masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

وسيم محمد راتب النابلسي اهميه الوقت

Wednesday, 10-Jul-24 22:26:02 UTC

وأضاف "النابلسي" قوله: "اللهم أعظم أجرهم، وانتقم لهم، اللهم كن لهم عوناً ومعيناً وناصراً وحافظاً ومؤيداً وأميناً، يا رب قد عم الفساد فنجنا، قلت حيلة فتولنا، ارفع مقتك وغضبك عنا، لا تعاملنا بما فعل السفهاء منا". مأساة كبرى وفي وقتٍ سابق كان قد قال النابلسي في هذا الشأن: "إن ما يحدث في سوريا هو أكبر مأساة بعد الحرب العالمية الثانية"، مطالباً الدول العربية والإسلامية بتضافر جهودها لإصلاح ما فسد من خلال دعم تعليم السوريين وإمدادهم بالحاجات الأساسية بما يحفظ كرامتهم. كما أشار النابلسي إلى تميز تركيا في استقبال اللاجئين السوريين، لافتاً إلى انها تستحق وسام الشرف عن جدارة بمعاملتها إياهم كمواطنين، يسيرون في أرضها وينشدون الأمن والأمان. قصة بر محمد راتب النابلسي مع امه - سفنست SEVENST.US. وأكد النابلسي على أن السوريين ورغم أن عددهم بالملايين في تركيا، فهم يعيشون حياة طبيعية وتتاح لهم إمكانية العمل دون معوقات، شاكراً تركيا على هذا المعروف الذي لا يمكن نسيانه. مسيرة مشرفة ويعتبر الشيخ محمد راتب النابلسي أحد أشهر رجالات الفكر الديني في سوريا، وكان قد أعلن موقفاً واضحاً من الثورة السورية منذ انطلاقتها بشكل مبطن عندما كان في العاصمة دمشق، ولاحقاً بشكل صريح وواضح في بيان وجهه للشعب السوري في الربع الأخير من عام 2012.

وسيم محمد راتب النابلسي

أنجبت منه ولد ،، تمني ت أن يكون مثله في كل شئ ،، فحملته وذهبت به عند جدته ووضعته في حضن ها وقلت لها: أريده مثل ابنك… فابتسمت وقالت: صغيري هذا رزق لي ،، والرزق بيد الله عزيزتي ،، فادعي الله أن يُربيه لكِ… كانت حياته كُلها بركه وخير ، لم يتذمر منها قط لا أمامي ولا أمام غيري…. كانت رائحته تفوح بالبر بأمه حتي ظننتُ أنها تكفي جميع العاقين…… هذا الابن البار:انه الدكتور محمد راتب النابلسي اهلا بحضراتكم ونتمنى ان نكون اسعدناكم بالمحتوى #Seven_Story موقع سڨن ستورى متخصص فى القصص والروايات والكتب والفن وحياه افضل زوارنا الكرام محبي موقع سڨن ستورى لا تبخلوا علينا بتعليقاتكم, و المشاركة على صفحتنا في فيسبوك

وسيم محمد راتب النابلسي كيف تربي ابنك

Pin on نور الإيمان

وسيم محمد راتب النابلسي يوتيوب

البحث في الويب

بعضُ المنافقينَ يأبى اللهُ إلَّا أَنْ يذلَّهمْ ويفضحَهم في دنياهم قبل آخرتِهم، وشاهدنا الخزي الذي وقعَ فيهِ ما يُسمَّى "بالداعيةِ" وسيم يوسف بعد أنْ تمَّ كشفُ أمرِ سرقتِهِ لمقالات السامق أدهم الشرقاوي، وكيفية الردّ على التهَمِ التي وُجهتْ له بعد إثباتِ الحُجَّةِ عليهِ، وسابقًا في محاورتِه مع الفاضلةِ خديجة بن قنّة، التي كشفَتْ عن عِظَمِ جهلِهِ، وبطلانِ حجَّتِهِ، وركاكةِ بنيانِهِ، وتفلّت زمام الحوار في كلامه. ليستْ تدوينتي هذه سياسيَّةً، ولا أريدُها أن تأخذَ هذا المنحى، ولكنِّي سأتكلَّمُ هنا كوني شابا لم يتجاوز العشرينَ من عمرِه، ومتابعًا لحكم الشيوخِ والدعاةِ المُداهنينَ الذين يتكلّمونَ عن فضلِ الصبرِ وهم أوّلُ من يرتدُّ على عقبيهِ ناكصًا في حال وقوعِه في مصيبةٍ. إنّ الشباب العربيّ يتعرّض لموجتَينِ خطيرتَينِ أعقد ممّا يتصوّرُه القارىء العاديّ، هما موجة التشكيك والإلحاد وخلعِ الحجابِ وغيرها من المصائبِ، وموجةُ سقوطِ الأقنعةِ وظهور الوجوه الحقيقيّة للشيوخِ الذينَ إنْ تكلَّموا وأسبلوا دموعَهم خلتَهم علماءَ ربَّانيينَ جاءوا للخَلاصِ الذي تنتظرُه المسيحيةُ من نبيّ اللهِ عيسى -عليه السلام-.