masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

محمد الحجي احلا فنان واحلا موال جديد مغشوش بيهم جنت - Youtube

Saturday, 06-Jul-24 04:30:47 UTC

مسلسل بيني وبينك شارك الفنان في مسلسل بيني وبينك مسلسل فكاهي سعودي مكون من أربعة أجزاء وبدأ إنتاجه عام 2007م وعرضت أولى مواسمه لأول مرة على قناة إم بي سي في رمضان عام 2007 م وشارك في البطولة كل من الفنان فايز المالكي وحسن عسيري وراشد الشمراني من إخراج محمد العوالي وأيمن شيخاني وخالد الخطيب وتأليف علاء حمزة. مسلسل 37 درجة مئوية شارك الفنان في المسلسل الكوميدي السعودي 37 درجة مئوية و بدأ عرضه عام 2008م ويتحدث عن مواقف تواجه الطلبة الجدد داخل أحد المستشفيات السعودية وتقع بعض المشاكل والمواقف المضحك وشارك في البطولة كل من الفنان ناصر القصبي بدور الاستشاري وحيد والفنان نايف فايز ومحمد على وظهر عدد من الوجوه الشابة في المسلسل.

محمد الزهراني ديانته زوجته عمره معلومات عنه وصور

محمد الزهراني صورة للفنان محمد الزهراني صورة الفنان السعودي محمد الزهراني صورة جميلة وروعة أحدث صورة للفنان السعودي محمد الزهراني أحلى صورة للفنان الجميل محمد الزهراني

من جهة أخرى يشير النوايسة إلى أن التركيز على الجوانب السلبية خلال العمل الدرامي يخلق أزمة بالمجتمع نفسه ويشكل لدى المتابعين صورة نمطية ويجعلهم ينفرون من كل شيءـ كما أن المغالطات التاريخية والسياسية والمحتوى الذي تفرضه هذه الأعمال على الواقع ومخالفتها أحيانا ما يرويه شهود عيان في بعض القصص والروايات تخلق حالة من الجدل وغياب الثقة بما يقدم من الدراما الرمضانية. وفي دراسة أجرتها التربوية زكية الحجي عن أثر الدراما التلفزيونية في سلوكيات الأطفال والمراهقين باعتبارها تحتل مكان الصدارة وتمثل النصيب الأوفر في برامج الترفيه والتسلية خاصة في المواسم مثل رمضان وغيره؛ أشارت إلى أنهم يمضون ساعات طويلة لمتابعة ما تعرضه الشاشة الصغيرة من هذه الأعمال، لذلك فإن التأثيرات التي تفرزها لا تشكل تحديات للثقافة والعادات والتقاليد فحسب، بل تشكل خطراً يمس سلوكيات تلك الفئة العمرية. وبينت الدراسة أن تأثيرات الدراما الرمضانية تعمل على تثبيت ملامح عامة، حيث إن غالبيتها ترويج للعنف والتمرد والوحشية وتمجيد للمغامرات الفردية المؤذية للشخص نفسه أو للغير. الجريمة والعنف الوحشية والتمرد والانحراف والخيانة؛ أبرز سمات غالبية الدراما التلفزيونية مما شجع المسلك السلبي المقيت لدى بعض الشباب والأطفال والمراهقين في محاولة تقليد شخصيات الدراما المعروضة وكثيراً ما نقرأ أو نسمع عن أطفال وشباب دفعتهم الأحداث الدرامية إلى سلوك منحرف أو حملتهم على ارتكاب جرائم لم تكن سوى انعكاسات لمضامين ما يُتابع عبر الشاشة.