masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

لا تامن العقرب ولا تامن الداب

Monday, 29-Jul-24 16:38:51 UTC

ولم تكتف الإدارة الأمريكية بذلك، بل كالت الاتهامات المغرضة للقيادات العربية ولوحت بالعقوبات الاقتصادية. لا تامن العقرب ولا تامن العاب بنات. ولا يستبعد تحريكها لموجات جديدة من إرهاب ما يسمى «الفوضى الخلاقة» تجاه عالمنا العربي، الذي لن يخدره تصريح وزير الخارجيه الأمريكى قبل عدة أيام بأنهم «لن يغيروا الأنظمة بالقوة». فهل تلك المؤشرات دلالة على عودة الإدارة الأمريكية إلى مسار خطة الدراسة الرئاسية التنفيذية 11، الهادفة إلى تقسيم الشرق الأوسط وجعلها ساحة صراع بين السنة والشيعة، على الرغم من أن تجربة ذلك المسار كانت مدمرة لحياة الإنسان العربي، وشواهده واضحة في العراق واليمن وسوريا ولبنان وليبيا والصومال وغيرها من الدول؟ وأخشى أن تكون الإجابة عن هذا التساؤل نعم، ولمعطيات عديدة من أهمها: ـ إن من شارك في بلورة وإعداد الدراسة الرئاسية التنفيذية 11 ضمن كوادر إدارة الأمن القومي الأمريكي عام 2010، يتربعون حالياً على مفاصل القرار السياسي في الإدارة الأمريكية. ومن أمثلتهم جاك سوليفان (مستشار الأمن القومي) ومساعده جوناثان فينر، وانتوني بلينكن (وزير الخارجية)، وافريل هاينز (مديرة الاستخبارات الوطنية). ـ الرؤى السلبية تجاه الشرق الأوسط لدى بعض المفكرين والدبلوماسيين الأمريكيين.

  1. لاتآمن العقرب ولا الدآب كاملة جديد - YouTube

لاتآمن العقرب ولا الدآب كاملة جديد - Youtube

والسعي الجاد لبناء الجسور بين أبناء الأمتين العربية والإسلامية انطلاقاً من القواسم المشتركة التي تضم الجميع. لا تامن العقرب ولا تامن العاب فلاش. 6. تكثيف جهود التواصل والحوار مع الإدارة الجديدة والنخب السياسية والفكرية والإعلامية في الولايات المتحدة الأمريكية. فهناك الكثير منهم يقدرون أهمية الشراكة الاستراتيجية مع عالمنا العربي ويدركون أن دولها، خصوصاً جناحي الأمة العربية السعودية ومصر، وليس الحكم الصفوي بإيران، الأقدر والأوثق لضمان مصالحهم وأمنهم القومي. خاتمة: يقول الشاعر زابن بن محمد آل عمار الدوسري: لا تـامـن العـقـرب ولاتـامـن الـــداب الـسـمّ واحــد لا رقـا فـي مـتونـك ياجاهـل الـدنيـا ودورات الأسباب أعرف ترى من خان غـيرك يخونـك المصدر: عكاظ

ولم تكتف الإدارة الأمريكية بذلك، بل كالت الاتهامات المغرضة للقيادات العربية ولوحت بالعقوبات الاقتصادية. ولا يستبعد تحريكها لموجات جديدة من إرهاب ما يسمى «الفوضى الخلاقة» تجاه عالمنا العربي، الذي لن يخدره تصريح وزير الخارجيه الأمريكى قبل عدة أيام بأنهم «لن يغيروا الأنظمة بالقوة». فهل تلك المؤشرات دلالة على عودة الإدارة الأمريكية إلى مسار خطة الدراسة الرئاسية التنفيذية 11، الهادفة إلى تقسيم الشرق الأوسط وجعلها ساحة صراع بين السنة والشيعة، على الرغم من أن تجربة ذلك المسار كانت مدمرة لحياة الإنسان العربي، وشواهده واضحة في العراق واليمن وسوريا ولبنان وليبيا والصومال وغيرها من الدول؟ وأخشى أن تكون الإجابة عن هذا التساؤل نعم، ولمعطيات عديدة من أهمها: ـ إن من شارك في بلورة وإعداد الدراسة الرئاسية التنفيذية 11 ضمن كوادر إدارة الأمن القومي الأمريكي عام 2010، يتربعون حالياً على مفاصل القرار السياسي في الإدارة الأمريكية. لاتآمن العقرب ولا الدآب كاملة جديد - YouTube. ومن أمثلتهم جاك سوليفان (مستشار الأمن القومي) ومساعده جوناثان فينر، وانتوني بلينكن (وزير الخارجية)، وافريل هاينز (مديرة الاستخبارات الوطنية). ـ الرؤى السلبية تجاه الشرق الأوسط لدى بعض المفكرين والدبلوماسيين الأمريكيين.