الشاعر عبدالله الرشود يتحدث عن الطفولة: حياتي كانت "حزن في حزن"، وكنت مع إخواني ضحية انفصال الوالدين - YouTube
بحجة التفرغ إلى الدعوة. وهذا قد رُشح قبل التدريس لتولي منصب القضاء إلا انه تورع عنه ورفضه.
وتأتي كلمات عبدالعزيز الرشود الرثائية من صديقه الكريم عبدالله الرشود معبرة عن معرفة بهذه النفس الكريمة السخية قائلاً: «من العدل أن هذا الرجل فذ في كرمه ووحيد في تعامله وصفاته، فكان يفتح منزله صباحاً ومساءً، ففي الصباح يستقبل محبيه وزائريه بابتساماته المعهودة وخلقه الرفيع... » انتهى كلامه.