masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

بحث عن الاستقامة

Thursday, 11-Jul-24 01:11:07 UTC
والسبيل إلى الاستقامة والثبات على الدين هو الاستعانة بالله تعالى، والالتجاء إليه سبحانه، والعمل بمقتضى كتابه، واتباع هدي رسوله صلى الله عليه وسلم، ومصاحبة أهل الخير الذين يدلون على طاعة الله تعالى ويرغبون فيها، ويحذرون من طاعة الهوى، وإغواء الشيطان. مع البعد عن قرناء السوء المنحرفين عن سبيل الهدى المتبعين للهوى، فإنه قد قيل سابقاً: عن المرء لا تسأل وأسأل عن قرينه * فكل قرين بالمقارن يقتدي وقال النبي صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق: " إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحاً طيبة، ونافخ الكير، إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحاً خبيثة " متفق عليه. والله أعلم.
  1. آيات عن الاستقامة – آيات قرآنية
  2. الاستقامة - طريق الإسلام
  3. آيات وأحاديث عن الاستقامة
  4. الاستقامة

آيات عن الاستقامة – آيات قرآنية

2 - وقوع الأعمال وحصولها وَفْق الأمر الشرعي لا البدعي، وهو متابعة السُّنَّة. 3 - العمل والاجتِهاد في الطاعة بقدْر وُسْعه، ولا يكلِّف الله نفسًا إلا وُسعَها، فاتَّقوا الله ما استطعتُم. 4 - الاقتِصاد في العمَل بين الغلوِّ والتفريط (لا إفراط ولا تفريط). 5 - الوقوف مع ما يرسُمه الشرْع ويحدِّده، لا مع دَواعِي النفس وحظوظها، وفي حديث ثَوبان رضِي الله عنْه، عن النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم: ((واستَقِيموا ولن تُحْصُوا، واعلَمُوا أنَّ خير أعمالِكم الصلاة، ولا يُحافِظ على الوضوء إلا مؤمن))؛ رواه أحمد بإسنادٍ صحيح. فمَن يُطِق السدادَ في كلِّ أحواله، وهي الاستِقامة التامَّة، فليُقاربْها بحسب طاقته، ولا يَنْزل عن تلك الدرجة، سَدِّدوا وقارِبُوا. الاستقامة - طريق الإسلام. قال بعض السلف رحمهم الله: (ما أمَر اللهُ بأمرٍ إلا وللشيطان فيه نزغتان: إمَّا إلى تفريطٍ وإمَّا إلى مُجاوَزة) ، وهي الإفراط، ولا يُبالِي بأيِّهما ظفَر (الزيادة أو النقصان) ؛ أخرجه أحمد، وابن ماجه. وإنَّ أعظم ما يُكرِم اللهُ سبحانه وتعالى به عبدَه هو لزوم الاستقامة، كما قال بذلك شيخ الإسلام ابن تيميَّة رحمه الله، في "مجموع الفتاوى": (إنَّ الكرامة لُزُوم الاستقامة، وإنَّ الله لم يُكرِم عبدَه بكرامةٍ أعظمَ مِن موافقته فيما يحبُّه ويَرضاه، وهو طاعته وطاعة رسوله).

الاستقامة - طريق الإسلام

أ- عن سفيان بن عبد الله الثقفي رضي الله عنه قال. وأتوب إليه وأستغفره وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الرحيم. الاستقامة في اصطلاح أهل الحقيقة هي الوفاء بالعهود كلها وملازمة الصراط المستقيم برعاية حد التوسط في كل الأمور من الطعام والشراب واللباس وفي كل أمر ديني ودنيوي. القيام بالواجبات التي فرضها الله -تعالى- على عباده سواء كانت من حقه -سبحانه- على عباده أو من حق العباد ابتداء من أداء الشهادتين ثم الصلاة والزكاة والصيام وحج البيت ثم أداء ما أمر الله -تعالى- به من الجهاد والأمر بالمعروف. إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحا طيبة ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك. الاستقامة. وقال النبي صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق. موضوع عن الاستقامة موضوع عن الاستقامة موضوع يتردد كثيرا على مواقع البحث ولكن نحن نردد يوميا في كل صلواتنا قول الله تعالى اهدنا الصراط المستقيم فما هو الصراط المستقيم وماذا تعني الاستقامة وقد تعلمنا منذ صغرنا في مادة الرياضيات الخط المستقيم انه الخط الذي يبقى ممتدا. قلت يا رسول الله قل لي في الإسلام قولا لا أسأل عنه أحدا غيرك وفي رواية بعدك قال صلى الله عليه وسلم.

آيات وأحاديث عن الاستقامة

أنواع الاستقامة هناك نوعان للاستقامة، وهما: الاستقامة على الصعيد الفرديّ، والاستقامة على الصعيد الجماعيّ، وآتيًا بيانهما: [٢] أمّا الاستقامة على المستوى الفرديّ؛ فتعني أن يستقيم كلّ إنسانٍ بنفسه فيبتعد عن المعاصي والذنوب، ويتقرب إلى الله بأنواع البرّ والقربات. ثمّة جوانب لا تتمّ الاستقامة بها على المستوى الفردي، ولا تحصل إلّا على المستوى الجماعيّ، يقول -تعالى-: ( فَاستَقِم كَما أُمِرتَ وَمَن تابَ مَعَكَ وَلا تَطغَوا إِنَّهُ بِما تَعمَلونَ بَصيرٌ) ، [٣] نزل الأمر بالاستقامة للنبي -صلى الله عليه وسلم- وهو المستقيم أصلًا، ولكن ليزداد في استقامته ويثبت عليها، ومن تاب معك، وهم خير الناس الذين تابوا أصلًا؛ فالاستقامة الجماعيّة هنا كالجهاد، وتوجيه طاقات الأمّة، ومعاملة المجتمع الإسلاميّ كوحدةٍ واحدةٍ ضدّ الكفرة. جوانب متعلِّقةٌ بالاستقامة هناك نقاطٌ هامَّةٌ متعلِّقةٌ بالاستقامة على دين الله، منها ما يأتي: [٤] الاستقامة منزلةٌ شاقَّةٌ تحتاج النفس معها إلى المراقبة والملاحظة والثبات على الحقّ والعدل، والابتعاد عن الهوى، والمؤمن الكيّس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، والعاجز الخاسر من أتبع نفسه هواها وتمّنى على الله الأمانيّ بأن يدخله الجنة وقد أذهب طيباته في الحياة الدنيا.

الاستقامة

[2] وقال ابن رجب: والاستقامة هي سلوك الصراط المستقيم، وهي الدين القيم من غير تعريج عنه يمنةً ولا يسرةً، ويشمل ذلك فعل الطاعات كلها، الظاهرة والباطنة، وترك المنهيات كلها كذلك)). [3] ومن هذا يمكن القول أن الاستقامة تعني التمسك بالدين كله والثبات عليه ؛ ولذلك قال ابن القيم - بعد أن عرَّف الاستقامة بأنها السداد والإصابة في النيات والأقوال والأعمال.. قال بعدها: فالاستقامة كلمة جامعة، آخذةٌ بمجامع الدين، وهي القيام بين يدي الله على حقيقة الصدق، والوفاء. آيات وأحاديث عن الاستقامة. متعلقات الاستقامة [ عدل] والاستقامة تتعلق بالأقوال والأفعال، والأحوال، والنيات.. فالاستقامة فيها وقوعها لله، وبالله، وعلى أمر الله. وسمعت ابن تيمية يقول: (( أعظم الكرامة لُزوم الاستقامة)). [4] حكم الاستقامة [ عدل] لقد أمر الله - عز وجل - نبيه وأتباعه أن يلتزموا الاستقامة عقيدةً وشريعة، هديًا ومنهجًا، ويجتنبوا الطغيان ويحذروا أهواء أولياء الشيطان، قال الله تعالى: ﴿ فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْا إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴾. قال ابن كثير: (( يأمر الله - تعالى - رسوله وعباده المؤمنين بالثبات والدوام على الاستقامة، وذلك من أكبر العون على النصر على الأعداء ومخالفة الأضداد، وينهى عن الطغيان وهو البغي، فإنه مصرعة حتى ولو كان على مشرك، وأعلم تعالى أنه بصير بأعمال العباد لا يغفل عن شيء، ولا يخفى عليه شيء)).

﴿31﴾ نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ۖ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ وتقول لهم الملائكة: نحن أنصاركم في الحياة الدنيا، نسددكم ونحفظكم بأمر الله، وكذلك نكون معكم في الآخرة، ولكم في الجنة كل ما تشتهيه أنفسكم مما تختارونه، وتَقَرُّ به أعينكم، ومهما طلبتم من شيء وجدتموه بين أيديكم ضيافة وإنعامًا لكم مِن غفور لذنوبكم، رحيم بكم.