م. فامكو farzat alimentary manufactures co. ltd. العاب الحمراء مول الرياض. famco altimentary أن نضع منتجاتنا في متناول المستهلك المحلي و الخارجي بما يلبي متطلباته جودة سعرا تحقق الجودة الصناعة.. شركة سبورت ماستر sport master co. قلعي و قدح kalay and kadah تصدير منتجات الشركة الى الأسواق الأوروبية المشتركة export my company products to europe u. s. a زاهر صلاح غنيم zaher ghuniem تتصف خدمتنا بتقديم.. [ شركة تجارية: دمشق] المركز التقني للطباعة بطاقات الرهونجي rahwanji cards international technical center شركة عماد وشركاه printing تطوير العمل والسعي لإرضاء الزبائن وصولا إلى الريادة. developing work satisfying customer.. مؤسسة أنيس لصناعة المفاتيح الخام anis for blank keys manufacturing تصنيع كافة أنواع و تصديرها إلى أنحاء العالم خصوصا أوروبا افريقيا all kinds of the and exporting them to wide world especially europe.. مؤسسة كريم الصناعية karayem industrial establishment موسسة تصنيع ثلاجات منزلية وكلاء شركة كالثيناتور العالمية صناعة وواجهات عرض تجارية domestic and commercial refrigrator kitchen جمال أنيس jamal anis.. المؤسسة العامة لتجارة وتصنيع الحبوب general est.
قراؤنا من مستخدمي فيسبوك يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال صفحتنا على فيسبوك إضغط هنا للإشتراك ألم تصبح دول مجلس التعاون الخليجي رقماً صعباً، إقليمياً وعالمياً؟ سؤال تمكن الإجابة عنه من خلال متابعة بعض التطورات الأخيرة التي تؤكد الدور المتنامي لدول المجلس، اقتصادياً وجيوسياسياً وعسكرياً، يرافقه تحول مهم آخر يكمن في استقلالية القرار الخليجي، والذي جاء نتيجة لتراكمات اشتد معها عود دول المجلس، وبالأخص في ظل التحالف السعودي الإماراتي الذي شكَّل نقطةَ تحول مهمة للغاية في رسم العديد من السياسات المعبّرة عن المصالح الوطنية لدول المجلس ككل. اقتصادياً أضحت مختلف بلدان العالم تسعى لتعميق علاقاتها التجارية والمالية والاقتصادية مع دول الخليج العربية، خصوصاً بعد أن أثبتت التطورات في العامين الماضين مدى المكاسب التي يمكن أن تجنيها البلدان الأخرى من علاقاتها مع دول مستقرة ومزدهرة وغنية، كما أن العكس صحيح إذا ما توترت علاقات هذه الدول مع دول المجلس فإنها تتكبد خسائر كبيرة تؤثر على نموها وعلى مستويات المعيشة فيها. وأقرب مثال على ذلك هو علاقات دول المجلس مع كل من تركيا وإيران، فبعد أن رسمت هاتين الدولتان لنفسيهما أجندات أيديولوجية بعيدة عن الواقع، اتخذت معظم دول المجلس موقفاً عقلانياً متزناً، إذ خفضت إلى الحد الأدنى علاقاتها التجارية والاقتصادية وجمدت تنفيذ مشاريع مهمة، لتعبّر عن مواقفها بروح حضارية مسالمة.