masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

عبد الكريم الخطابي .. أسطورة الريف – قادة لا تنسى - أعلامنا| قصة الإسلام

Monday, 29-Jul-24 15:46:30 UTC
محمد بن عبد الكريم الخطابي (1882 - 1963) طالع أيضاً... السيرة في ويكيبيديا وسائط متعددة في كومنز محمد بن عبد الكريم الخطابي من أقواله ليس في قضية الحرية حل وسط. لا أرى في هذا الوجود إلا الحرية، وكل ما سواها باطل. لا أدري بأي منطق يستنكرون استعباد الفرد، ويستسيغون استعباد الشعوب. الحرية حق مشاع لبني الإنسان وغاصبها مجرم. نحن في عصر يضيع فيه الحق إذا لم تسنده قوة. فكر بهدوء واضرب بقوة. الحرب ضد الاستعمار وسيلة لتقارب الشعوب. محمد بن عبد الكريم الخطابي - ويكي الاقتباس. الاستعمار يموت بتحطيم أسواقه الاقتصادية، ويدفن بسلاح المجاهدين. عدم الإحساس بالمسؤولية هو السبب في الفشل. فكل واحد ينتظر أن يبدأ غيره. الكفاح الحقيقي هو الذي ينبثق من وجدان الشعب. لأنه لا يتوقف حتى النصر. قالوا إنهم جاؤوا لتمديننا، ولكن بالغازات السامة وبوسائل الفناء. سلاح المجاهدين هو الذي ينتزعونه من العدو لأنه ذو حدين؛ يقتلون به العدو ويحرمونه منه. السلاح الحقيقي لا يُستورد من هنا أو هناك، ولكن من هنا " يشير إلى العقل " ومن هنا "يشير إلى القلب ". انتصار الاستعمار ولو في أقصى الأرض هزيمة لنا، وانتصار الحرية في أي مكان هو انتصار لنا. الاستعمار وهم وخيال يتلاشى أمام عزيمة الرجال، لا أشباه الرجال.
  1. محمد بن عبد الكريم الخطابي - ويكي الاقتباس
  2. عبدالكريم الخطابي "شيخ مقاومي الاحتلال" في المغرب | اندبندنت عربية
  3. محمد عبدالكريم الخطابي (1 - 2) | قصة ثورة الريف التي أذلت الإسبان - الميزان

محمد بن عبد الكريم الخطابي - ويكي الاقتباس

مما يستقبلون جزاء ما اقترفوا، فقد سفكوا دم وليٍّ من أولياء الله، تُرى أين يكون الأولياء إن لم يكن منهم؟! بل في غُرَّتِهم حسن البنا، الذي لم يكن في المسلمين مثله ». محمد عبدالكريم الخطابي (1 - 2) | قصة ثورة الريف التي أذلت الإسبان - الميزان. وفاة عبد الكريم الخطابي ظلَّ الأمير عبد الكريم الخطابي مقيمًا في القاهرة، يُتابع نشاط المجاهدين من أبناء المغرب العربي المقيمين في القاهرة، ويمدُّهم بنصائحه وإرشاداته، حتى لقي رَبَّه في (غرة رمضان 1382هـ= 6 من فبراير 1963م). من أقوال عبد الكريم الخطابي قال عبد الكريم الخطابي: « إذا تناهى إلى أسماعكم أن الاستعمار أسرني أو قتلني أو بعثر جسمي كما يُبَعثر تراب هذه الأرض، فاعلموا أنني حيٌّ وسأعود من جهة الشرق ». وتروي ابنة المجاهد السيدة عائشة الخطابي كلمة عظيمة قالها والدها –رحمه الله- قبل تحقيق النصر في معركة أنوال الخالدة؛ قال عبد الكريم الخطابي: « أنا لا أُريد أن أكون أميرًا ولا حاكمًا، وإنما أُريد أن أكون حرًّا في بلدي، ولا أطيق مَنْ سلب حريتي أو كرامتي ». أمَّا بعد الانتصار، فقال في اجتماع مع رجال الريف الذين توافدوا عليه بأعداد غفيرة يُريدون إعلانه سلطانًا: « لا أُريدها سلطنة ولا إمارة ولا جمهورية ولا محمية، وإنما أُريدها عدالة اجتماعية، ونظامًا عادلًا يستمدُّ رُوحه من تراثنا ».

عبدالكريم الخطابي "شيخ مقاومي الاحتلال" في المغرب | اندبندنت عربية

إن التاريخ احتفظ للخطابي بصفحة مكتوبة بمداد البطولة، حيث يتردد اسمه برنين يشابه جلال أعظم الأولياء". وبذلك الانتصار الهائل قويت شوكة منطقة الريف بعد أن أصبح لها جيش قوي بمعدات مهمة، الأمر الذي شجع "زعيم الريف" على إنشاء كيان مستقل. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) "جمهورية الريف" ومع تعاظم قوة حركة المقاومة الريفية، عمل الخطابي على تأسيس تكتل يمكنه تعميق هزيمة قوى الاحتلال. وفي ذلك الاتجاه، طرح "زعيم الريف" فكرة تأسيس "جمهورية الريف" خلال اجتماع حضره ممثلون عن كل قبائل المنطقة، وحظي الأمر بالإجماع، ومن تم تشكلت "جمعية وطنية"، ووضِع دستور يأذن بإقامة جمهورية يرأسها الأمير محمد بن عبدالكريم الخطابي. وكان دور الجمعية الوطنية هو تنظيم المقاومة، وإدارة شؤون البلاد، ونص الدستور على تشكيل أربع وزارات، وجعل السلطة التشريعية والتنفيذية بيد الجمعية الوطنية التي يرأسها الأمير الخطابي. عبدالكريم الخطابي "شيخ مقاومي الاحتلال" في المغرب | اندبندنت عربية. كما نص على أن رجال الحكومة مسؤولون أمام رئيس الجمهورية، والرئيس مسؤول أمام الجمعية الوطنية، التي اختارت قواعد دستورها وفق تقاليد الريف وعاداته المعروفة محلياً بـ"إزرفان".

محمد عبدالكريم الخطابي (1 - 2) | قصة ثورة الريف التي أذلت الإسبان - الميزان

وبعد عشرين عاما وفي سنة 1947 تقرر نقله إلى فرنسا، وأثناء نقله توقفت الباخرة في ميناء بورسعيد المصري واستطاع بعض المغاربة زيارته، واقترحوا عليه طلب اللجوء السياسي من الملك فاروق الذي استجاب له رغم احتجاج السفير الفرنسي بمصر. بقي في مصر مع عمه عبد السلام وعائلاتهم حتى وفاته، وفي القاهرة استأنف المقاومة وساند -عبر راديو "صوت العرب"- الحركات التحررية في شمال أفريقيا وباقي الدول العربية والإسلامية. وأسس عام 1947 مع ثلة من أبناء المغرب العربي لجنة "تحرير المغرب العربي" وتولى رئاستها، وتعرف على الإمام حسن البنا وعدد من رجالات مصر ورجال المقاومة من دول عربية وإسلامية. الوفاة توفي عبد الكريم الخطابي في الأول من رمضان 1382 للهجرة الموافق 6 فبراير/شباط 1963 بالقاهرة ودفن فيها في مقبرة الشهداء.

وتم ترحيل الخطابي إلى مدينة فاس، ثم نُفي إلى جزيرة لاريينيون التي ظل فيها حتى عام 1947، وانتقل بعدها للعيش بمصر حتى وفاته عام 1963.