masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

سورة المدثر ايه ٣١

Wednesday, 10-Jul-24 21:40:33 UTC

سورة المدثر من الأية (٣٢) إلى الأية (٤٢) مكررة ٣ مرات - تحفيظ قرءان - الجزء التاسع والعشرون - YouTube

المصحف المعلم للأطفال .. للشيخ المنشاوي .. سورة المدثر .. - Youtube

سبب نزول الآيات من 1 إلى 7 وردَ في سبب نزول الآيات من 1 إلى 7 من سورة المدثر أنَّ رسول الله اعتزلَ في غار حراء مدَّة شهر، وبعد أن انقضى الشهر نزلَ من الغار وعندما وصل إلى الوادي سمعَ مناديًا ينادي عليه، فالتفت وتفحَّص الجهات حوله فلم ير أحدًا، ثمَّ جاءه نداء آخر فلم يرَ أحدًا صلى الله عليه وسلم، وفي الثالثة سمع النداء فنظر إلى الأعلى فرأى جبريل -عليه السلام- على عرش معلَّق في الهواء فأخته رجفة شديدة فهرع إلى زوجته خديجة رضي الله عنها. [١] ووردَ ذلك في صحيح مسلم في الحديث الذي رواه جابر بن عبد الله -رضي الله عنه- عن رسول الله -عليه الصَّلاة والسَّلام- أنَّه قال عندما رأى جبريل: " فإذا هو علَى العَرْشِ في الهَواءِ -يَعْنِي جِبْرِيلَ عليه السَّلامُ- فأخَذَتْنِي رَجْفَةٌ شَدِيدَةٌ، فأتَيْتُ خَدِيجَةَ، فَقُلتُ: دَثِّرُونِي، فَدَثَّرُونِي، فَصَبُّوا عَلَيَّ ماءً، فأنْزَلَ اللهُ عزَّ وجلَّ: {يا أيُّها المُدَّثِّرُ * قُمْ فأنْذِرْ * ورَبَّكَ فَكَبِّرْ * وثِيابَكَ فَطَهِّرْ}"، [٢] والله أعلم. [١] سبب نزول الآيات من 11 إلى 30 لقد ورد أنّ الآيات من 11 إلى 30 من سورة المدثر قد نزلت في الوليد بن المغيرة، ففي الحديث أنَّ الوليد بن المغيرة أتى رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- فقرأ عليه الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- بعضًا من كتاب الله تعالى فقيلَ: كأنَّ قلبه رقَّ لذلك، فلما وصل الخبر إلى أبي جهلٍ، أتى الوليدَ وأخبره أنَّ القوم يريدون أن يجمعوا له مالًا لكنَّه رفضَ، فطلب منه أبو جهل أن يقول في القرآن الكريم كلامًا قبيحًا ويقول إنَّه كاره له، عندها صرَّح الوليد عمَّا في قلبه تجاه القرآن الكريم ، واعترفَ أنَّه كلام ليس بكلام بشر، وليس بشعر.

سورة المدثر آية 31 مكررة ليسهل حفظها - Youtube

‏سورة المدثر من آية ٣٠–٣١ - YouTube

‏سورة المدثر من آية ٣٠–٣١ - Youtube

[٦] القرطبي كذلك أشار الإمام القرطبي إلى أنَّ المخاطب في قوله تعالى: يا أيها المدثر، هو رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بعد أن تغشَّى عليه ونام، فمعنى الآية: يا هذا الذي تدثَّر بثيابه ونام بعد أن تغشَّى، وأصل الكلمة المتدثر ولكنَّها أدغمت، وقد قرأها أبيّ على الأصل: المتدثر، والله أعلم. [٧] البغوي استند البغوي في تفسيره مثل بقية المفسرين على ما ورد من أحاديث صحيحة في هذه الآية، وهي تشير إلى أنّ المُخاطَبَ في هذه الآية هو رسول الله صلى الله عليه وسلم. [٨] السعدي يرى السعدي في تفسيره أنَّ المدثر والمزمل بمعنى واحدٍ، وأنّ والمخاطب فيهما رسول الله صلَّى الله عليه وسلم، فأمره الله -تعالى- في الأولى أن يجتهد بالعبادة بشقيها القاصرة والمتعدية، وأمَّا في يا أيها المدثر فقد أمره بأن يعلن عن الدعوة التي أمره -تعالى- بأن يصدع بها وينذر الناس.

سبب نزول سورة المدثر - سطور

[٣] ففي الحديث أنّه لمّا وصف القرآن الكريم قال: "واللهِ إنَّ لقولِه لحلاوةً، وإنَّ عليه لطلاوةً، وإنَّه لمنيرٌ أعلاه مشرقٌ أسفلُه، وإنَّه ليعلو وما يُعلَى عليه، وإنَّه ليُحطِّمُ ما تحته"، [٤] ولكنّ أبا جهل حذّره أنّ قومه لن يرضَوا بهذا الكلام، ففكّر الوليد فيما يمكن أن يتّهم به النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- والقرآن الكريم، وبعد تفكير قال: "هذا سحرٌ يُؤثرُ، يَأثرُه عن غيرِه، فنزلت: {ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا}"، [٤] فنزلت فيه الآيات لأنَّه أنكر بعدَ أن علِم وضلَّ بعد أن فكَّر واتَّهم القرآن بأنَّه سحر، والله تعالى أعلم. [٣] من المخاطب في قوله: يا أيها المدثر؟ قال بعض المفسّرون في حديثهم على هذه الآية: ابن كثير يرى ابن كثير أنَّ المخاطب في قوله تعالى هو رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حسب ما وردَ من أحاديث صحيحة، فبعد أن رأى رسولُ الله -صلّى الله عليه وسلّم- جبريلَ -عليه السلام- وعاد إلى بيته، طلب من أهل بيته أن يدثِّروه فنزلت الآية تخاطبه عليه الصلاة والسلام. [٥] الطبري يخاطب الله تعالى في الآية الكريمة الشخص المتدثِّر بثيابه أي الملتف بها عند نومه، وقد رويَ أنَّ هذا الخطاب للنبي -صلى الله عليه وسلم- فقد كان متدثرًا بقطيفة.

سورة المدثر اية 31 - مجلة أوراق

[٢١] معنى الآية يقول فيه تعالى: ما لأهل مكة المكرمة من الكفار والمشركين يُعرِضون عمَّا جاءهم به رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ويولوُّن الأدبار رفضًا لدعوة الحقِّ والقرآن، ورأى مقاتل أنَّ الإعراضَ عن القرآن كان بأكثر من وجه: الأول هو الإنكار والجحود والتكذيب، والثاني هو ترك العمل بما جاء فيه. [٢٢] يشير البغوي أنَّ الكفار والمشكرين معرضون عن مواعظ القرآن الكريم وعمَّا فيه من الحق والإيمان، كأنَّهم حمُر أي جمع حمار، مذعورة قد هربَت من أسدٍ يلاحقها، وذلك لشدة إعراضهم وجحودهم. [٢٣] معنى الآية: ما لأولئك المشركين والكفرة يصدون عن التذكرة وعن دعوة الحق وهم غافلون، كأنَّهم حمر وحشية نفرَت وذُعرَت هربًا أسد يتصيَّدها ويلاحقها، وهذا التعبير من أشد ما يكون للدلالة على النفور من الحق والإعراض عن القرآن الكريم ودعوته. [٢٤] المراجع [+] ^ أ ب الواحدي، كتاب أسباب النزول ت الحميدان ، صفحة 446. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن جابر بن عبد الله، الصفحة أو الرقم:161، حديث صحيح. ^ أ ب الواحدي، كتاب أسباب النزول ت الحميدان ، صفحة 447. بتصرّف. ^ أ ب رواه السيوطي، في لباب النقول، عن عبد الله بن عباس، الصفحة أو الرقم:319، إسناده صحيح على شرط الشيخين.

وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ [ ٣٣] تفسير الأية 33: تفسير الجلالين { والليل إذا} بفتح الذال { دبر} جاء بعد النهار وفي قراءة إذ دبر بسكون الذال بعدها همزة، أي مضى. وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ [ ٣٤] تفسير الأية 34: تفسير الجلالين { والصبح إذا أسفر} ظهر. إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ [ ٣٥] تفسير الأية 35: تفسير الجلالين { إنها} أي سقر { لإحدى الكبر} البلايا العظام. نَذِيرًا لِلْبَشَرِ [ ٣٦] تفسير الأية 36: تفسير الجلالين { نذيرا} حال من إحدى وذكر لأنها بمعنى العذاب { للبشر}. لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ [ ٣٧] تفسير الأية 37: تفسير الجلالين { لمن شاء منكم} بدل من البشر { أن يتقدم} إلى الخير أو الجنة بالإيمان { أو يتأخر} إلى الشر أو النار بالكفر. كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ [ ٣٨] تفسير الأية 38: تفسير الجلالين { كل نفس بما كسبت رهينة} مرهونة مأخوذة بعملها في النار. إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ [ ٣٩] تفسير الأية 39: تفسير الجلالين { إلا أصحاب اليمين} وهم المؤمنون فناجون منها كائنون. فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءَلُونَ [ ٤٠] تفسير الأية 40: تفسير الجلالين { في جنات يتساءلون} بينهم.