masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حكم قيادة المرأة للسيارة ابن عثيمين رحمه الله

Wednesday, 03-Jul-24 16:11:59 UTC

الفتوى غير ثابتة *- تبريراتك فيما يخص تباين الرأي عن الأخذ بفتاوى والدك بحكم تغير الزمن وظهور مستجدات، هل هو مبرر لما قلت؟ وهل تفاجأت بردود الأفعال عليك؟ -الأمور المستجدة أو ما يسمى بالنوازل يكون الحكم فيها بناء على دراسة الواقع و تصوره، وهذا الواقع قد يتغير إما بتغير الناس أو الأزمان أو الأحوال أو الأماكن، ولذلك الفتوى قد تتغير بتغير الزمان كما هو معلوم. والإمام أحمد بن حنبل رحمة الله عليه ربما حُكي عنه في المسألة الواحدة أكثر من تسع روايات، و الإمام الشافعي لديه القديم والجديد، و غيرهم كثير من الأئمة و العلماء ممن كان لهم أكثر من رأي في المسألة الواحدة أو تراجعوا عن بعض أقوالهم وآرائهم لما تبدل الزمان وتغير الحال و أصبح لهم القديم و الجديد. وسماحة والدي الشيخ عبد العزيز بن باز رحمة الله عليه لديه مسائل عدة، فيها القديم و الجديد، مثل التليفزيون و التصوير بالفيديو واللذان أفتى بحرمتهما، ثم استقر رأيه أخيرا على أنهما مثل سائر الآلات يأخذان حكم ما يستخدمان لأجله و ينقلانه من حلال أو حرام. قيادة المرأة للسيارة - بريق الامارات. *- … وامتدادا لذلك كيف ترد على من قال تعقيبا عن مقالاتك وآرائك الأخيرة أنها تجسد ما أشار إليه الحديث الشريف "لا يزال الأمر في نقص حتى تلقوا ربكم "، وطلب منك الترفق بالعقول؟ ـ هذا الحديث و مثله قوله صلى الله عليه وسلم (لا يأتي زمان إلا و الذي بعده شر منه) هذا خرج مخرج العموم لكن لا يمنع من أن تكون بعض الأزمان أحسن من التي قبلها كما نص على ذلك أهل العلم، و الواقع و التاريخ شاهد بذلك.

قيادة المرأة للسيارة - بريق الامارات

وبهذا عرف أن الوجه مدار قصد. وربما يقول قائل: إنه يمكن أن تقود المرأه السيارة بدون هذا الحجاب بأن تتلثم المرأه وتلبس في عينيها نظارتين سوداوين. حكم قيادة المرأة للسيارة - مجلة الدكة. والجواب عن ذلك أن يقال: هذا خلاف الواقع من عاشقات قيادة السيارات ، واسأل من شاهدهن في البلاد الأخرى ، وعلى الفرض أنه يمكن تطبيقه في بداية الأمر فلن يدوم طويلاً ، بل سيتحول في المدى القريب إلى ما كانت عليه النساء في البلاد الأخرى كما هي سنة التطور المتدهور في أمور بدأت هينة بعض الشيء ثم متدهورة منحدرة إلى محاذير مرفوضة. ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة: نزع الحياء منها ، والحياء من الإيمان كما صح ذلك علن النبي صلى الله عليه وسلم. والحياء هو الخلق الكريم الذي تقتضيه طبيعة المرأه وتحتمي به من التعرض إلى الفتنة ، ولهذا كان مضرب المثل فيه ، ويقال: أحيا من العذراء في خدرها. وإذا نزع الحياء من المرأه فلا تسأل عنها. ومن مفاسدها: أنها سبب لكثرة خروج المرأه من البيت والبيت خير لها كما قال ذلك أعلم الخلق بمصالح الخلق محمد صلى الله عليه وسلم ، لأن عشاق القيادة يرون فيها متعة ، ولذلك تجدهم يتجولون في سياراتهم هنا وهناك بدون حاجة لما يحصل لهم من المتعة بالقيادة.

حكم قيادة المرأة للسيارة - حواء الامارتية

قلت: فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال: " تلزم جماعة المسلمين وإمامهم ". قلت: فإن لم يكن لهم إمام ولا جماعة؟ قال: " فاعتزل تلك الفرق كلها ، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك متفق عليه. وإنني أدعو كل مسلم أن يتق الله في قوله وفي عمله ، وأن يحذر الفتن والداعين إليها ، وأن يبتعد عن كل ما يسخط الله جل وعلا أو يفضي إلى ذلك ، وأن يحذر كل الحذر أن يكون من هؤلاء الدعاة الذين أخبر عنهم النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الشريف. حكم قيادة المرأة للسيارة - حواء الامارتية. وقانا الله شر الفتن وأهلها ، وحفظ لهذه الأمة دينها وكفاها شر دعاة السوء ، ووفق كتاب صحفنا وسائر المسلمين لما فيه رضاه وصلاح أمر المسلمين ونجاتهم في الدنيا والآخرة ، إنه ولي ذلك والقادر عليه. تسلمي سويت ودي يعطيط العافية على التوضيح شكراااااااااااااا

حكم قيادة المرأة للسيارة - مجلة الدكة

بعد العمل في الورش الصناعية! وأي تناسب بين طبيعة المرأة وهذا العمل. 6. إيجاد أسباب الشك والريبة بين الزوجين؛ فالزوجة تغيب عن البيت لساعات طويلة لا يدري الزوج أين تقضيها، فإما أن تخبره، أو يتابعها بنفسه ، ولما كانت متابعة الزوجة في كل خروج لها أمراً محالاً فإن الريبة تتسلل إلى بيت الزوجية، ويبدأ الخصام، وتتفاقم المشاكل، فتكون قيادة المرأة للسيارة رافداً قوياً وسبباً جديداً من أسباب الطلاق في المجتمع، وكأن نسبة الطلاق العالية عندنا تحتاج من يزيدها فنسمح بقيادة المرأة للسيارة!! ولا يخفى على أحد الآثار الاجتماعية الخطيرة للطلاق، فهل نعقل هذا ؟!!. 7. إننا نشكو من ازدحام السيارات في شوارعنا؛ فهل نزيد الطين بلة ؟!! مع العلم أن السماح بقيادة المرأة للسيارة يعني في المتوسط مضاعفة عدد السيارات الموجودة (حيث عدد النساء يفوق عدد الرجال)، ثم هل نحن على استعداد لمضاعفة رجال الأمن والمرور، وتوسيع الشوارع بما يغطي هذه الزيادة الكبيرة ؟!! 8. إن ن سبة الوفيات والمصابين من جراء حوادث السيارات في هذه البلاد تفوق نسبتها في أي بلد آخر ، والسماح بقيادة المرأة سيزيد من هذه النسبة ولا شك، فهل رخصت عندنا دماء أهل هذا البلد إلى هذه الدرجة!!

وتابع ابن باز بالقول: "قيادة المرأة من الأسباب المؤدية إلى ذلك، وهذا لا يخفى، ولكن الجهل بالأحكام الشريعة وبالعواقب السيئة التي يفضي إليها التساهل بالوسائل المفضية إلى المنكرات - مع ما يبتلي به الكثير من مرضى القلوب من محبة الإباحية والتمتع بالنظر إلى الأجنبيات. " أما الشيخ محمد بن صالح العثيمين ، فقد كان بدوره قد رد على سؤال مماثل حول رأيه بحكم قيادة المرأة للسيارة بالقول إن القاعدة الشرعية تدل على أن "درء المفسدة إذا كانت مكافئة لمصلحة من المصالح أو أعظم مقدم على جلب المصالح"، مضيفا أن قيادة المرأة للسيارة "تتضمن مفاسد كبيرة" عدّد منها "نزع الحجاب، لأن قيادة السيارة سيكون بها كشف الوجه الذي هو محل الفتنة ومحط أنظار الرجال.. ونزع الحياء منها (المرأة)، والحياء من الإيمان. " أمَّا إذا كان تعلُّمُ سياقةِ السيَّارة للمرأة وقيادتُها يُفْضي إلى مَفاسِدَ ومَهالكَ: كإسقاط الحجاب، وحصولِ التبرُّج والاختلاط، وإفسادِ المجتمع، وتعريضِ المرأةِ لمختلف أنواع الابتزاز والأذى؛ فإنَّ ذلك يُمْنَعُ سدًّا لذريعة المحرَّم؛ حفاظًا على دِينِ المرأة واحتياطًا لسُمْعَتِها وكرامتِها، وحمايةً لها مِنْ طمعِ مرضى القلوب ومِنْ عدوانِ ذئابِ الأعراض.

ويا ليت شعري كيف تكون القيادة للمرأة وفق الضوابط الشرعية وهي تؤدي إلى محاذير شرعية كثيرة ، وتقود المجتمع إلى الهوة السحيقة التي لا يعلم منتهاها إلا الله ؟!! ولنا في المجتمعات الإسلامية في غير هذا البـلد برهـانٌ ومثلٌ حيٌ على تبعات قيادة المرأة للسيارة و خروجها من بيتها ، وأفضل من ذلك وقبله قول الله تعالى لأمهات المؤمنين – والخطاب عام لجميع نساء الأمة -: { وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى}.