المناقشة: بم تتميز كل الطيور؟ كل الطيور لها اجنحة وريش فيم تختلف الطيور؟ تختلف في قدرتها على الطيران لماذا لا تستطيع بعض الطيور الطيران؟ لأن اجنحتها لا تساعدها على الطيران اذكر امثلة لكل من:أ – طيور تطير: عصافير حمام نسور صقورب – طيور لا تطير: نعام بطريق طاووس بماذا يتميز طائر النعام؟ هو طائر ضخم له جناحان لا يستخدمان في الطير وله رجلان طويلتان قويتان تمنحانه قدرة عجيبة على الجري.
حدث ذلك قبل ثلاثين عاماً، كما ذكرت، إبّان مرحلة الأحكام العرفية وقوانين الطوارئ، وحظر الأحزاب، التي كان يعيشها الأردن منذ الخمسينيات، واتسمت بمطاردة المعارضين والحزبيّين، والتضييق عليهم، وزجّهم في السجون سنوات طويلة. طيور لا تطير صور. كانت الشبهة "الحزبية" وحدها كفيلةً بتدمير حياة "المشبوه"، وقلبها رأساً على عقب؛ لأنّها تعني خسران الوظيفة، والمنع من السفر، والاستدعاء المتواصل إلى الجهات الأمنية، عند أدنى اضطرابٍ في الحياة العامة، حتى إن بعضهم كان يخصّص في بيته حقيبة جلدية صغيرة تحتوي على غيارات داخلية و"بيجاما" و"بشكير" و"زنّوبة"، يصطحبها معه عند الاستدعاء، لأنّه كان مهيَّأ، بحكم تجاربه، أن يقطع تذكرة ذهاب فقط. والأنكى أنّ الأجهزة الأمنية كانت تضرب طوقاً، أيضاً، حول الحيز الاجتماعي المحيط بـ"المشبوه"، كأن تنصبّ أسئلتها لأي قريب أو نسيب أو صديق يضطر لمراجعتها ولو لاستخراج شهادة حسن سلوك، عن علاقته بـ"المشبوه"، وذلك بغية إحكام الخناق على "المشبوه"، وجعله شخصاً منبوذاً ينفضّ عنه الأقرباء والأصدقاء والمحيطون، خشية أخذهم بـ"جريرته". في المحصّلة، كان العمل الحزبيّ مغامرة غير محسوبة العواقب في بلدٍ يطغى فيه هاجس أمن السلطة على ما سواه، ما جعل الأغلبية الشعبية تحجم عن التحزّب، أو الاقتراب من المتحزّبين، حدّ أن الوصية الأولى الموجّهة من الآباء إلى الأبناء حال بلوغهم سنّ الرشد، والتحاقهم بالجامعات: "تجنّبوا الأحزاب والحزبيّين"... وباختصار، ظلّ "باب القفص" مغلقًا أزيد من ثلاثة عقود.
بعدها يحتضن الاب البيض لمدة 6 اسابيع حتي يفقس, فهذه بمثابة حراسة لصغارهم خلال هذه الفترة. 9- طائر الغاق: المعروف ايضا باسم طائر غالاباغوس وذلك لاستيطانها في جزر غالاباغوس وسوف تجد ان طائر الغاق الذي فقد القدرة على الطيران ان اجنحته تختلف من واحد الي اخر تبعا للحجم فهناك اجنحة قصيرة واجنحة عادية ولكنها في كل الاحوال لا يمكن ان تطير حتى لو حاولوا., طائر الغاق لديه اعناق طويلة وسيقان قصيرة, طائر الغاق يتغذى على الاخطبوط ، ثعابين واسماك البحر التي تعيش في القاع, يتعرض طائر الغاق الي التهديد من البشر, والحيوانات المفترسة والكوارث البيئية مثل التلوث النفطي. 10- طائر الغطاس: يختلف طائر الغطاس الامريكي عن الطيور المائية الاخري مثل البط والبجع, هذا الطائر هو غواص حقيقي يستخدم جناحيه لدفع نفسه تحت الماء من اجل الحصول علي طعامة علي عكس طيور اخري, فهو قادر علي السباحة في الماء اكثر من ان يمشي علي الارض, هناك سبعة انواع وجدت في أمريكا الشمالية, يتكاثر في المياه العذبة والبحيرات والمستنقعات في كل القارات باستثناء القارة القطبية الجنوبية.
أمّا اليوم؛ إذ ينقلب الحال، فينفتح "القفص"، فتبرز أصواتٌ من أجهزة السلطة تنادي الشباب والمواطنين إلى التحزّب، وتزيين الأمر متطلباً ضروريّاً للإصلاح وتحسين الحياة العامة، وبما يشبه "التسوّل" أحيانًا، عبر طمأنة المواطنين بمعاقبة أيّ جهة، حتى ولو كانت رسمية، تحاول عرقلة هذا التوجّه، أو تطارد الحزبيين وتأخذهم بهذه "الجريرة"، فيبدو حينها وكأنّ الأمر ضربٌ من خيال. والغريب أنّ هذا "التسوّل الحزبي" لا يجد له، حتى الآن، صدى شعبيّاً، لأسباب عدّة، أبسطها صعوبة تغيير ما استقرّ من رعب في الوجدان الشعبيّ عن تبعات التحزّب، والذي لا يمكن تغييره بضغطة زرّ، وأصعبها عدم القناعة بالتغيير الذي لا يشمل هرم السلطة ذاتها، فجلّادو الأمس هم ديمقراطيو اليوم، ومن كان يطارد الحزبيين والمعارضين سابقاً هو نفسُه من يطالبهم اليوم بالحزبية والمعارضة، حتى وإن أصبح "باب القفص" مفتوحاً على آخره. عموماً، فاتني أن أذكر أنّ ثمة زبوناً واحداً لم ينفضّ من حول بائع الطيور المصدوم في ذلك الركن القصيّ من العاصمة، فقد قال للبائع: "طيورك تطير فلا تحزن، لكنّ معضلتها ليست في باب القفص، مفتوحاً أو مغلقاً، بل معضلتها مع بائع يفتح القفص ويغلقه متى شاء.
وسبق لها أن قلبت سيارة صغيرة رباعية الدفع في حديقة حيوان في لندن برفسها المدعوم باندفاعة جسمها. أما طائر الإيمو الأسترالي الذي يشبه النعامة لكنّه أصغر (يصل ارتفاعه إلى 1. 9 أمتار)، فيستطيع السفر لمسافات طويلة. وعند الضرورة، يمكنه الركض بسرعة 50 كم/ ساعة، وقد يستمر لأسابيع من دون تناول الطعام. يعد الإيمو رمزاً ثقافياً مهماً لأستراليا، ويظهر على شعار النبالة والعملات المعدنية المختلفة وفي الأساطير الأسترالية. أما طائر الريا، فيعيش بنوعيه في أميركا الجنوبية، وهو مفيد جداً للمزارعين، خصوصاً الريا الكبيرة التي تأكل الحشرات الضارة بالمحاصيل، لكن لا يمكنها تحمل أكل الحبوب والكينا. ويمكن أن تصل سرعة الريا إلى 60 كم/ ساعة. ويستخدم سكان الجبال الريا كالدواب لحمل الأمتعة ويركبونها في السباقات الشعبية. وهناك طائر الكسوري من مواليد أستراليا والجزر المحيطة، وهو من فئة الوزن الثقيل. طيور لا تطير. الطائر الوحيد الأثقل من الكسوري هو النعامة. ولطائر الكسوري مخلب يشبه الخنجر ويمكن أن يصل طوله إلى 10 سنتمترات على إصبع القدم الأوسط، وقد عُرف عنه أنّه يقتل البشر إذا ما شعر بالخطر، وهناك المئات من الجرحى بسبب هجماته. وله خوذة ملونة مصنوعة من الكيراتين (مثل مادة الأظافر) يستخدمها ليفتح لنفسه طريقاً في الأدغال الكثيفة وهي تحمي رأسه.