masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

جنازة مديحة كامل

Monday, 29-Jul-24 13:24:04 UTC
محمد سلطان محمود تمر اليوم ذكرى ميلاد الفنانة الراحلة مديحة كامل، حيث أنها من مواليد 3 أغسطس 1948 في الإسكندرية. في لقاء نادر من أرشيف قناة "ماسبيرو زمان"، تحدثت مديحة كامل لبرنامج "عالم الشهرة" بالتليفزيون المصري، عن ابنتها ميرهان، وقالت إنها تعتبرها صديقتها وتشاركها في القرارات المتعلقة بالمنزل. أوضحت مديحة كامل أنها لا تخشى الكشف عن سن ابنتها، مؤكدة أنها في الثالثة والعشرين من عمرها وتدرس بالجامعة، ورغم ذلك تخاف عليها مثل الأطفال من حدوث أي مكروه لها. أكدت أنها لا تمانع اتجاه ابنتها للتمثيل لو رغبت في ذلك، لكن الأمر يحتاج إلى الكثير من التحمل للصعوبات التي تواجهها الممثلة والإرهاق الممتد إلى أيام من التصوير المتواصل، والقلق الذي يأتي بعد النجاح أو الفشل.

جنازة مديحة كامل سعودي

ابنة مديحة كامل، قالت: "أمي لم تكن مـــريضة بالســــرطان كما تردد، ولكنها أصـــيبت عام 1986 بالرومـــاتويد قبل اعتـــزالها وكانت حياتها تسير بشكل عادي وطبيعي، خاصة بعدما تابعت مع طبيب أجنبي أعطاها علاجا كانت تسير عليه بانتظام، وكانت تمارس حياتها وفنها بشكل طبيعي". وأضافت: "وبعد اعتزالها تسبب الروماتويد في إصابتها بمياه على القلب وكان ذلك عام 1992، وتم علاجها بالكورتيزون وتحسنت حالتها بشكل كبير وعادت لممارسة حياتها، بل تحملت مشقـــة الحج عام 1995 وأدت الفريضة مع والدها، وكانت تقوم بخدمته". وأكدت: "وفاة أمي كانت غير متـــوقعة، كانت زى الفل وبتمـــارس حياتها عادي زي أي مـــريض بمرض مــزمن متعايش معاه وبياخد عــلاج، فكثير من المرضى يتعايشون مع الرومــاتويد لسنوات طويلة". وكشفت تفاصيل الساعات الأخيرة في حياتها، بقولها: "كنا في شهر رمضان وتسحرنا وكانت طبيعية جدا، ودخلت أتابع ابني يوسف ونمت بجواره، وظلت أمي مع زوجي ينتظـــران صلاة الفجر، وتحدثت مع عدد من صديقاتها تليفونيا لتحثهن على صلاة الفجر، وبعد أداء الصلاة دخلت كعادتها إلى غرفتها لتنام، وكانت خلال هذه الفترة تحفظ سورة البقرة وتضع إلى جوارها كتيب لتتابع الحفظ، وبعد صلاة الفجر تواصل حفظ الآيات في هذا الكتيب، واعتادت ضبـــط المنبه على الساعة 12 ظهرا حتى تقوم لأداء صلاة الظهر".

جنازة مديحة كامل صالح

تحل اليوم ذكرى وفاة أميرة السينما وجميلة جميلات الفن الفنانة الراحلة مديحة كامل التى تزخر حياتها بالأحداث والتغيرات، حيث جمعت بين الشهرة والزهد، الجمال والسحر، الأضواء والاعتزال، البراءة والأنوثة الطاغية، حياة حافلة صعدت خلالها إلى قمة النجومية ثم اعتزلت لتستعد لرحلتها إلى الله، حتى رحلت فجأة فى شهررمضان وبعد صلاة الفجرفى مثل هذا اليوم الموافق 13 يناير من عام 1997. انتشرت العديد من المعلومات المغلوطة والشائعات حول ملابسات وفاة الفنانة مديحة كامل ومرضها وتفاصيل الساعات الأخيرة فى حياتها، ولذلك تواصلنا مع ابنتها الوحيدة ميرهام الريس لتكشف حقيقة هذه المعلومات وتوضح ملابسات مرض ووفاة والدتها الفنانة الكبيرة. وقالت ابنة الفنانة مديحة كامل فى تصريحات خاصة لليوم السابع: «أمى لم تكن مريضة بالسرطان كما تداول البعض، ولكنها أصيبت عام 1986 بالروماتويد قبل اعتزالها وكانت حياتها تسير بشكل عادى وطبيعى، خاصة بعدما تابعت مع طبيب أجنبى أعطاها علاجا كانت تسيرعليه بانتظام، وكانت تمارس حياتها وفنها بشكل طبيعى، وبعد اعتزالها تسبب الروماتويد فى إصابتها بمياه على القلب وكان ذلك عام 1992، وتم علاجها بالكورتيزون وتحسنت حالتها بشكل كبير وعادت لممارسة حياتها، بل تحملت مشقة الحج عام 1995 وأدت الفريضة مع والدها، وكانت تقوم بخدمته».

جنازة مديحة كامل للبيع

استضاف برنامج "الستات مايعروفش يكدبوا" الذي تقدمه الإعلامية مفيدة شيحة ومنى عبدالغني وسهير جودة على قناة CBC، مصممات أزياء وخبيرات تجميل في حلقة اليوم الأربعاء بعنوان "موضات أخر حاجة". خلال الحوار، كشفت ميرهام الريس مصممة الأزياء، وابنة الفنانة مديحة كامل أن أول أعمالها كان فستان لوالدتها وتسلمت به جائزة، مؤكدةً أن والدتها الفنانة اعجبت بالفستان بشكل كبير جدًا. تابعت ميرهام الريس أنها تحب عمل أزياء سواريه للمحجبات، كما عملت سابقًا على مشروع للمشغولات التريكو، موضحةً أن ابنتها تهوى عرض الفساتين التي تضع تصميماتها، وأنها اسمت البراند "مديحة" على اسم والدتها الفنانة الكبيرة. من جهتها، قالت مريم مجدي عبد الغني مصممة الأزياء وابنة الكابتن مجدي عبدالغني إن فكرة التفصيل جاءت لها من صغرها لأن والدتها كانت تحب تفصل لها الفساتين. لفتت مريم مجدي عبدالغني إلى أن أكثر شئ تركز عليه هو أن تقدم أعمال بشكل مختلف والفضل في ذلك يعود إلى موديلات الستينات. يذاع برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" من السبت إلى الأربعاء في تمام الثالثة عصرًا. اقرأ أيضا شاهد- رقص يسرا مع محمد حماقي في احتفاله بألبومه الجديد "نادي الرجال السري" يتخطى 25 مليون جنيه بعد أسبوعين من عرضه

سرايا - ولد عمر خورشيد يوم 9 أبريل من عام 1945 فى حي عابدين ونشأ فى أسرة فنية ارستقراطية حيث كان والده أحمد خورشيد واحدًا من أعمدة التصوير السينمائى فى مصر وكانت والدته السيدة عواطف خورشيد واحدة من أشهر سيدات المجتمع وكانت شقيقته من أمه الفنانة الشهيرة شيريهان. بدأ تعلُق عمر خورشيد بالموسيقى بعد تخرجه من كلية الآداب حيث التحق بالمعهد اليونانى للفيلهارمونى والذى تعلم من خلاله عزف الجيتار وأصبح محترفًا، وعندما أدخلت فرقة الموسيقى العربية الجيتار ضمن آلاتها، كان أول من عزف الجيتار فى الفرقة ومن هنا بدأت رحلته فى عالم النجومية الموسيقية حيث عمل فى فرقة كوكب الشرق أم كلثوم وفى فرقة عبد الحليم حافظ كما عمل مع موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب. لم تتوقف موهبة عمر خورشيد عند الموسيقى فقط فقد رشحته السندريلا الراحلة سعاد حسنى للمخرج حلمى رفلة ليجسد أحد الأدوار فى فيلم "ابنتى العزيزة" مع شقيقتها النجمة نجاة وبالفعل بدأ خورشيد يخطو أولى خطواته فى السينما بهذا الفيلم وكانت وسامته وقامته عاملين أساسيين فى تألقه بعد ذلك فى عدد من الأفلام بل كان نجم الموسيقى التصويرية الأول فى الوطن العربى والسينما المصرية فقد قدم الموسيقى التصويرية لأكثر من 50 فيلمًا من كلاسيكيات السينما المصرية.