لنبدأ. ماذا تقول الأبحاث عن متوسط حجم القضيب؟ تم إجراء عدد من الدراسات لتحديد متوسط حجم القضيب وبناء على هذه الدراسات ، تم إجراء تحليل بشأن ما هو طبيعي وما هو غير طبيعي. حسنا، إذا سألت أي امرأة في السر، ثم أنها سوف أقول بالتأكيد أن حجم القضيب المسائل. القضيب أطول يوفر المزيد من المتعة وليس هناك شك في ذلك ولكن ما يعتبر بالضبط كمتوسط؟ تم مسح أكثر من 15،000 رجل خلال البحث ووجد أن 5 فقط من أصل 100 ذكر كان حجم القضيب الذي كان أكثر من 6. 3 بوصة عند منتصب. وبالمثل، فقط 5 من كل 100 ذكر كان حجم القضيب الذي كان أقصر من 3. 9 بوصة. لذلك يمكن اعتبار متوسط الحجم في أي مكان بين 4 بوصات و 6. 2 بوصة عند منتصب. طول القضيب الرخو ليس مؤشرا جيدا على طوله الإجمالي. كيف تكبر القضيب المغربي. قد يكون لدى بعض الرجال قضيب صغير عندما يكون مترهل ، ولكنه قد يصل إلى أطوال جيدة عند الانتصاب الكامل. من ناحية أخرى ، قد يكون لدى بعض الرجال قضيب أطول عندما يكون مترهلا ، لكنهم لا يصلون إلى الأطوال المتوقعة عندما يكونون منتصبين. لذلك ، يمكن القول أن طول الانتصاب لا يتحدد بحجم القضيب الرخو. حتى إذا كنت تريد أن تعرف طول القضيب الخاص بك، وما إذا كان من الحجم الطبيعي أم لا، يجب قياس القضيب الخاص بك عندما يكون منتصب تماما.
[3] كانت العائلات الصينية تقوم بتقييد أقدام الفتيات وهن صغيرات، وقد بدأت هذه العادة منذ عام 960 تقريباً، حتى انتشرت في جميع أرجاء الصين في القرن التاسع عشر. Xtra-Man Cream (Egypt) - القضيب توسيع كريم للحصول على أداء أفضل! السعر، شراء. وكان الهدف من تقييد وربط أقدام الفتيات أن تبقى هذه الأقدام صغيرة فيصبحن أكثر جذباً للرجال وبالتالي يحظين بفرصة أفضل للزواج والحياة السعيدة، كان هذا في البداية، لكن عندما استفادت العائلات الصينية اقتصادياً من تقييد أقدام فتياتهن استمروا في هذه العادة وأصبح هذا هو هدفهم الرئيسي. فقد كان ربط الأقدام يضمن جلوسهن بدون حراك لاستغلالهن في أعمال الغزل والنسيج والصناعات اليدوية المنزلية لساعات طويلة، وهذا قد شجع العائلات الصينية على الاستمرار في ربط أقدام الفتيات، ولم تختفِ هذه العادة السيئة إلا عندما حلت المنسوجات الصناعية محل اليدوية وأصبحت أقل سعراً منها. وكذلك في بداية القرن العشرين من قبل الحملات الإيديولوجية التي يقودها المبشرون والإصلاحيون، وما تلاها من تحركات من قبل الحكومة القومية وتبعها الشيوعيون لحظر هذه الممارسة المؤلمة والتي تشوه أقدام النساء وتجعلها أقرب للحوافر. [5] مهما كانت المشكلة الجسدية التي تزعجكِ فلا بد أن لها حلاً، أو على الأقل يمكنك أن تلجئي لبعض الخدع البصرية التي تقللها، ولكن الأهم من ذلك ألا تجعلي أي شيء يؤثر عليك وعلى نظرتك لنفسك وثقتك بها، واعلمي أن شخصيتك تطغى دائماً على شكلك.
«إنه لأمر مخيف ومروع قلة المعلومات البيولوجية التي يمتلكها الأطباء عن هذا العضو المهم» تصريح حديث يخص الدراسة لعالم الأعصاب جاكوب سيدليتز أستاذ علم الأعصاب بجامعة بنسلفانيا، ولذلك لا يزال مخ الإنسان يحمل ألغازًا يحاول البشر فهمها وفكها. نُشرت دراسة منذ أيام قليلة تحت عنوان "Your brain expands and shrinks over time — these charts show how" أو «يمكن للعقل أن يتوسع أو ينكمش بمرور الوقت» وقدمت تلك الدراسة بعض الأجوبة المهمة فيما يخص حجم المخ وعلاقة الحجم بقدرته على إتمام مهامه بشكل لائق.
المشي والقراءة وحل الأحاجي، هي من الأشياء التي استطاع العلم قبل تلك الدراسة الحديثة أن يثبت قدرتها على التأثير البنيوي في المخ، ولكن بعد نشر هذه الدراسة، سيكون أمامنا أبواب عديدة لتفتح لنعرف ما نتعرض له يوميًا وما تأثيره في عقلنا، وهل وظيفتنا تؤثر في حجم المخ سلبًا أو إيجابًا، فمع كمية المعلومات التي جمعها العلماء في تلك الدراسة، يتوقع الوسط العلمي أن تفريغ هذه البيانات ومقارنتها ودراستها قد يمنح البشر فهمًا غير مسبوق لما يؤثر في تصغير حجم مخ الإنسان وتكبيره. المصدر: موقع ساسة بوست
وما سوف يرونه ليس هو النموذج، "يقول براههمبات. "مناقشة الأمر قد يخفف بعض التوتر والقلق الذي سيصابون به، لكن معظم الآباء ليسوا كذلك. " ترجمة وإعداد: نبيل الحناشي تدقيق ومراجعة: ياسين خضراوي المصدر هنا
دراسة أخرى نشرت بالعام 2011 تحت عنوان "Exercise training increases size of hippocampus and improves memory" أو«التمرينات تزيد من حجم الحصين في المخ وتحسن الذاكرة»، وقد أثبتت هذه الدراسة أن البالغين الذين يمشون لمدة 40 دقيقة ثلاث مرات في الأسبوع لمدة عام؛ أظهرت المسوح الضوئية الخاصة بأمخاخهم زيادة في حجم نمو منطقة «الحصين/ hippocampus» والحصين أو قرن آمون – كما يُطلق عليه الأطباء بالعربية- هو جزء معقد من المخ، ويعتبر من أكثر الأجزاء في الدماغ التي تمت دراستها ومعروف لدى العلماء منذ أكثر من أربعة قرون. وتضمنت عمليات المسح أشخاصًا مصابين بمجموعة متنوعة من الحالات الطبية التي تخص المخ مثل مرض الزهايمر، والاختلافات المعرفية العصبية، والتوحد. هذا الكم من البيانات أذهل علماء الأعصاب، وصرحت أنجيلا لايرد عالمة الأعصاب بجامعة فلوريدا الدولية قائلة إن «مجموعة البيانات التي جمعها الباحثون في هذه الدراسة تعتبر مثيرة للإعجاب للغاية وتضع معيارًا جديدًا كليًا لهذا المجال-دراسة مخ الإنسان».