عنهم. خامساً: رأي الجمهور ، بل رأيهم ، قالوا: الصغائر من الصغائر ، كما نقل عن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال: ما رأيت. مثل بم حتى قال ذلك أبو هريرة. قال النبي صلى الله عليه وسلم: "كتب الله لابن آدم زنا لا محالة ، فزنا العين زنى العين ، وزنى اللسان زنا العقل والروح".. " يشتاق ويسعى. سادساً: الكلام الذي قيل فيه مغفرة ، بدليل قوله تعالى: (إن التائبين من ذنوبهم وفسقهم ذنب عظيم وإن كان صغيراً) ، كما قال الله تعالى: "إن اجتناب الرائد نهى عنه أن يجعلك غير مؤمن".
ولذا جاءت النصوص تؤكد على اتباع الرسول المكرم، والنبي المعظم في سائر أحواله وشؤونه، وآدابه وسننه، وإجلال حديثه وقوله، ولزوم الأدب عند سماع حديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وعدم ردها والاعتراض عليها، ومحاولة تحريفها عن مقصودها، والآثار عن الصحابة وأئمة الإسلام أكثر من أن تحصر، وقد اشتهر بين أئمة الهدى، ومصابيح الدجى، المقولة المشهورة، والمعلومة المعروفة، " إذا صح الحديث فهو مذهبي وأمنيتي وغايتي ".
وهي فوق ذلك مدرسة تربى على الأخلاق والآداب، وتنشئ على الفضائل والاقتداء بأولي الألباب، لا يستغني عنها العالم الأديب، فضلا عن العاقل اللبيب، ونظرة تأمل في السورة وآياتها، وما احتوته من معانٍ ومقاصد، تبين لنا جمال الدين وأسرار الشريعة، وما انطوى عليه القرآن الكريم من المواعظ البليغة، وما احتوى الكتاب الجليل من آداب وإحكام ووصايا لو تمسك المسلمون بآدابها، وترجموا معانيها، وطبقوها في واقع حياتهم ومعاشهم؛ لسعدوا في دنياهم وأخراهم، ولدانت لهم الدنيا بأسرها، ولخرت لهم تيجان الملوك وعظمائها.