إدخال الرقم الجامعي. كتابة كلمة المرور. الضّغط على خيار (تسجيل الدخول). شروط التسجيل في جامعة الملك فيصل 1443 دبلوم تم اعتماد الشروط النظامية لقبول الطلبة في الدبلوم في جامعة الملك فيصل من قِبل عمادة القبول في الجامعة، والتي تبرز في السطور التالية: أن يكون الطالب سعودي الجنسيّة من ناحية الأب والأم. أن يكون الطالب حاصل على شهادة الثانوية العامة السعودية أو ما يعادلها. بشرط أن تكون شهادة ثانوية عامة حديثة لم يمضي عليها أكثر من خمس سنوات. ويُستثنى من شرط الثانوية العامة الحديثة، قبول الكليات الصحية، حيث سيكون القبول فقط للطلبة الخريجين في العام الجاري أو العام الماضي. تحقيق شرط العمر الذي أقرته الجامعة، ويتمثل في: لبرامج البكالوريوس وبرنامج الدبلوم الانتقالي وبرنامج الدبلوم صحة الفم والأسنان: يجب ألا يتجاوز المتقدم 25 عام. لبرنامج الدبلوم العام: يجب ألا يتجاوز المتقدم 35 عام. يجب اجتياز الفحوصات الطبية والاختبارات الخاصة بكليات الطب. يجب اجتياز اختبار تحديد مستوى اللغة الإنجليزية للمقبولين في كليات السنة التحضيرية. يجب ان يجتاز المتقدم اختبارات القدرات العامة والتحصيلي من المركز الوطني للقياس والتقويم.
ألا يكون للطالب قبول مسبق في كليات جامعة الملك فيصل. يشترط ألّا يكون الطالب مقيّدًا، وألا يكون قد سبق له الدراسة في أي من جامعات المملكة العربية السعودية.
نظرًا للتحديات التي واجهها الطلبة الجامعيون أثناء التعليم عن بعد بسبب جائحة فيروس كورونا "كوفيد 19″، أجريت في الجامعة دراسة بعنوان "تأثير التعليم عن بعد على مستوى الطالب الجامعي"، وشارك في إعدادها كل من الدكتور ياسين بوشارب – أستاذ مساعد بقسم الأشعة والتصوير الجزيئي "وحدة الفيزياء الطبية" بكلية الطب والعلوم الصحية، والطالبة نور بنت محمد بن عامر الكندية – تخصص الفيزياء الطبية بكلية العلوم. إذ عمل المختصون الأكاديميون على الاستمرار في طرح مناهج المقررات الدراسية باستخدام الموقع التعليمي للمؤسسة إضافة إلى مختلف التطبيقات الإلكترونية مثل (BBB Meeting, Zoom, GoogleMeet, Moodle) لتقديم المحاضرات وإدراج الملفات والملخصات ومناقشة الطلبة وكذلك إجراء الاختبارات عن بُعد. ولاقت هذه الحالة الأكاديمية الطارئة عدة صعوبات وتحديات مما منح الطالب الإحساس بالمسؤولية تجاه الدراسة بشكل ملحوظ. من هذا المنطلق، توضح هذه الدراسة مدى تأثير التعليم عن بُعد على مستوى الطالب وأدائه في هذا الظرف الاستثنائي وعلى وجه الخصوص طلبة السنة الأخيرة. وقال الدكتور بوشارب: "قمنا بعمل استبانة تشمل جميع كليات الجامعة ودفعاتها، وقد لاقت تفاعلا كبيرًا من طلبة السنة الأخيرة وشارك في الإجابة عن الأسئلة ٧٣٪ مقارنة بطلبة الدفعات الأخرى.
وأظهرت الاستبانة وجود عدة أمور أدت إلى صعوبات كبيرة في التعليم الإلكتروني، منها نقص خبرة الكليات في إدارة هذه الحالات الطارئة، وعدم مقدرة الطلبة على التأقلم وتنظيم أوقاتهم لمختلف المقررات وإنهاء التكاليف الملزمة، إضافة إلى التحديات المذكورة سابقًا. لكن في الجهة المقابلة، كان لبعض الطلبة رأي معاكس تمامًا وأكدوا أن التعليم عن بُعد أعطاهم الفرصة لاستثمار وقتهم في فهم مقرراتهم الدراسية، وكيف أثَّر ذلك إيجابيًّا في التحصيل وأداء الطلبة بصفة عامة وطلبة السنة الأخيرة بصفة خاصة". على الصعيد ذاته أضافت الطالبة نور الكندية: "هذه النتيجة الأخيرة تصف حال أغلب طلبة السنة الأخيرة، إذ أظهرت فترة تعليق الدراسة نتيجة إيجابية لمشاريع التخرج، كما استطاع الطلبة جمع وكتابة المعلومات بشكل أشمل وأدق فيما يخص المشاريع النظرية، إلا أن طلبة المشاريع ذات الطابع العملي واجهوا مشكلة في إكمال النتائج اللازم بلوغها لتحقيق هدف مشروع البحث ووضوح فكرته بسبب إيقاف عمل المختبرات وصعوبة إجراء التجربة عن بُعد، بالرغم من هذا التحدي لهذه الفئة من الطلبة، ظهر جليًّا دور المشرف الأكاديمي لكل مشروع ومدى مثابرته في مساندة الطلبة لإكمال النتائج وتحقيق أهداف مشروع التخرج".
إعدادات الإشعارات الأخبار الرئيسيّة الأخبار المهمّة الأخبار المختارة