masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

تمثال علي ونينو

Monday, 29-Jul-24 09:42:34 UTC

علي ونينو: قصة حب سطرتها الحرب | التمثال الأشهر في جورجيا في باتومي يقف تمثال علي ونينو أو كما يلقب "تمثال الحب" ليروي لأهل المدينة ولزائريها قصة الحب الذي جمع بين علي خان والأميرة نينو. وكيف فرقت الحرب بينهما. دعنا أولا نلقي نظرة سريعة على التمثال قبل أن ننتقل إلى الحكاية: تمثال علي ونينو تمثال علي ونينو يرمز تمثال علي ونينو إلى الحب في العالم كله وليس في جورجيا فقط، وهو عبارة عن تمثال مُتحرك، صُنع من الأسلاك الفولاذية المعدنية الصلبة على شكل حلقات مفرغة على شاطئ البحر الأسود في مدينة باتومي بجورجيا ، لتتشابك الحلقات وتُشكل جسديّ رجل وامرأة من دون ملامح واضحة. يتلاقى الجسدان المعدنينان كل 6 دقائق ويتلاحمان لثوان قليلة في إشارة إلى لقاء علي ونينو. ولكن سرعان ما يتفرقا في دلالة على الصعوبات التي واجهتها تلك العلاقة والمسافات التي فُرضت على هذين العاشقين. تمثال "علي ونينو" - -. صُمم التمثال على يد النحات الجورجى تمارا كفيسيتادزى، ويبلغ طولهُ 8 أمتار، وقد تم تثبيته على ساحل البحر الأسود في عام 2010. قصة علي ونينو وقعت أحداث هذه القصة بين عامي 1918 و1920، أي في أثناء نهاية الحرب العالمية الأولى، وقد كانت واحدة من أكثر القصص تأثيرا في باتومي.

  1. علي ونينو: قصة حب أسطوري بين مسلم ومسيحية | الميادين
  2. «علي ونينو».. قصة حب خلدها تمثال
  3. اثار - المواقع التاريخية والسياحية في العالم - مرافق عمرانية
  4. قصة تمثال علي ونينو - موقع محتويات
  5. تمثال "علي ونينو" - -

علي ونينو: قصة حب أسطوري بين مسلم ومسيحية | الميادين

قصة تمثال علي ونينو ، يصور التمثال الحب الأبدي والتفاهم بين الأمم ، حيث سميت على اسم رواية "علي ونينو" لمؤلف أذربيجاني باستخدام الاسم المستعار قربان سعيد ، ويحكي قصة شاب مسلم أذربيجاني وأميرة جورجية مسيحية في زمن الحرب العالمية الأولى ، كما إن التماثيل التي يبلغ ارتفاعها نحو ما يقارب من الثمانية أمتار لرجل وامرأة من عمل النحات الجورجي تامار كفيتادزه ، حيث يتحرك كلا التمثالين ويغيران موقعهما كل 10 دقائق حتى يصبحا على هيئة جسدا واحدًا ، في الليل تضاء المنحوتات بألوان متغيرة بحيث يصبح المشهد جميل ومغناطيسيًا ، قصة تمثال علي ونينو.

«علي ونينو».. قصة حب خلدها تمثال

المصدر: الميادين نت 8 شباط 2018 08:26 تُعرَف "باكو" حتى يومنا هذا ب"مدينة علي ونينو" تيمّناً بقصة حب بين رجل أرستقراطي أذربيجاني مسلم شيعي، وأميرة جورجية مسيحية أورثوذوكسية. تمثال علي ونينو على حافة البحر الأسود قبل أن تحطّ الطائرة في مطار "باتومي"، لؤلؤة البحر الأسود، في جنوبي غرب جورجيا تظهر شواطئ آداجارا على الحدود مع تركيا. معالم باتومي كثيرة ومتنوّعة، ولعلّ المدينة القديمة التي عُرِفت باسم "باتوس" لجمالها المعماري هي الجزء التاريخي الأكبر منها حيث واجهات المباني المميّزة والشرفات الراقية والشوارع الشهيرة، بالإضافة إلى حديقتها النباتية وساحتها وقلعة جونيو أبساروس ومتحفها. كانت هذه القلعة حصن دفاع هام للرومان والبيزنطيين ثم صارت للعثمانيين، ولا بدّ من الإشارة إلى شلال ماخونتيسي ودير سخالتا الذي بُنيَ في منتصف القرن الثالث عشر والذي يضمّ كنيسة للعذراء مريم. اثار - المواقع التاريخية والسياحية في العالم - مرافق عمرانية. لكن منذ أن تسلّل الأدب والفن معاً إلى شرايين هذه المدينة، حتى ظهر تمثال "علي ونينو". فمن هما؟ تعتبر منطقة القوقاز مكان تلاقٍ للعديد من الأعراق البشرية والديانات والثقافات واللغات، وهي مركز للصراع بين المُتناقضات وخاصة الأفكار والقِيَم المختلفة بين الشرق والغرب.

اثار - المواقع التاريخية والسياحية في العالم - مرافق عمرانية

قصة تمثال علي ونينو ، قصة الحب المأسوية، والتي عُرفت للمرة الأولى من خلال رواية علي ونينو، وتُرجمت إلى عمل سينيمائي، وتحولت إلى تمثال متحرك صُنع من الأسلاك الفولاذية المعدنية الصلبة على شكل حلقات مفرغة، وتتحدث عن قصة حب بين شاب مسلم وفتاة مسيحية، ومن خلال هذا المقال المقدم لكم من موقع المرجع سنتعرف على قصة تمثال علي ونينو كاملة.

قصة تمثال علي ونينو - موقع محتويات

وهي تستجلي المعضلات التي صنعها الحكم الأوروبي على مجتمع شرقي وتقدم صورة حية لمدينة باكو عاصمة أذربيجان خلال فترة جمهورية أذربيجان الديمقراطية التي سبقت فترة حكم الاتحاد السوفيتي الطويلة. تم نشرها تحت اسم مستعار للكاتب قربان سعيد. وقد نشرت الرواية في أكثر من 30 لغة. [1] تم نشر الكتاب للمرة الأولى في فيينا باللغة الألمانية سنة 1937. محتويات 1 الحبكة 2 انظر أيضا 3 روابط خارجية 4 مراجع الحبكة [ عدل] الكتاب هو سعي من أجل الحقيقة والمصالحة في عالم من المعتقدات والممارسات المتناقضة - الإسلام والمسيحية ، الشرق والغرب ، الشيخوخة والشباب ، الذكور والإناث. علي خان شيرفانشير، وهو سليل أسرة نبيلة مسلمة، تلقى تعليمه في مدرسة ثانوية روسية للبنين. في حين أن والده لا يزال ينتمي إلى الثقافة الآسيوية، يتعرف علي خان على القيم الغربية في المدرسة ومن خلال حبه للأميرة الجورجية نينو كيبياني التي تربت على التقاليد المسيحية وتنتمي أكثر إلى العالم الأوروبي. انظر أيضا [ عدل] فئران ورجال روابط خارجية [ عدل] علي ونينو على موقع OCLC (الإنجليزية) مراجع [ عدل] ^ 12. 3 Ali and Nino Covers - 37 Languages نسخة محفوظة 10 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.

تمثال "علي ونينو" - -

وإن كانت هذه التناقضات تدفع للتصادم أو للمشتركات التي تجمع الثقافات المختلفة، فهي أيضاً أرض قد تكون مهداً للحب والرومنسية والتسامح، تماماً كما العديد من المناطق في بلداننا العربية التي احتضنت أفكار المختلفة والمتباينة بين الشرق والغرب، وتمّت معالجاتها في العديد من الروايات ومنها "موسم الهجرة إلى الشمال" للطيّب الصالح و"الحيّ اللاتيني" لسهيل إدريس وغيرها. تتخذ رواية "علي ونينو" من بلاد القوقاز ومدينة "باكو" في أذربيجان أرضاً لها. لقد نُشِر الكتاب تحت إسم مستعار للمؤلف هو قربان سعيد، في حين أن إسمه الحقيقي ليف نسيمبوم الذي ينتمي إلى أسرة يهودية تعمل في مجال النفط، وهو من أبرز المجالات التي اشتهرت بها عاصمة أذربيجان. تحوّل نسيمبوم إلى أسعد بيك بعد انتصار الحرب البلشيفية في روسيا وانتهاء الحرب العالمية الأولى، حيث هرب وعائلته إلى ألمانيا ثم النمسا ليعتنق بعدها الإسلام. تُعرَف "باكو" حتى يومنا هذا ب"مدينة علي ونينو" تيمّناً بقصة حب بين رجل أرستقراطي أذربيجاني مسلم شيعي، وأميرة جورجية مسيحية أورثوذوكسية. علي خان شيرفانشير هو بطل الرواية الذي ينتمي إلى الثقافة الآسيوية، تلقّى تعليمه في مدرسة روسية حيث تعرّف إلى الأميرة الجورجية نينو كيبياني، التي تربّت على التقاليد المسيحية وتنتمي إلى العالم الأوروبي.

فحين فكرا " علي و نينو " الإرتباط بدأت المشاكل والاعتراضات تتوالى على هذه الزيجة، التي تحاول الجمع بين الشرق والغرب. ولكن تعقدت الأمور أكثر وتورط علي في قضية قتل, الأمر الذي جعله يهرب إلي إيران،ثم عاد مرة أخري وحينها وقف "علي خان" بين نوعين من الحب، أولهما حبه لـ "نينو"، والآخر حبه لـ"أذربيجان" وطنه الأم الذي يسعى لاستقلاله عن روسيا، ورفض خوض الحرب العالمية مع الروس. وظل هكذا حتى حقق حلمه بإعلان جمهورية أذربيجان المستقلة، ولكن استطاع الروس ضمها مجددًا؛ فتشرد الحبيبان وتفرقا في بلاد القوقاز؛ ليتعذب كل منهما بحبه للآخر، ثم يُقتل"علي"خلال تصديه للهجوم السوفيتي دفاعًا عن موطنه أثناء الحرب العالمية الثانية. جدير بالذكر أن حولت هذة القصة إلى فيلم سنيمائي بريطاني في عام 2016م، مأخوذ عن الرواية، والتي تحمل نفس الاسم " علي ونينو "، كتابه كريستوفر هامبتون، وأخرجه آصف كاباديا، تم تصوير أحداث الفيلم بين تركيا وأذربيجان. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بوابة فيتو ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بوابة فيتو ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.