تلخيصي لكتاب لأنك الله جاءت بعد قراءتي للكتاب عدة مرات والتمعن فيه كتاب لأنك الله سوف يشعرك ب انك ليست بمفردك ف الكاتب في مقدمة الكتاب لأنك الله حاول تبسيط المعلومات اكثر من الأمثلة وقصص الحقيقية مما جعل الكتاب مميز ولئنه الله اذن للكاتب ان يوصل خبراته الجميلة ل اكبر عدد من القارئين وان يكون كتابه لأنك الله الأكثر مبيعا. وجعلها تجبر خاطر كل مكسور لتدخل أعماق قلبه وتذكره ب ان يطرق باب اللطيف ولأنه الله سوف يجبره. لتدخل بيت كل مديون وتذكره ان يطرق باب الرزاق ولأنه الله سوف يرزقه لتمر على قلب كل طموح لتذكره ب ان يطرق باب المجيب لأنه الله سوف يستجيب لها ول تمر لباب كل مريض تذكره ان يطرق باب الشافي ولأنه الله سوف يشفيه. لست ابالغ في كلامي لئن لدي قصة حقيقية سوف اسردها في نهاية المقال كيف ان الجبار جبر قلبي واستجاب دعائي كنت أقول لأنك الله سوف تجبرني كنت أقول لأنك الله سوف تستجيب لي انا لا ابالغ في كلامي ولكن سوف تشعر. وانت تقرا الكتاب ان الوظيفة سوف تأتي لئن الله معك فقط اطرق بابه. ملخص كتاب لأنك الله الجزء الاول 2021. اجعل علاقتك مع الله جميلة ف الدعاء عبادة والله يحب ان يدعوه عبده اشكي الله عندما تتعب اشكي الله. عندما تحزن عندما تجرح همومك واوجاعك سوف تنتهي عندما تطرق باب خالقك الذي لا يريد منك شيئ الا عبادته.
االاجابة هي في ملخص الكتاب الرائع ينطلق بنا مؤلف الكتابعلي بن جابر الفيفي في كتابه " لأنك الله" مع رحلة إلى السماء لنتدبر في بعض أسماء الله الحسنى، حيث أن فيها باب إيماني عظيما، يدخل من خلاله الأنسان إلى عالم قدسي، يجعل النفس تسجد لله إجلالاً وتقديراً، والقلب يتبتل خشوعاً وحباً. فيرى الكاتب أن تعلق القلب بالله ومراقبته وعلمه به، وحبه ورجائه وخوفه، هو سر السعادة في الدنيا والآخرة، وأن كل الأحزان والهموم والوساوس والكروب ستنتهي إذا ما قام الأنسان بتوجيه قلبه وعقله إلى خالقه ورازقه.
بري رؤيا في المنام تكون سببا خفيا لطيفا. يستنفذ به يوسف الصديق من اصفاد الظلم. في الجزء القادم ستكون تكملة. لملخص كتاب لأنك الله فقط ملاحظة مهما لخصت وعملت واجتهدت لن تجد تلخيصي افضل من الكتاب ك نصيحة اعيدها واكررها اقرا الكتاب لأنك الله تحميل الكتاب pdf من هنا كيف احقق احلامي وطموحاتي عنوان المقال: ملخص كتاب لأنك الله الجزء الأول 2021
فما عليك الا أن تعمل على تربية النفس الأمارة بالسوء: خالف هواها. عاقبها إن أذنبت. إخلاص النية لله تعالى. اتباع سبيل النبي. اجعل هدفك عظيمًا وتعلق به. وتأكد أن الصبر هو مفتاح الباب الذي لو ضاع منك ؛ لن تدخل مهما حاولت ، فاصبر ، فما أفسدناه يا صديقي في سنين لن نصلحه في ليلة. كتاب الى الله ،ص83. اليوم الثالث: أن تحب الله. من عرف الآمر سهلت عليه الأوامر ؛ الحب هو أكبر محرك يدعو صاحبه للتغيير ،وكلما ازداد الحب سهلت التضحية، ولا تجد من خلق الله من إذا ازدادت معرفتك به ازددت له حبًا ،لأنك تعرف حينها كيف أنه لم يكن بتلك المثالية التي توقعتها. أما مع الله فكلما ازدادت معرفتك به ازددت له حبًا ،فلا ترتاح إلا بالاستغراق في عبوديته. والعبودية هي أعلى درجات الحب ، وهو الحب الحقيقي القائم على معرفة محبوبك. تلخيص كتاب لانك ه. لمَ تحب الله؟ لو سألت أحدًا (هل تحب الله ؟) سيجيبك بالتأكيد أنه يحبه. لكن لو سألته (لمَ تحب الله؟) سيبحث بداخله عن الإجابة في تردد. وحتى نستطيع الإجابة يجب أن نعرف الله أكثر! وذلك في خطوتين: الخطوة الأولى: استشعار النعمة. الله خلقك وأنعم عليك بنعم لا تحصى ، وكم من نعمة أنعم الله علينا بها قد اتخذناها حقًا مكتسبًا ، فلم نشكر الله عليها ،بل لم نعدها نعمة من الأصل ، ولو تأملت هذه النعم ؛ لوجدت أننا إذا عصيناه -سبحانه وتعالى- عصيناه بها!
من هو أول من جمع القرآن الكريم في مصحف واحد محرر 17 2019-09-17 يعد كتاب لأنك الله واحداً من أروع الكتب التي قام بتأليفها الكاتب علي بن جابر الفيفي، يتناول بعض التأملات لكثير من أسماء الله الحسنى وكيف نستشعرها في تعاملاتنا الحياتية، فهو أحد أجمل المؤلفات الروحانية التي تتسم بالسلام والهدوء النفسي عند قرأتها، وسوف نستعرض في هذا المقال نبذه عن كتاب لانك الله وبعض المعلومات عن حياة الكاتب. نبذه عن كتاب لانك الله هو كتاب روحاني من تأليف الكاتب المبدع علي بن جابر الفيفي، تم إصداره عام 2017م وبلغ عدد صفحاته 184 صفحة. استطاع أن يحقق انتشاراً واسعاً خلال السنوات الأخيرة في معارض الكتب المصرية والسعودية. الكتاب ليس من كتب الشعر ولا ديوان ولا رواية خيالية، حيث أنه أشبه بكتابة عاطفية رقيقة تتحدث عن العلاقة بالله في مجموعة محدودة من أسماء الله الحسنى. تلخيص كتاب لانك الله - موقع المراد. يتضمن الكتاب شرح لبعض أسماء الله الحسنى وكيف نعيشها ونستعملها في حياتنا اليومية لكي يتمكن الإنسان من العيش بسلام وطمأنينة. حرص الكاتب عند عرضه للمحتوى أن يكون مناسب لكافة الفئات الاجتماعية خاصة متوسطي الثقافة العامة، ليتيح لهم فهم المحتوى بشكل مبسط وسلس.
فمن احتج بالقدر على الذنوب والمعائب فيلزمه أن يصحح مذهب الكفار ، وينسب إلى الله الظلم تعالى الله عن ذلك علوا كبيراً. 2ـ قال تعالى: ( رُسُلا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا) النساء/165 ، فلو كان الاحتجاج بالقدر على المعاصي سائغاً لما انقطعت الحجة بإرسال الرسل ، بل كان إرسال الرسل لا فائدة له في الواقع. حكم الاحتجاج بالقدر على المعاصي – المنصة. 3ـ أن الله أمر العبد ونهاه ، ولم يكلفه إلا ما يستطيع ، قال تعالى: ( فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ) التغابن/16 ، وقال سبحانه: ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلا وُسْعَهَا) البقرة/286 ولو كان العبد مجبراً على الفعل لكان مكلفاً بما لا يستطيع الخلاص منه ، وهذا باطل ، ولذلك إذا وقعت منه المعصية بجهل ، أو إكراه ، فلا إثم عليه لأنه معذور. ولو صح هذا الاحتجاج لم يكن هناك فرق بين المكره والجاهل ، وبين العامد المتعمد ، ومعلوم في الواقع ، وبدائه العقول أن هناك فرقا جليا بينهما. 4ـ أن القدر سر مكتوم ، لا يعلمه أحد من الخلق إلا بعد وقوعه ، وإرادة العبد لما يفعله سابقة لفعله ، فتكون إرادته للفعل غير مبنية على علم بقدر الله ، فادعاؤه أن الله قدر عليه كذا وكذا ادعاء باطل ؛ لأنه ادعاءٌ لعلم الغيب ، والغيب لا يعلمه إلا الله ، فحجته إذاً داحضة ؛ إذ لا حجة للمرء فيما لا يعلمه.
فالمقصود أن ما كان من فعل العبد واختياره فإنه لا يصح له أن يحتج بالقدر ، وما كان خارجا عن اختياره وإرادته فيصح له أن يحتج عليه بالقدر. ولهذا حَجَّ آدم موسى عليهما السلام كما في قوله صلى الله عليه وسلم في محاجتهما: " احتج آدم وموسى فقال له موسى: أنت آدم الذي أخرجتك خطيئتك من الجنة ؟ فقال له آدم: أنت موسى الذي اصطفاك الله برسالاته وبكلامه ، ثم تلومني على أمر قد قدّر علي قبل أن أخلق ؟ فحج آدمُ موسى" ( أي: غلبه في الحجة) رواه مسلم ( 2652). بطلان الاحتجاج بالقدر على اقتراف المعاصي - إسلام ويب - مركز الفتوى. فآدم عليه السلام لم يحتج بالقدر على الذنب كما يظن ذلك من لم يتأمل في الحديث ، وموسى عليه السلام لم يلم آدم على الذنب ؛ لأنه يعلم أن آدم استغفر ربه وتاب ، فاجتباه ربه ، وتاب عليه ، وهداه ، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له. ولو أن موسى لام آدم على الذنب لأجابه: إنني أذنبت فتبت ، فتاب الله علي ، ولقال له: أنت يا موسى أيضاً قتلت نفساً ، وألقيت الألواح إلى غير ذلك ، إنما احتج موسى بالمصيبة فحجه آدم بالقدر. انظر الاحتجاج بالقدر لشيخ الإسلام ابن تيمية ( 18 – 22) " فما قُدِّر من المصائب يجب الاستسلام له ؛ فإنه من تمام الرضا بالله رباً ، أما الذنوب فليس لأحد أن يذنب ، وإذا أذنب فعليه أن يستغفر ويتوب ، فيتوب من المعائب ويصبر على المصائب " شرح الطحاوية ( 147).
أما حديث احتجاج موسى وآدم فقد تكلم فيه العلماء، وأطالوا في ذلك، والجواب الصحيح هو: " أن آدم لم يحتج بالقضاء والقدر على الذنب، وهو كان أعلم بربه وذنبه؛ وآحاد بنيه من المؤمنين لا يحتج بالقدر، فإنه باطل، وموسى عليه السلام كان أعلم بأبيه وبذنبه من أن يلومه على ذنب قد تاب منه، وتاب الله عليه، واجتباه، وهداه، وإنما وقع اللوم على المصيبة التي أخرجت أولاده من الجنة، فاحتج آدم بالقدر على المصيبة لا على الخطيئة؛ فإن القدر يحتج به عند المصائب لا عند المعايب [4]. الشبهة الثانية: وخلاصتها: ما الفائدة من التكليف مع سبق الأقدار؟ وجوابها من وجوه: 1- أن هذا السؤال فاسد؛ لأن معناه إنكار أن يكون لله تعالى أية حكمة في خلق السموات والأرض وخلق البشر؛ لأن العلم السابق كاف في ثبوت هذا الحكم؛ وهذا من أبطل الباطل، وظهور ما لله من الحكم في خلقه، وفي تعريض عباده للابتلاء والامتحان، وهي حكم عظيمة جليلة لا تحصى، إنما يتم ذلك بوقوعه كما قدره الله، ولا يمكن أن يقال: إنها حاصلة بدون ذلك. 2- إقامة الحجة على العباد لا يمكن أن تتم إلا بعد إيجادهم وتمكينهم وتبيين طرق الهدى لهم، بإرسال الرسل وإنزال الكتب، حتى يعرفون طريق الهدى وطريق الشر، فيختاروا أحد الطريقين، وبعد ذلك ينالوا جزاءهم في الدار الآخرة إما النعيم وإما العذاب، ولو لم يقع الابتلاء والامتحان في الدنيا ثم عوقبوا في الآخرة على مقتضى القدر لاحتجوا على الله [5].
]فالمقصود أن ما كان من فعل العبد واختياره فإنه لا يصح له أن يحتج بالقدر ، وما كان خارجا عن اختياره وإرادته فيصح له أن يحتج عليه بالقدر. ولهذا حَجَّ آدم موسى عليهما السلام كما في قوله صلى الله عليه وسلم في محاجتهما: " احتج آدم وموسى فقال له موسى: أنت آدم الذي أخرجتك خطيئتك من الجنة ؟ فقال له آدم: أنت موسى الذي اصطفاك الله برسالاته وبكلامه ، ثم تلومني على أمر قد قدّر علي قبل أن أخلق ؟ فحج آدمُ موسى" ( أي: غلبه في الحجة) رواه مسلم ( 2652). فآدم عليه السلام لم يحتج بالقدر على الذنب كما يظن ذلك من لم يتأمل في الحديث ، وموسى عليه السلام لم يلم آدم على الذنب ؛ لأنه يعلم أن آدم استغفر ربه وتاب ، فاجتباه ربه ، وتاب عليه ، وهداه ، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له. ولو أن موسى لام آدم على الذنب لأجابه: إنني أذنبت فتبت ، فتاب الله علي ، ولقال له: أنت يا موسى أيضاً قتلت نفساً ، وألقيت الألواح إلى غير ذلك ، إنما احتج موسى بالمصيبة فحجه آدم بالقدر. انظر الاحتجاج بالقدر لشيخ الإسلام ابن تيمية ( 18 – 22) " فما قُدِّر من المصائب يجب الاستسلام له ؛ فإنه من تمام الرضا بالله رباً ، أما الذنوب فليس لأحد أن يذنب ، وإذا أذنب فعليه أن يستغفر ويتوب ، فيتوب من المعائب ويصبر على المصائب " شرح الطحاوية ( 147).
وإذا مرضت فلا تتداو ، فإن قدر الله لك شفاءً شفيت ، وإلا فلن ينفعك الدواء. فهل سيوافقنا على هذا القول أم لا ؟ فإن وافقنا علمنا فساد عقله ، وإن خالفنا علمنا فساد قوله ، وبطلان حجته. 10ـ المحتج بالقدر على المعاصي شبه نفسه بالمجانين ، والصبيان ، فهم غير مكلفين، ولا مؤاخذين ، ولو عومل معاملتهم في أمور الدنيا لما رضي. 11ـ لو قبلنا هذا الاحتجاج الباطل لما كان هناك حاجة للاستغفار ، والتوبة ، والدعاء، والجهاد ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. 12ـ لو كان القدر حجة على المعائب والذنوب لتعطلت مصالح الناس ، ولعمت الفوضى ، ولما كان هناك داع للحدود ، والتعزيرات ، والجزاءات ، لأن المسيىء سيحتج بالقدر ، ولما احتجنا لوضع عقوبات للظلمة ، وقطاع الطريق ، ولا إلى فتح المحاكم ، ونصب القضاء ، بحجة أن كل ما وقع إنما وقع بقدر الله ، وهذا لا يقول به عاقل.