يجلس المريض ويرفع قدمه فوق مستوى القلب. قد يأخذ المريض بعض المسكنات لتخفيف التعب وتقليل وعلاج التورم. تتطلب بعض حالات الشد العضلي تمارين الشد لاستعادة القوة للعضلة المصابة ، ولكن يجب أن تتم هذه التمارين تحت إشراف معالج متخصص ، وفي بعض الحالات يتسبب التوتر في حدوث تمزق في العضلة التي تتطلب جراحة. يحسن اقرأ أيضًا: علاج التشنجات في مؤخرة الفخذ درجات إصابة العضلات الخلفية: تنقسم إصابة العضلة الخلفية إلى ثلاث درجات: تمزق طفيف. تمزق مؤقت. علاج الشد العضلي في الفخذ - YouTube. قطع كامل أو تمزق. المنطقة العضلية التي يُرجح أن تتأثر هي الجزء الأوسط من العضلات عندما تلتقي الألياف العضلية بالوتر. عندما يلتقي الوتر بالعظم ، يمكن أن يحدث تمزق ويمكن إزالة قطعة صغيرة من العظم بكسر في الوتر. أسباب تلف العضلات الخلفية هي: هذا النوع من الإصابات ناتج عن إجهاد العضلات والحمل الزائد. تتجاوز العضلة قدرتها على الامتصاص أو يمكنها تحمل الحمل الزائد المفاجئ. أو عندما تكون العضلات بدينة ، فإنها تصبح مفرطة في التمدد. وهذا ما يحدث أثناء الجري ، لأن عضلة الظهر تكون في وضع مستقيم ، بينما تعمل الأرجل وأصابع القدم كما لو كان هناك حمل زائد أثناء الحركة لرفع القدم عن الأرض وإعادتها إلى الأرض.
ألم شديد مكان الإصابة. ضعف العضلات. صعوبة الوقوف أو المشي. إقرئي أيضاً: علاج قرحة الرحم بالملح ما هو علاج فقدان الشهية النفسي؟
الوقايةُ من شدِّ العضل في الفخذ يُمكنُ للفرد تجنب الوقوع ضحيَّةَ شدَّ العضل في الفخذ عبرَ اتباع الخطواتِ التّالية [٣]: تعويد النّفس على ممارسةِ التّمارين البدنيّة بصورةٍ منتظمة ووفقًا لبرنامجٍ مناسب لعمر الفرد وقدرته بالتّعاون مع الخبراء أو الأطباء. كيفية التعامل مع الشد العصبي في منطقة الفخذ (صور توضيحية). الالتزامُ بأخذ وقت كافٍ للتَّحمية قبل الشروع في ممارسة النّشاط الرّياضيّ؛ إذ يُساعد ذلك تحضيرَ عضلاتِ الجسم للأنشطة الأكثر شدةً عبر توفير الإمداد الدّموي للعضلات، وزيادة درجة حرارتها تدريجيًا، بالإضافة إلى زيادة التَّنفس ، كما أن التّحمية تزيد من نطاق حركيَّة الجسم وتُقلّل من تصلُّب العضلات. أخذ الوقت الكافي للرَّاحة بعد الانتهاءِ من ممارسة التّمارين الرّياضيّة، بالإضافة إلى ممارسةِ حركات التّمديد تدريجيًا من أجل إعطاء العضلات وقتًا للاستجابة لحالةِ الرَّاحة. أخذ ما يكفي من الوقت للرَّاحة بعد التّعرض لإصابةٍ ما، وعدم معاودةِ ممارسة التّمارين مرةً أُخرى إلا بعدَ الشّفاء الكامل، من أجل إعطاء العضلات فرصةً للشّفاء، وهذا قد يأخُذ ما بين 10 أيامٍ إلى 3 أسابيعٍ في حالات شدِّ العضل الخفيفة أو المُتوسطة، بينما قد تصل المدة إلى 6 أشهرٍ في حالاتِ شدِّ العضل الشَّديدة، خاصةً إذا أَصاب الشَّدُ عَضلاتِ أوتار المأبض.
الرّفع: يُشير الأطباء إلى إمكانيَّة رفع السّاق عن مستوى الأرض أو بارتفاعٍ أعلى من القلب، من أجل تخفيف التّورُّم.