masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الحجاب في البوسنة والهرسك في

Tuesday, 30-Jul-24 23:02:02 UTC

أنقرة/ الأناضول احتفلت نساء في كل من جمهورية البوسنة والهرسك، وكينيا، مساء الخميس، بـ"يوم الحجاب العالمي"، تعبيرا عن تضامنهن مع المسلمات اللواتي يتعرّضن لمضايقات بسبب حجاباتهن في شتى أنحاء العالم. ففي البوسنة والهرسك، أفاد مراسل الأناضول أن الاحتفال الذي نظّمته مديرية الشؤون الدينية بالبلاد، شهد مشاركة العديد من النساء في مدينة فيليكا كلادوشا (شمال غرب)، أكّدن خلاله على أهمية الحجاب وضرورة احترام طريقة العيش التي يخترنها. وقالت أسميرا نادارافيتش، إحدى المنسقات في المديرية، في كلمة ألقتها بالفعالية "تم تنظيم هذه الفعالية لكسر الإجحاف والتحيز ضد الحجاب". الحجاب في البوسنة والهرسك سياحة. وأضافت "هذه طريقتنا في العيش، ولا ينبغي على أحد التدخل فيها". وفي العاصمة الكينية نيروبي، نظمت رابطة الطالبات المسلمات بجامعة نيروبي، ونساء مسلمات، مسيرة في المنطقة التجارية المركزية بالمدينة. ودعت النساء الجامعات والمدارس الكينية إلى عدم التضييق على الفتيات اللواتي يرتدين الحجاب. وفي تصريح للأناضول، قالت عائشة محمد، إحدى المشاركات في الفعالية "رغم أن المحكمة الكينية طلبت من وزارة التربية والتعليم ضمان عدم تعرض الفتيات للتمييز في المدارس، إلا أن الوضع لم يتغيّر".

الحجاب في البوسنة والهرسك في

وثقتي أن ما من مجتمع يهدمه الإسلاميون المتطرفون إلا ويعود أقوى مما كان بعد أن استلهم التجربة وخاض بنفسه صراعا يعينه على البقاء والتحضر لقرون.. ومجتمع البوسنة العلماني الآن أصبح طارد للمتطرفين الذين استوطنوه منذ التسعينات بحجة الجهاد، وآن الأوان لرحيلهم عن مجتمع لم يعد يقبل بالسلطة العابرة للحدود.. أو بمن يكفرون بمعنى الوطنية والحوار..

الحجاب في البوسنة والهرسك بالرياض

يميل البعض لنزع تلك الصورة المثاليّة التي يوصف بها الإسلام في البوسنة أحياناً، لا سيّما في السنوات الأخيرة التي شهدت ظهور المتطرفين ودار فيها النقاش حول تهديد السلفيّة للإسلام المعتدل في البوسنة والهرسك. في المقابل، ثمة عوامل عديدة تجعل هذا الإسلام، الذي يتبع المذهب الحنفي، عصياً على التطرّف. ما لا تتم ملاحظته عادة هو وجود إسلام أوروبي متسامح موجود في أوروبا منذ قرون، حيث يرى كثر أنفسهم مسلمون تماماً كما أنهم أوروبيون تماماً، وقد أظهر استطلاع للرأي عام 2013 أن مسلمي البوسنة هم الأكثر ليبرالية في العالم. عام 2014، سُئل مفتي البوسنة حسين كافازوفيتش عن الخصائص التي تُميّز الإسلام هناك، فكان جوابه: "بشكل أساسي، انتشاره منذ البداية عن طريق المؤسسات التي بناها العثمانيون، وليس بشكل دعوي عن طريق التجار كما حصل في دول أخرى". الحجاب في البوسنة والهرسك في. "لقد كان الإسلام منذ البداية مؤسساتياً. مرتكزاً على العلماء والمدرسة"، بحسب كافازوفيتش، الذي أوضح كذلك أن من الخصائص " الصوفية التي مارسها العديد من العلماء واعتُبرت أساسية. لذلك وجد الإسلام في البوسنة والهرسك جذوره دوماً في كتب العلماء ومركزها في المساجد والترابطات الصوفية".

الحجاب في البوسنة والهرسك سياحة

والتشيع في البوسنة حديث العهد، فمع قدوم قوات الأمم المتحدة لحفظ السلام إلى هناك كان من بين جنودها عدد من المتطوعين الإيرانيين في مجالات مختلفة ، وكان للحماس الذي أبداه هؤلاء في تقديم المعونات والإغاثات أثره في نفوس البوسنيين الذين أعجبوا بعمل هؤلاء وقرروا الاستفسار عنهم فكانت نتيجة ذلك أن تشيع عدد لا بأس به منهم تأثرا بأخلاق وحماس هؤلاء المتطوعين. المصدر: موقع مركز الأبحاث العقائدية

المشيخة الإسلامية تعتبر التفسيرات والآراء الصادرة حول الأحكام الإسلامية من قِبَل بعض أعضاء المجلس الأعلى للقضاء والادعاء العام - غير لائقة، وهم غير مؤهلين؛ لذلك تعتبر ذلك تعديًا ومحاولةً تظهر نيَّاتهم حول الحرية والاستقلالية للمشيخة الإسلامية، وتخصُّصها الوحيد في تفسير الأحكام الإسلامية. ويجب أن يعرف المسلمون هذه التصرفات الجارحة والمفرقة، وأن دولة " البوسنة والهرسك " تستمر في انتهاك حقوق المسلمين، برفضها توقيع اتفاقية مع المشيخة الإسلامية كأكبر مجموعة دينية في " البوسنة والهرسك "، مع أنها وقعت الاتفاقية مع الكنيسة الكاثوليكية عام 2006 والكنيسة الأرثوذوكسية عام 2007. "التعاون الإسلامي" تدعم حوار موسكو وكييف وحق القبارصة الأتراك. كل ذلك يدل على أن الدولة ومؤسساتها لا تظهر مسؤولية تجاه المسلمين وحقوقهم الأساسية، وأنها أيضًا مستعدة بقوتها للسير في انتهاك الدستور؛ مما يضر بالحرية الدينية وحقوق الإنسان للمسلمين. ونظرًا لأن المجلس الأعلى للقضاء والادعاء العام رفضا اقتراحات المشيخة الإسلامية حول منع الرموز الدينية وقراره الصادر يوم أمس، فإن المشيخة الإسلامية تعتبر أي حوار حول هذا الموضوع غير ممكن تطبيقيًّا، وإن المشيخة الإسلامية لن تتحدث مع الذين ينتهكون حقوق الإنسان ودستور " البوسنة والهرسك ".