masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

السلطات الإندونيسية تمدد إغلاق مطار بالي لليوم الثاني على التوالي

Tuesday, 30-Jul-24 03:58:56 UTC

هذه ليست جزيرة بالي بل منطقة سوميدانغ اندونيسيا - YouTube

جزيرة بالي : اهم الاماكن السياحية في بالي اندوينسيا - ام القرى

كذلك في اللغة البالية تعني كلمة "أولو" "طرف" أو "نهاية الأرض" و "واتو" تعني الصخرة. رف الجنوبي الغربي للجزيرة، كما إن غروب الشمس هو أفضل وقت للزيارة. وعندما تتوهج السماء والبحر في وقت متأخر من بعد الظهر. وتشير الاكتشافات الأثرية هناك إلى أن المعبد يتكون من أصل صخري، يرجع تاريخه إلى القرن العاشر تقريبًا. كما يعتقد أن المعبد يحمي جزيرة بالي من الأرواح البحرية الشريرة. في حين إنه يعتقد أن القرود الساكنين في الغابة، بالقرب من مدخل الفندق يحرسون المعبد من التأثيرات السيئة. إلى جانب الثعابين ذات المناظر الخلابة التي توجد عند مدخل المعبد. غابة أوبود للقردة وآخر ما نختم به مقال معلومات نادرة عن جزيرة بالي في إندونيسيا هو غابة أوبود التي تقع علي بعد 10 دقائق سيرًا على الأقدام جنوب وسط المدينة. والتي تعرف أيضًا بإسم غابة القرود المقدسة. وهي واحدة من أفضل مناطق الجذب في هذه المدينة السياحي، وتعتبر هذه الغابة مكان مناسب لمحبي الحيوانات. إلى جانب الفقرات المسلية من قرود المكاك الرمادية الطويلة الذيل التي تصنع منزلهم هناك. وتؤدي المسارات الأخرى من هذه الغابة إلى غابات كثيفة لأشجار البانيان العملاقة وجوزه الطيب.

جزيرة بالي الأندونيسية - موضوع

هنالك عدّة جزر صغيرة تابعة لجزيرة بالي الكبرى وهي: جزيرة (نوسا بينيدا)، وأيضاً جزيرة (نوسا ليمبونغان)، وهنالك جزيرة ( نوسا سينيغان). [٢] تاريخ جزيرة بالي من حيث ثقافة سكان جزيرة بالي وحتّى لغتهم، فإنّهم الأقرب للقبائل الموجودة في أرخبيل أندونيسيا، وأيضاً دولة الفلبين، إضافةً إلى المناطق الأوقيانوسيّة، ويدلّ على هذا التقارب ما عثر عليه من أدوات وصخور تراثيّة وجدت في المنطقة الشرقيّة من بالي بالقرب من القرية المعروفة باسم (سيكك)، إلاَّ أنّ ثقافة أهل جزيرة بالي تأثّرت بشكل عميق بالثقافة الصينيّة وأيضاً بالثقافة الهنديّة، وخاصّةً في القرن الأول للميلاد. حكم جزيرة بالي قديماً أي قبل حوالي الألفي عام، أخو الملك (أرلانجا) الأصغر؛ حيث كان الملك يحكم المناطق الشرقيّة من جاوا، بينما ولّى أخاه ليكون نائباً في حكم جزيرة بالي، وما زالت حتى اليوم مقابر عائلته الصخريّة موجودة، منحوتةً في صخور منطقة تامباكسيرنج؛ إذ يُعرف عن أهل جزيرة بالي إتقانهم وبراعتهم في الأعمال النحتيّة الصخريّة. وتشتهر جزيرة بالي بمناظرها الطبيعة؛ حيث تكمن الروعة في غاباتها الاستوائيّة ذات الكثافة الشجيرة، إضافة إلى البحيرات المنتشرة في أرجائها والشلالات وفيها أنهار كثيرة ووديان عميقة، وما يدهش في هذه الجزيرة هي مدرّجات الأرز اللافتة للنظر.

كما يقع هناك بركان النشط مقدّس في منطقة كينتاماني في المرتفعات الوسطى في بالي على بعد حوالي ساعة بالسيارة من أوبود. كذلك قد شملت رحلة المشي إلى القمة لمشاهدة شروق الشمس قائمة بأهم الأشياء، والتي يمكن القيام بها في بالي. كما إن هذا الإرتفاع على طول المسارات الموضحة جيدا سهل نسبيًا ويستغرق ما بين ساعتين وثلاث ساعات. وعادة ما تشمل الرحلات المصحوبة بمرشدين وجبة إفطار مع البيض المطبوخ بالبخار من البركان النشط. إلى جانب المناظر مذهلة التي تمتد على طول الطريق عبر كالديرا باتور، وسلسلة الجبال المحيطة الجميلة. علاوة على إنه تعتبر بحيرة باتور هي المصدر الرئيسي للجزيرة لمياه الري. ولابد من أخذ أحذية مشي قوية ومن المستحسن إرتداء طبقات كثيرة من الملابس، حيث يمكن أن تكون درجة الحرارة باردة قبل شروق الشمس. كما يمكنك أيضًا الجمع بين مع زيارة أحد أهم المعابد في بالي، مثل بورا أولون دانو باتور، والشاطئ الشمالي الغربي للبحيرة. وأيضا الغطس العلاجي في المياه الحارة في قرية تويا بونكا الجميلة على ضفاف بحيرة باتور. معبد أولواتو يتفوق معبد أولواتو (بورا لوهور أولواتو) فوق أحد أفضل منحدرات البحر في بالي، وهو واحد من أشهر المعابد في الجزيرة بفضل موقعه الرائع.