masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حكم الحلف كذبا لدفع ضرر ولا ضرار

Monday, 29-Jul-24 12:52:20 UTC

ثم قال السفاريني: " والحاصل أن المعتمد في المذهب أن الكذب يجوز حيث كان لمصلحة راجحة كما قدمناه عن الإمام ابن الجوزي ، وإن كان لا يتوصل إلى مقصود واجب إلا به وجب. وحيث جاز فالأولى استعمال المعاريض " انتهى من " غذاء الألباب " (1/141). فالكذب و الحلف كذبا: يباح بشرط ان لا يضر الناس ، ولا يضيع الحقوق بينهم ، ويصلح بين العامة والخاصة ، ويدفع الضر عن مسلم ويحفظ عرضه ونفسه.

  1. حكم الحلف كذبا لدفع ضرر صندوق پالایش یکم
  2. حكم الحلف كذبا لدفع ضرر السيارات
  3. حكم الحلف كذبا لدفع ضرر چیست

حكم الحلف كذبا لدفع ضرر صندوق پالایش یکم

المقدم: جزاكم الله خيراً. فتاوى ذات صلة

حكم الحلف كذبا لدفع ضرر السيارات

تاريخ النشر: الثلاثاء 12 شوال 1428 هـ - 23-10-2007 م التقييم: رقم الفتوى: 100256 72358 0 454 السؤال والدي غاضب من أخي وقد طرده من البيت منذ فترة وفي يوم غضب مني ومن أخي الأكبر مني لأنه عتقد بأننا كنا مع أخينا المطرود وكان أبي بحالة نفسية سيئة وغاضب جدا منا وهو أصلاً عنده القلب وارتفاع الضغط والسكر وفي ذلك اليوم سألنا إن كنا مع أخينا أو لا فأنكرنا ذلك، ولكنه لم يقتنع فأحضر المصحف وطلب منا وضع أيدينا على المصحف وأن نحلف بأننا لم نره ففعلنا خوفاً منا عليه، ونحن نادمون على ما فعلنا ويعلم الله أننا ما فعلنا ذلك إلا اتقاء لغضبه، فماذا نفعل؟ جزاكم الله خيراً. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فليس من شك في أن الحلف على الكذب ذنب عظيم وإثم كبير، ولا سيما إذا كان مغلظاً بإحضار المصحف والحلف عليه، ومن حلف بالله كاذباً متعمداً فقد ذهب الجمهور إلى أنه لا كفارة عليه، إذ أنه أتى بذنب أعظم من أن تمحو أثره كفارة يمين، وإنما الواجب عليه أن يتوب إلى الله تعالى مما ارتكبه وتجرأ عليه. وذهب الشافعي وطائفة من العلماء إلى وجوب الكفارة عليه، لعموم قوله تعالى: لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ الأَيْمَانَ {المائدة:89}، ولعل الجمع بين التوبة والكفارة أسلم، إعمالاً للنصوص كلها، وخروجاً من خلاف أهل العلم، ولأن موجب التوبة والكفارة قائم، فلا يغني أحدهما عن الآخر، والله آعلم.

حكم الحلف كذبا لدفع ضرر چیست

[٥] المراجع [+] ^ أ ب ابن جبرين، كتاب فتاوى الشيخ ابن جبرين ، صفحة 54. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبدالله بن عمرو، الصفحة أو الرقم:6675، حديث صحيح. ↑ مجموعة من المؤلفين، كتاب فتاوى الشبكة الإسلامية ، صفحة 199. بتصرّف. ↑ "حلفت يمينا كاذبا للحصول على النفقة" ، دار الإفتاء ، اطّلع عليه بتاريخ 27/12/2020. بتصرّف. ^ أ ب مجموعة من المؤلفين، كتاب فتاوى الشبكة الإسلامية ، صفحة 280. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين، كتاب فتاوى الشبكة الإسلامية ، صفحة 521. بتصرّف. ^ أ ب مجموعة من المؤلفين، كتاب فتاوى الشبكة الإسلامية ، صفحة 271. حكم الحلف كذبا لدفع ضرر صندوق پالایش یکم. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أم كلثوم بنت عقبة، الصفحة أو الرقم:2605، حديث صحيح. ↑ عبد العزيز الراجحي، كتاب فتاوى منوعة ، صفحة 17. بتصرّف. ↑ محمد المختار الشنقيطي، كتاب شرح زاد المستقنع للشنقيطي ، صفحة 18. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين، كتاب فتاوى الشبكة الإسلامية ، صفحة 474. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين، كتاب فتاوى الشبكة الإسلامية ، صفحة 256. بتصرّف. ↑ عبد المحسن العباد، كتاب شرح الأربعين النووية ، صفحة 13. بتصرّف.

ولإصلاح ذات البين أهمية كبيرة في الشرع ، وقد رتب على هذا الإصلاح أجوراً عظيمة ، كما ورد التحذير الشديد من إفساد ذات البين ، ولأهمية إصلاح ذات البين في المجتمع المسلم ولخطورة الشقاق والخلاف: فقد أباح الله عز وجل الكذب من أجل الإصلاح و من أجل رفع الشقاق والنزاع الذي تكون نتيجته سلبية على دين الفرد والجماعة. حكم الحلف كذبا لدفع الظلم - إسلام ويب - مركز الفتوى. فعن أبي الدرداء رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة ؟" قالوا: بلى ، قال: " صلاح ذات البين ، فإن فساد ذات البين هي الحالقة ". رواه الترمذي ( 2509) وقال: " هذا حديث صحيح ويروى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " هي الحالقة ، لا أقول تحلق الشعر ، ولكن تحلق الدّين ". انتهى. ومن أكرمه الله ووفقه للإصلاح بين المسلمين فاحتاج إلى الكذب من أجل الإصلاح فلا حرج عليه في ذلك ، ولا يجوز وصفه بالكذب ، لأنه إنما كذب لأمر عظيم فيه من المصالح الشرعية ما جعل الكذب في هذا الموطن مباحاً ، كما في الصحيحين من حديث أم كلثوم بنت عقبة رضي الله عنها أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فينمي خيرا ويقول خيراً " رواه البخاري ( 2546) و مسلم ( 2605).

تاريخ النشر: الأربعاء 26 صفر 1431 هـ - 10-2-2010 م التقييم: رقم الفتوى: 132010 3405 0 249 السؤال إنسان أخبر عن أمانة أؤتمن على بيانها مثل: سؤال عن عريس، فأخبر عن طريق وسيلة ما، حتى لا يقع في الإحراج، لكن توجهت التهمة إليه أنه هو الذي أخبر، فأراد أن يخرج من ذلك المأزق دون أن يخبر أحدا حتى لا يقع في الإحراج وقطع صلة الرحم، فأخذ المصحف وحلف بأنه لم يبلغ، وأثناء الحلف لا يقصد تلك المشكلة بعينها، وإنما يقصد مشكلة ثانية ـ يعني: أنه حول الحلف في داخل نفسه على شيء آخر، فهل عليه ذنب؟ وإن كان كذلك، فما هو المخرج؟. الحلف كذبا :للاصلاح، لدفع ضرر، لانقاذ شخص، بين الازواج. وجزاكم الله خيرا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فبداية نصوب ما فعله السائل الكريم من أدائه لأمانة النصيحة في شأن بيان عيوب هذا الرجل، فليس هذا من الغيبة المحرمة، بل هو من النصيحة الواجبة، وراجع تفصيل ذلك في الفتوى رقم: 6710. أما بالنسبة لخصوص السؤال: فالأصل أنه لا يجوز للمسلم أن يكذب، وأحرى أن يحلف عليه، إلا إذا اضطر أو كانت هناك مصلحة شرعية لا تتحقق إلا بذلك، فلا حرج ـ حينئذ ـ في الحلف بشرط أن يكون بطريقة التورية والتعريض التي استعملها السائل الكريم، فإن من المصالح المعتبرة شرعاً تجنب الحرج وقطيعة الرحم، كما في السؤال، وراجع في تفصيل ذلك، الفتاوى التالية أرقامها: 41794 ، 37533 ، 111931 ، 110634.