وفي سنة 1885 تهكم أحد أساتذة الطب قائلا: "من كان يملك آذان فليستمع بهما على الفور ولا يستعمل السماعة"! ثم اخترع الطبيب الرحالة الإيرلندي السير آرثر ليرد Arthur Leered السماعة الطبية ذات الأذنين في عام 1851، وتم تحسينها على يد العالم الأميركي جورج كامان George Camman في 1852، وربما ارتبطت تلك السماعة بصورة الطبيب وأصبحت رمزا لتلك الوظيفة على مر السنوات. وبعد تطويرات العديد من عليها بلغت إلى حالها الذي نعرفه، والتي هي عبارة عن قطعتين توضعان في الأذنين، كل واحدة منهما متصلة بأنبوب متجاوب ينتهي بقطعة دائرية توضع على الصدر وتعمل على تضخيم صوت الفؤاد ونقله إلى الأذنين. وفاة رينيه لينك: ومن غرابة القدر أن لينيك ذاته أصيب بداء الربو كما أصيب بمرض السل، وتوفيت أمه بذلك الداء كذلك. رينيه لينيك.. مخترع السماعة الطبية. ترنح لينيك تحت وطأة الداء ولما يصل من السن خمسا وأربعين سنة، وأصابه الهزال وضيق التنفس. استمع ابن شقيقه الطبيب إلى صدر لينيك عبر السماعة الخشبية التي اخترعها عمه. هز رأسه متأسفا وتحدث: إنها أصوات مرض السل! مات لينيك في سنة 1826، وكتب في وصيته: "أوصي بكافة سماعاتي الطبية، خير ميراث تركته، لابن أخي". وقبل موته كتب قائلا: "أعلم أنني جازفت بحياتي، ولكنني آمل أن الكتاب الذي سأنشره سوف يكون نافعًا، وستكون فوائده أكثر من جدوى حياة إنسان واحد".
استخدم ورقة ملفوفة لإنشاء أنبوب سمعي وتسهيل التسمع، كان متحمسًا لاكتشاف أنّ أصوات القلب كانت مسموعة بوضوح، وأدّى هذا الاكتشاف لاحقًا إلى تطوير أول جهاز مخصص لهذا الغرض، كانت السماعة الطبية الأولى من أنبوب خشبي وكانت أحادية الأذن، على غرار المعينات السمعية المعروفة باسم بوق الأذن ، فقد سمحت للطبيب بإجراء الاستماع بشكل أكثر راحة. قصة اختراع سماعة الطبيب: خلال أشهر الخريف من عام 1816م، كان من المقرر أن يقوم لينك بفحص امرأة شابة كانت تعاني من أعراض أمراض القلب، لسوء الحظ كان لينك يركض في وقت متأخر من ذلك اليوم، لذلك سلك طريقًا مختصرًا عبر فناء في متحف اللوفر ورأى مجموعة من الأطفال يلعبون، كان الأطفال يلعبون بعارضة خشبية ضيقة يرفعها أحد الأطفال إلى أذنهم بينما ينقر آخر بالمسامير عليها لنقل الصوت عبر العارضة، بدأت هنا الفكرة باختراع سماعة طبية لينك ذكر أنّ اختراعه مستوحى من علم الصوتيات وعلى وجه الخصوص وهي كيفية نقل الصوت من خلال الأجسام الصلبة. عندما وصل لينك أخيرًا إلى مريضه، بدلاً من استخدام تقنيات الإيقاع والتسمع للاستماع إلى صدرها، طلب قطعة من الورق ، قام بلفها في اسطوانة ووضعها على صدر المريض وتفاجأ بمدى قدرته على سماع صوت القلب، كانت أصوات القلب أكثر وضوحًا وتميزًا مما كان قادرًا على سماعه من خلال وضع أذنه على الصدر، عند اندهاشه مما سمعه بدأ لينك في تجربة سلسلة من الأنابيب المجوفة المصنوعة من خشب الأرز وخشب الأبنوس، بين عامي 1816 و1819م، كان لاينيك يجرب باستمرار حتى وصل إلى نموذج يبلغ طوله قدمًا واحدًا وقطره (1.
توفي لينيك في سنة 1826، وكتب في وصيته: "أوصي بكافة سماعاتي الطبية، خيرُ ميراث تركته، لابن أخي". وقبل وفاته كتب قائلاً: "أعلم أنني جازفت بحياتي، ولكنني آمل أنّ الكتاب الذي سأنشره سيكون نافعاً، وستكون فوائده أكثر من فائدة حياة إنسان واحد". رحلة السماعة الطبية ورغم أنّ المجلات الطبية نشرتْ خبر اختراع السماعة الطبية في عام 1821، إلا أنّ الأطباء ترددوا في استخدامها، وظلّوا بحكم العادة يفضلون الإصغاء للصدر بوضع الأذن على صدر المريض مباشرة. وفي سنة 1885 تهكم أحد أساتذة الطب قائلاً: "مَنْ كان لديه آذان فليستمع بهما مباشرة ولا يستخدم السماعة"! ثم اخترع الطبيب الرحالة الإيرلندي السير آرثر ليرد Arthur Leered السماعة الطبية ذات الأذنين في عام 1851، وتم تحسينها على يد العالِم الأميركي جورج كامان George Camman في 1852، وقد ارتبطت هذه السماعة بصورة الطبيب وأصبحت رمزاً لهذه المهنة على مر السنين. صحتك
وكانت مكافأة وتشريفا للجنود الذين أبلوا بلاء حسنا بالمعارك، حتى عام 1930 خلال الحرب الأهلية الإسبانية. واستوحى فورست مارس ابن مُؤسس شركة مارس الشهيرة فكرة حبوب الـ m&m's حتى يسهل على الجنود تناول الشوكولاتة دون أن تذوب. Raw Organic Chocolate Green Energy Bar | Jumla -- ألواح طاقة خام نباتية و عضوية - شوكولاته خضراء | جملة. فقام بابتكار هذه الحبوب الصغيرة المُغطاة بطبقة صلبة من شراب السكر لحفظها من الذوبان، مع شعار "ستذوب في فمك قبل أن تذوب في يدك". كل هذه الشعبية والتاريخ الذي تحظى به الشوكولاتة يقول إن هذا المُنتج لا يحتاج أي ترويج.. فهل ينقص هذا المنتج أن يكون حقا صحيا؟ خدعة؟! إن الحديث والجدل الذي يحوم حول الشوكولاتة الداكنة وفائدتها يعتمد دوما على كمية الكاكاو الموجودة في لوح الشوكولاتة الذي يُباع بالأسواق، والذي يُرفق عادة بملصق يوضح نسبة الكاكاو بدقة. ولكن ما الفرق بين الكاكاو والشوكولاتة؟ في الحقيقة فإن الكاكاو هو كل ما يهُم، حيث إن نبتة الكاكاو وبذورها تملك فعلا فوائد صحية واستخدمت من قديم الزمان في العلاج وتخفيف الآلام، ولكن هذا الذي يُفيد حبوب الكاكاو نفسها وليست ألواح الشوكولاتة التي تُباع بالأسواق والتي تحتوي على نسبة من الكاكاو الذي تم تعديله، وخالطه السكر والزبدة فأصبح شوكولاتة.
كوب من الطماطم المقطعة أنصاف. باكيتان من الجلاكسي. ربع كوب من بودرة الكاكاو السادة. ملعقتان كبيرتان من السكر. كوب قيمر. وضع القيمر، والسكر، والكاكاو، والجالاكسي، والقهوة، والبندق في وعاء. خلط المكونات مع بعضها. صبب المزيج على الكيك، ثمَّ تركه حتى يبرد. برش الجالاكسي، ونثر الكاكاو فوقه.