masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

|محمد بن القاسم|فاتح بلادالسند والهند_ النهاية الحزينة (ج2) - Youtube

Thursday, 11-Jul-24 00:52:42 UTC

أبو عبد الله محمد بن قاسم بن محمد بن محمد الغَزِّي (859 - 918 هـ / 1455 - 1512 م) يلقب بشمس الدين، ويعرف بابن قاسم وبابن الغرابيلي. وهو فقيه شافعي. مولده ونشأته ولد ونشأ بغزة، وتعلم بها وبالقاهرة وأقام بهذه وتولى أعمالاً في الأزهر وغيره. مؤلفاته من كتبه: «فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب»، أو «القول المختار في شرح غاية الاختصار»، ويعرف بشرح ابن قاسم على متن أبي شجاع. و«حاشية على شرح التصريف» في الأزهرية، علق بها على شرح السعد التفتازاني للتصريف العربيّ. و«حواش على حاشية الخيالي» في شرح العقائد النسفية. المصدر:

محمد بن قاسم الثقفي

وكان محمد بن القاسم الثقفي يسمع كثيرًا عن بلاد السند، ولم تكن تلك البلاد في ذلك الحين غريبة على المسلمين؛ فقد كان لهم فيها سابقة من غزوات في عهد الخليفة عمر والخليفة عثمان ب، ثم زاد اهتمام العرب ببلاد السند حين قامت الدولة الأموية على يد الخليفة معاوية بن أبي سفيان في سنة (40هـ= 661م)، حتى نجح في فتح إقليم مهمٍّ بتلك البلاد؛ وهو إقليم مكران، الذي كان يحكمه الولاة الأمويون بعد ذلك بصفة مستمرَّة. عدوان قراصنة السند حدث في سنة (88هـ= 707م) أن سفينة عربية كانت قادمة من جزيرة الياقوت (بلاد سيلان) وعليها نساء مسلمات، وقد مات آباؤهنَّ، ولم يبقَ لهنَّ راعٍ هناك، فقرَّرْنَ السفر للإقامة في العراق، ورأى ملك سيلان في ذلك فرصة للتقرُّب إلى العرب فوافق على سفرهنَّ، بل حمَّل السفينة بهدايا إلى الحجاج والخليفة الوليد بن عبد الملك ، وبينما كانت السفينة في طريقها إلى البصرة مارَّة بميناء الديبل ببلاد السند، خرج قراصنة من السند واستولَوْا عليها. وعندئذٍ كتب الحجاج إلى ملك السند يطلب منه الإفراج عن النساء المسلمات والسفينة، ولكنه اعتذر عن ذلك بحجَّة أن الذين خطفوا السفينة لصوص لا يقدر عليهم، فبعث الحجاج حملتين على الدَّيْبُل؛ الأولى بقيادة عبيد الله بن نبهان السلمي، والثانية بقيادة بُدَيْل البجلي، ولكنَّ الحملتين فشلتا، بل قُتل القائدان على يد جنود السند.

مدرسة محمد بن قاسم

محمد بن قاسمية معلومات شخصية الاسم الكامل الميلاد 4 يونيو 1970 (منذ 51 سنة) بوفاريك ، البليدة ، الجزائر الطول 181 سنتيمتر الجنسية اللقب بطل العالم ( WBB) الوزن وزن نصف الثقيل الحياة العملية المهنة ملاكم نوع الرياضة ملاكمة سجل الملاكمة الفوز 40 نزال الفوز بالضربة القاضية 33 الخسارة 02 التعادل 01 تعديل مصدري - تعديل محمد بن قاسمية [1] ( بالفرنسية: Mohamed Benguesmia)‏، هو رياضي جزائري ولد في مدينة بوفاريك ( البليدة) 4 جويلية 1970 ، وأشتهر في رياضة الفن النبيل( الملاكمة)، تحصل على لقب بطل إفريقيا سنة 1994 في وزن نصف الثقيل واللقب العالمي ( WBB). محتويات 1 تاريخ 2 إحصائيات 3 انظر أيضاً 4 وصلات خارجية 5 المراجع تاريخ [ عدل] قرر الملاكم الدولي محمد بن قاسمية المصنف رقم (2) في صنف الهواة عالميا، الاعتزال رسميا بتاريخ 20 من أوت 2015 ، حيث سيختتم مسيرته الرياضية، في منازلة دولية ضد ملاكم مخضرم من فرنسا ، حاز على ألقاب عالمية وأوروبية، بعد أن خاض الملاكم محمد بن قاسمية تجربة طويلة في الفن النبيل ومشوار رياضي رفع الراية الوطنية لأكثر من مرة فوق الحلبة محليا وعربيا وافريقيا و عالميا. إحصائيات [ عدل] لـ 43 مرة من بين 46 منازلة احترافية، انهزم في اثنين منها وتعادل في واحدة فقط وتمتد لنحو ربع قرن من الزمن، توج فيها البطل العالمي بن قاسمية بالبطولة العالمية في الاحتراف (يو بي أو) و (دبليو بي) أو (و إي بي أف) ، و فاز ثلاث مرات بطلا لما بين القارات، وبطل حوض البحر الابيض المتوسط.

قاسم بن محمد آل ثاني

نهاية محزنة [ تحرير | عدل المصدر] ثم لما كان محمد بن القاسم يفكر في أن يتوجه بجيش الفتح إلى حدود بلاد الهند، وصله أمر الخليفة الجديد سليمان بن عبد الملك للتوجه إلى العراق، فرضخ الشاب المؤمن لقضاء الله، وهو يعلم أن مصيره الهلاك، لا لذنب اقترفه ولكن لسوء حظ وقع فيه، بسبب بعض تصرفات سياسية من قريبه الحجاج، واستعد الفتى الحزين للسفر، فخرجت الجموع الحاشدة لتوديعه باكية حزينة، لم يكن العرب وحدهم يبكون على مصيره، بل أهل السند من المسلمين، وحتى البرهميين والبوذيين، كانون يذرفون الدموع الغزيرة، ويرجونه أن يبقى في بلاد السند، وسوف يقفون خلفه إذا دق الخطر بابه، ولكن نفسه الأبية رفضت مخالفة أمر الخليفة. ووصل محمد بن القاسم إلى العراق، فأرسله والي العراق صالح بن عبد الرحمن مقيدًا بالسلاسل إلى سجن مدينة واسط بسبب عداوته للحجاج، وهناك عذبه شهورًا بشتى أنواع التعذيب حتى مات البطل الفاتح في سنة 95 للهجرة. إن البطل محمد بن القاسم الثقفي فاتح بلاد السند، يعتبر من أعظم الأبطال في التاريخ الإسلامي، إنه بطل بما تحمله كلمة البطولة من معانٍ، وقد أودع الله بين جنبيه نفسًا بعيدة المطامح لخدمة الإسلام. وبلاد السند والبنجاب التي فتحها البطل محمد بن القاسم هي بلاد باكستان الحاضرة من أكبر البلاد الإسلامية، وتاريخها جزء عزيز من التاريخ الإسلامي الكبير، ويعتبر محمد بن القاسم الثقفي مؤسسًا لأول دولة إسلامية في الهند، ولذلك يبقى اسمه شامخًا في سجل الفاتحين الأبطال.

محمد بن قاسم ثقفي

أن يكون الجيش كامل التجهيز والإعداد والمؤن حتى لا تتوقف سيرة الفتح، فأمده الحجاج بجيش يقدر بستة آلاف مقاتل مجهزين بكل شىء حتى المسال والإبر والخيوط. 2. أن يرافق الجيش البرى أسطول بحرى ليكون الهجوم مزدوجاً وفى إتجاهين، ووافق الحجاج. 3. أن يواصل الجهاد والسير حتى ينتهى من فتح بلاد السند كلها، ووافق الحجاج. الحملة [ تحرير | عدل المصدر] وبالفعل قرر الحجاج فتح بلاد السند كلها، وقد وقع اختياره على محمد بن القاسم الثقفي ليقود الجيش العربي، وجهزه بكل ما يحتاج إليه في ميدان القتال. وتحرك البطل محمد بن القاسم بجيشه المكون من ستة آلاف مقاتل من العراق إلى شيراز في سنة 90هـ، وهناك انضم إليه ستة آلاف من الجند، وبعد ذلك اتجه نحو بلاد السند، فبدأ بفتح مدينة بعد مدينة لمدة سنتين، حتى التقى الجيش العربي بقيادته مع الجيش السندي بقيادة الملك داهر، في معركة دامية مصيرية سنة 92هـ، وكان النصر للحق على الباطل، فقد انتصر المسلمون على المشركين، وقتل ملك السند في الميدان، وسقطت العاصمة السندية في أيدي العرب. واستمر محمد بن القاسم في فتوحاته لبقية أجزاء بلاد السند حتى انتهى منها سنة 96هـ، وبذلك قامت أول دولة عربية في بلاد السند والبنجاب أي بلاد باكستان الحالية.

الهامش [ تحرير | عدل المصدر]