.... يستضيف برنامج "سؤال مباشر" السفير علي عواض عسيري سفير السعودية الأسبق في لبنان للحديث عن تداعيات الحادث الأخير الخاص بضبط شحنة كبيرة من المخدرات مُصدّرة من لبنان. علي عواض العسيري يتطرق في الحلقة إلى فترة عمله كسفير في بيروت. كان العسيري سفيراً للسعودية لدى باكستان. علي عواض عسيري مع جيزاني بدون. أتى عسيري إلى وزارة الخارجية من وزارة الداخلية حيث تولى بداية مهام إدارة الأمن الدبلوماسي التي كانت معنيّة بأمن وحماية البعثات السعودية في الخارج.
أطلق اسمه على ميدان هام في مدينة لاهور تقديرا من الحكومة الباكستانية لجهوده ابان فترة تمثيله للمملكة في پاكستان. الأسرة نجله حسام تزوج، في 1-12-2009، من كريمة الأستاذ أحمد بن علي بن عواض. انظر أيضاً العلاقات الخارجية للسعودية........................................................................................................................................................................ المصادر قصة عوض والدكتوره Baxış 483K 5 ay əvvəl قناة عوض بن ربشه ومحي سنابنا Tumemanques1407 تكتكنا Janob1407 انستقرامنا Janob1407. عبدالخالق آل عواض l سـورة الـمؤمنون Baxış 261K 7 il əvvəl عبدالخالق بن احمد بن عواض القحطاني. - أخ للشيخ القارئ اسماعيل بن عواض القحطاني أمام مسجد الواديين في منطقة ابها. - أمام من منطقة عسير... معالي السفير علي عواض … دبلوماسي من عسير – عسير. قصة عوض والسجن Baxış 283K Ay əvvəl قناة شعبيات الديره القناه الرسميه لعوض بن ربشه ومحي سناب عوض ومحي Tumemanques1407 تيكتوك عوض ومحي Janob1407 انستقرام... قصة عوض في تثليث Baxış 749K 8 ay əvvəl قناة شعبيات الديره اصدار (٤) قصص عوض بن ربشه توثيق محي بن هشبل سناب. قصة عوض والجمس Baxış 158K 4 ay əvvəl قصة عوض والجمس سنابنا Tumemanques1407 انستقرامنا Janob1407 تكتكنا Janob1407.
ذات يوم في 27 أغسطس 2020 بعد كارثة المرفأ التي حطمت بيروت ولبنان وأدمت قلوب العرب من المحيط إلى الخليج، كتبت ولو من بعد، أن الانفجار هزّ أركاني ككل عربي يعرف العروس بيروت. عندما يُغضِب نهاد المشنوق السعودية. وإنني أعرف مثل كثيرين أن البشر والناس يسكنون المدن والأوطان عادة، لكن بيروت ولبنان يبقيان على فرادة هائلة في المعنى والقيمة، فهما اللذان يسكنانك في داخل مشاعرك والقلب، وأكرر: نعم، سلام لكِ يا بيروت التي تسكنني. في الذكرى السنوية الأولى لانفجار مرفأ بيروت وتمزيق وجهها يتردد صدى الجريمة المروعة في كل بيت سعودي وعربي، فما بين المملكة العربية السعودية ولبنان تاريخ يتجاوز العلاقات والوشائج إلى عمق معنى الأخوة الدافئة، فلقد كان لبنان دائماً بالنسبة إلى ملوك السعودية وشعبها «واسطة العقد العربي» و«قلادة العرب»، فقبل 69 عاماً عندما زار الرئيس كميل شمعون المملكة عام 1952 بدأ تاريخ راسخ من الأخوة التي لن تنقطع أبداً. يومها قال الملك المؤسس عبد العزيز، رحمه الله، لضيفه ما يشكل نصيحة تبقى قلادة للتاريخ «إن نسيج لبنان وتعدد طوائفه ومذاهبه يعطيه ميزة وفرادة، وإن عليه البعد عن المحاور والتحالفات والتركيز على أهمية الحوار والتفاهم والتعاضد بين جميع الأطياف والأفرقاء اللبنانيين، لينعم بالأمن والاستقرار بعيداً عن الأطماع، وفي إطار من الوحدة الوطنية الراسخة التي تحميه وتصون استقلاله».