نقدم إليكم زوار «موقع البستان» نماذج مختلفة لعروض بوربوينت لدرس «الفخار في حياتنا اليومية» في مادة التربية الفنية، الوحدة الرابعة: مجال التشكيل بالخزف، وهو من الدروس المقرر تدريسها خلال الفصل الدراسي الثاني، لطلاب الصف الثالث الابتدائي، ونهدف من خلال توفيرنا لنماذج هذا الدرس إلى مساعدة طلاب الصف الثالث الابتدائي (المرحلة الابتدائية) على الاستيعاب والفهم الجيد لدرس مادة التربية الفنية «الفخار في حياتنا اليومية»، وهو متاح للتحميل على شكل عرض بصيغة بوربوينت (ppt). يمكنكم تحميل عرض بوربوينت لدرس «الفخار في حياتنا اليومية» للصف الثالث الابتدائي من خلال الجدول أسفله. درس «الفخار في حياتنا اليومية» للصف الثالث الابتدائي: الدرس التحميل مرات التحميل عرض بوربوينت: الفخار في حياتنا اليومية للصف الثالث الابتدائي 451
كما يجب ان تتوفر في الصانع الحس الفني والابداع والتركيز ليستطيع اتقان لوحته الفنية التي لاتستيع الات العالم الصناعي عملها رغم تطورها الكبير. أهمية الأعمال اليدوية: 1- الاعمال اليدوية تبعد الانسان عن الضغوطات النفسية والمشاكل اليومية وتجعلك سعيد عند الانتهاء من العمل. 2- تسلية ومتعة يمكن أي شخص ان يملأ بها وقت الفراغ. -3 اذا كان الشغل متقون سيدر على صاحبه مدخول مالي مهم وقد يحوله الى مهنة حرة ليعيل عائلته. 4 -الاعمال اليدوية هي اهم خلاص للنساء العربيات لجني بعض المال من منازلهن. لان مجتمعاتنا العربية مازالت تحرم المرأة من العمل خارج البيت وفرض ذاتها وبالخصوص اذا كان الزوج يشتغل مما يجعل الزوج وأسرة الزوج لهم السلطة المطلقة في البيت الزوجي دون السماح للمراة بالمشاركة في القرارات بدعوى أن خارج البيت خطر على شرف وكرامة الزوجة. مما جعل معظم السيدات يبحثن عن عمل من داخل البيت. 5- عدم قدرة الكثير من الأشخاص شراء مجموعة من الأشياء الجاهزة من لوازم منزلية او ملابس او هدايا ….. جعلهم يبحثون عن الطرق التي يمكنهم ان يصنعوا حاجياتهم بأنفسهم. 6- الاعمال اليدوية تمارين مهمة للدماغ كونها تتطلب تركيز كبير وتتبع مجموعة من الخطوات ورسومات ومتتاليات ….
فالفخار يتشكل عند تعريض الطينة إلى درجات حراريّة معينة، تُدخلها في سلسلة من التبدلات والتغيرات الكيميائية أثناء عملية الحرق، تؤدي إلى تصلبها وتغير خواصها الفيزيائية، مما يجعلها قاسية وصلبة غير قابلة للكسر أو إعادة التشكيل، كما أنها لا تتأثر بالماء. أما الخزف فهو فخار حُرق مرة ثانية بعد طلائه بمادة زجاجية تزيد من قساوته ومقاومته، وتجعله قابلاً لاحتضان سوائل أخرى غير الماء، كالمواد الكيمائية والخمور أو الكحول بشكل عام والعطور والزيوت، ذلك لأن طبقة الزجاج التي فصلت بين الفخار والسائل، لا تسمح بتفاعل هذه المواد مع الطينة الفخارية التي تبقى قابلة، رغم قساوتها، للتفاعل مع السوائل وامتصاصها نتيجة وجود مساحات مفتوحة فيها، وهذا ما نراه في الجرار والقلل التي تستخدم لجلب الماء أو حفظه وتنقيته من الشوائب، حيث نلاحظ كيف يرشح الماء من أسفل الجرة أو القلة، كما نلاحظ تشبعها بالماء إذا لم تكن مصقولة. صُنع ويُصنع من الفخار، أوعية وأوانٍ مختلفة منها: الجرة (الخابية) والتنور، والأدوات المتعددة الاستخدام، وأصص الزهور والورود، والكؤوس، والصحون، وسواقي المياه، والأباريق والفناجين والمزهريات... وغيرها. بالتدريج تطورت هذه الفنون والصناعات والحِرف المصنوعة من الطين المشوي (الفخار) أو من الخزف والسيراميك، لتشمل أسطحة المنازل وجدرانها وأرضياتها، واللوحات الخزفيّة والفسيفسائيّة، وأرضيات المسابح، ومستلزمات الحمامات والمغاسل، والبحيرات التزينيية، وبعض أنواع الحلي والزينة، وصناعة الأسنان، والأفران، كما دخل الخزف في عدد كبير من الصناعات والآلات الحديثة المتطورة المستخدمة في مجالات حياتيّة مختلفة وعديدة.